العودة   شبكة صدفة > المنتديات الاسلاميه > المنتدى الاسلامى

المنتدى الاسلامى إسلام، سنة، قرآن، دروس، خطب، محاضرات، فتاوى، أناشيد، كتب، فلاشات،قع لأهل السنة والجماعة الذين ينتهجون نهج السلف الصالح في فهم الإسلام وتطبيقه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم يوم أمس, 07:44 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
رضا البطاوى
إحصائية العضو







رضا البطاوى غير متواجد حالياً

 

افتراضي كلمة آمين فى الدين

كلمة آمين فى الدين
كلمة آمين أثارت الجدل بين الناس فهناك كثرة من العلماء قالت أنها كلمة ليست من العربية ويقولون بأنها عبرية أو فارسية أو سريانية وقد ألف ابن الخشّاب البغداديّ رسالة بعنوان :
لمعةٌ في الكلام على لفظة آمين المستعملة في الدعاء وحكمها في العربيّة ومضمون الكتاب اتّفاق كل جميع النحاة على أنّ أمين ليستْ كلمةً عربيّة بل عبريّة أو فارسيّة أو سريانيّة بالرغم من ذكرها في بعض الأحاديث المنسوبة للنبى (ص) زورا
وهناك من قال أنها كلمة من اللغة المصرية القديمة وأنها تحريف لاسم الإله المزعوم آمون حيث كان القدامى يقلبون الواو ياء ومنها انتقلت إلى اليهودية ومن ثم إلى النصرانية وبالتالى انتقلت للروايات المزورة فى الصلاة
والبعض خاصة النصارى يؤكدون على عبرية الكلمة وأنها فى كتابهم المقدس ذكرت ثلاثمائة مرة أو أكثر ومن تلك المواضع ما جاء فى سفر نحميا الاصحاح 8 : 6 :
((وَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ: آمِينَ، آمِينَ! رَافِعِينَ أَيْدِيَهُمْ، وَخَرُّوا وَسَجَدُوا لِلرَّبِّ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى الأَرْضِ))
وعند النصارى توجد فى أسفارهم التى تذكر دعاء المسيح(ص):
((أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، لِيَتَقَدَّسِ اسْمُكَ لِيَأْتِ مَلَكُوتُكَ لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذلِكَ عَلَى الأَرْضِ خُبْزَنَا كَفَافَنَا أَعْطِنَا الْيَوْمَ وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ أَيْضًا لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا وَلاَ تُدْخِلْنَا فِي تَجْرِبَةٍ، لكِنْ نَجِّنَا مِنَ الشِّرِّيرِ لأَنَّ لَكَ الْمُلْكَ، وَالْقُوَّةَ، وَالْمَجْدَ، إِلَى الأَبَدِ آمِينَ))
وقد تحدثت الموسوعة الفقهية الكويتية عنها فى مادة آمين مبينة أن معناها اللهم استجب والغريب أنهم نسبوا للنبى (ص) أن معناها افعل فقالت :
"معناه، واللغات التي وردت فيه:
1 - جمهور أهل اللغة على أن آمين في الدعاء يمد ويقصر، وتقول: أمنت على الدعاء تأمينا، إذا قلت آمين ويعبر غالبا بالتأمين بدلا من عبارة: قول آمين، لسهولة اللفظ ولم يعتبر التأمين عنوانا للبحث؛ لئلا يشتبه بالتأمين التجاري
ونقل الفقهاء فيه لغات عديدة، نكتفي منها بأربع: المد، والقصر، والمد مع الإمالة والتخفيف، والمد مع التشديد والأخيرتان حكاهما الواحدي وزيف الأخيرة منهما وقال النووي: إنها منكرة وحكى ابن الأنباري القصر مع التشديد وهي شاذة أيضا
وكلها إلا الرابعة اسم فعل بمعنى استجب ومعنى آمين (بالمد مع التشديد) قاصدين إليك قال ابن عباس: سألت النبي (ص)عن معنى آمين، فقال: افعل وقال قتادة: كذلك يكون وروي عن أبي هريرة عن النبي (ص)قال: آمين خاتم رب العالمين على عباده المؤمنين وقال عطاء: آمين دعاء وإن النبي (ص)قال: ما حسدكم اليهود على شيء ما حسدوكم على آمين وتسليم بعضكم على بعض قال ابن العربي: هذه الكلمة لم تكن لمن قبلنا، خصنا الله تعالى بها "
والأحاديث السابقة عن اختصاص المسلمين بها يناقض أن شرع الله واحد فهو نفسه فى عهد كل الرسل(ص) كما قال تعالى لنبيه الخاتم(ص):
"ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك "
وحديث أن اليهود حسدوا المسلمين على آمين والتسليم يناقض أن حسدهم كان على إيمانهم كما قال تعالى :
"ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق"
وتحدثت عن حقيقة التامين بكون طلب استجابة الدعاء من الله وأنه سنة فقالت :
"حقيقة التأمين:
2 - التأمين دعاء؛ لأن المؤمن يطلب من الله أن يستجيب الدعاء
صفته (حكمه التكليفي) :
3 - الأصل في قول آمين أنه سنة، لكنه قد يخرج عن الندب إلى غيره، كالتأمين على دعاء محرم، فإنه يكون حراما"
قطعا ليست سنة ولا يجوز قولها فى الصلاة لكونها كلمة غير قرآنية كما قالت الموسوعة فى الفقرة التالية:
" نفي القرآنية عن " آمين
4 - لا خلاف في أن " آمين " ليست من القرآن، لكنها مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد واظب عليها وأمر بها في الصلاة وخارجها"
قطعا الصلاة ليست سوى قراءة اسم الله وهو ذكر الله وهو القرآن وطالما ليست من القرآن فلا يمكن قولها فى الصلاة
وتحدثت الموسوعة عن مواضع التأمين فقالت :
"مواطن التأمين:
5 - التأمين دعاء غير مستقل بنفسه بل مرتبط بغيره من الأدعية، لذلك يحسن بيان المواضع التي يؤمن على الدعاء فيها، فمن أهمها:
أولا: التأمين في الصلاة
التأمين عقب الفاتحة:
5 م - التأمين للمنفرد سنة، سواء أكانت الصلاة سرية أم جهرية ومثله الإمام والمأموم في السرية، والمقتدي في صلاة الجهر
أما الإمام في الصلاة الجهرية فللعلماء فيه ثلاثة آراء:
أولا - ندب التأمين، وهو قول الشافعية، والحنابلة، والحنفية، عدا رواية الحسن عن أبي حنيفة ارتباط التأمين بالسماع:
6 - اتفقت المذاهب الأربعة على أنه يسن التأمين عند سماع قراءة الإمام، أما إن سمع المأموم التأمين من مقتد آخر فللفقهاء في ذلك رأيان:
الأول: ندب التأمين، وإليه ذهب الحنفية، وهو قول للمالكية وقول مضعف للشافعية
الثاني: لا يطلب التأمين، وهو المعتمد عند الشافعية والقول الآخر للمالكية، ولم نقف على نص للحنابلة في هذا
تحري الاستماع:
7 - لا يتحرى المقتدي على الأظهر الاستماع للإمام عند المالكية، ومقابله: يتحرى، وهو قول الشافعية
الإسرار بالتأمين والجهر به:
8 - لا خلاف بين المذاهب الأربعة في أن الصلاة إن كانت سرية فالإسرار بالتأمين سنة في حق الإمام والمأموم والمنفرد وأما إن كانت جهرية فقد اختلفوا في الإسرار به وعدمه على ثلاثة مذاهب:
الأول: ندب الإسرار، وإليه ذهب الحنفية والمالكية، وهو مقابل الأظهر عند الشافعية، إلا أن المالكية استحبوه بالنسبة للمأموم والمنفرد فقط، والحنفية ومعهم ابن الحاجب وابن عرفة من المالكية استحبوه للجميع؛ لأنه دعاء والأصل فيه الإخفاء لقوله سبحانه: {ادعوا ربكم تضرعا وخفية} ولقول ابن مسعود رضي الله عنه: أربع يخفيهن الإمام، وذكر منها آمين
ومقابل الأظهر عند الشافعية تخصيص الإسرار بالمأموم فقط إن أمن الإمام، كسائر الأذكار، وقيل: يسر في هذه الحالة إن قل الجمع
الثاني: ندب الجهر وهو مذهب الشافعية والحنابلة، إلا أن الحنابلة عمموا الندب في كل مصل
ووافقهم الشافعية اتفاقا بالنسبة للإمام والمنفرد وأما في المأموم فقد وافقوهم أيضا بشرط عدم تأمين الإمام فإن أمن فالأظهر ندب الجهر كذلك وقيل: إنما يجهر في حالة تأمين الإمام بشرط كثرة الجمع فإن لم يكثر فلا يندب الجهر واستدل القائلون بندب الجهر بأنه (ص)قال: " آمين " ورفع بها صوته
الثالث: التخيير بين الجهر والإسرار، وبه قال ابن بكير وابن العربي من المالكية، غير أن ابن بكير خصه بالإمام فقط، وخير ابن العربي الجميع، وصحح في كتابه " أحكام القرآن " الجهر
ولو أسر به الإمام جهر به المأموم عند الشافعية والحنابلة؛ لأن جهر المأموم بالتأمين سنة، فلا يسقط بترك الإمام له، ولأنه ربما نسيه الإمام، فيجهر به المأموم ليذكره "
وكل هذا الكلام عن قولها سرا أو جهرا يتنافى تماما مع حرمة الجهر والإسرار فى الصلاة كما قال تعالى :
" ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا"
وتحدثوا عن المقارنة وهى هنا موافقة تأميم الإمام للمأموم أو للملائكة أو بعد تأمين أفمام فقالوا :
المقارنة والتبعية في التأمين:
9 - مذهب الشافعية، والأصح عند الحنابلة أن مقارنة تأمين الإمام لتأمين المأموم سنة، لخبر إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه وخبر إذا قال أحدكم: آمين، وقالت الملائكة في السماء: آمين، فوافقت إحداهما الأخرى، غفر له ما تقدم من ذنبه رواه الشيخان ومقابل الأصح عند الحنابلة أن المقتدي يؤمن بعد تأمين الإمام
ولم أقف على نص صريح في ذلك للحنفية والمالكية، لكنهم ذكروا ما يفيد مقارنة التأمين لتأمين الملائكة، مستدلين بحديث أبي هريرة السابق إذا قال أحدكم: آمين، وقالت الملائكة في السماء: آمين إلخ وبحديث أبي هريرة أيضا أن رسول الله (ص)قال: إذا قال الإمام: غير المغضوب عليهم ولا الضالين، فقولوا: آمين، فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه
فإن فاتته مقارنة تأمينه لتأمين إمامه أتى به عقبه، فإن لم يعلم المأموم بتأمين إمامه، أو أخره عن وقته المندوب أمن نص على ذلك الشافعية، كما نصوا على أنه لو قرأ معه وفرغا معا كفى تأمين واحد، أو فرغ قبله، قال البغوي: ينتظره، والمختار أو الصواب أنه يؤمن لنفسه، ثم يؤمن للمتابعة الفصل بين " آمين " وبين {ولا الضالين} :
10 - الشافعية والحنابلة على ندب السكوت لحظة لطيفة بين {ولا الضالين} وبين " آمين " ليعلم أنها ليست من القرآن، وعلى ألا يتخلل في هذه اللحظة لفظ نعم، يستثني الشافعية " رب اغفر لي " قالوا: وينبغي أنه لو زاد على ذلك " ولوالدي ولجميع المسلمين " لم يضر أيضا
ولم أر من الحنفية والمالكية من تعرض لهذه النقطة، فيما وقفت عليه"
وروايات أحاديث التأمين لم يقلها النبى (ص)لأنها تربط غفران ما تقدم من ذنب المصلى بموافقة تأمينه لتأمين الملائكة وهو ما يخالف أن الغفران مربوط بالاستغفار وليس بالتأمين كما قال تعالى :
"ومن يعمل سوء أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما"
كما يخالف أن أى حسنة تمحو ما سبقها من السيئات وهى الذنوب مصداق لقوله تعالى "إن الحسنات يذهبن السيئات "
والسؤال لماذا موافقة قول المصلى لقول الملائكة آمين مع أن الصلاة كلها أقوال رب العالمين وتعتبر كلها عمل واحد يمحو ما سبقه من ذنوب ؟
والعجيب أن هناك روايات أحاديث أخرى تخرج آمين من الصلاة وهى :
"هذه الصـلاة لا يصلح فيها شـيء من كلام الناس إنما هو التسبيح والتكبير وقراءة القرآن"
فآمين ليست تسبيحا ولا تكبيرا ولا قرآن فكيف تكون من الصلاة وهنا الصلاة محددة المعالم فى الرواية؟
وتحدثت الموسوعة عن تكرار آمين والزيادة بعدها فقالت :
"تكرار آمين والزيادة بعدها:
11 - يحسن عند الشافعية قول " آمين رب العالمين "، وغير ذلك من الذكر ولا يستحب عند أحمد، لكن لا تبطل صلاته، ولا يسجد للسهو عنها ولم نجد لغير الشافعية والحنابلة نصا في التكرار
وذكر الكردي عن ابن حجر أنه يندب تكرار " آمين " في الصلاة، مستدلا بما رواه وائل بن حجر أنه قال: رأيت رسول الله (ص)دخل الصلاة، فلما فرغ من فاتحة الكتاب، قال: آمين، ثلاثا ويؤخذ منه تكرار " آمين " ثلاثا، حتى في الصلاة ترك التأمين
12 - المذاهب الأربعة على أن المصلي لو ترك " آمين " واشتغل بغيرها لا تفسد صلاته، ولا سهو عليه؛ لأنه سنة فات محلها
عدم انقطاع القراءة بالتأمين على قراءة الإمام:
13 - إذا فرغ الإمام من قراءة الفاتحة أثناء قراءة المأموم، قال المأموم: " آمين " ثم يتم قراءته، نص على ذلك الشافعية والحنابلة ولا قراءة عند الحنفية والمالكية بالنسبة للمأموم "
قطعا عدم وجود قراءة أى قول من المصلين المأمومين يناقض أنهم كلهم ثائل كما قال تعالى :
" ولا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون "

والقول لابد من نطقه همسا فى الصلاة
وتحدثت الموسوعة عن التأمين خارج الصلاة فقالت :
"التأمين عقب الفاتحة خارج الصلاة:
14 - التأمين عقب قراءة الفاتحة سنة عند المذاهب الأربعة؛ لقوله (ص)لقنني جبريل عليه السلام عند فراغي من الفاتحة: آمين التأمين على القنوت:
15 - القنوت قد يكون في النازلة وقد يكون في غيرها وللفقهاء في التأمين على قنوت غير النازلة ثلاثة اتجاهات:
الأول: التأمين جهرا، إن سمع الإمام، وإلا قنت لنفسه وهو قول الشافعية والصحيح عند الحنابلة، وهو قول محمد بن الحسن في القنوت وفي الدعاء بعده ومنه الصلاة على النبي (ص)كما نص الشافعية وهو المتبادر لغيرهم لدخوله في الشمول
الثاني: ترك التأمين وإليه ذهب المالكية، وهو الأصح عند الحنفية، ورواية عن أحمد، وقول ضعيف عند الشافعية
الثالث: التخيير بين التأمين وتركه وهو قول أبي يوسف، وقول ضعيف للشافعية
ولا فرق بين قنوت النازلة وقنوت غيرها، عند الشافعية والحنابلة ولا تأمين في النازلة عند الحنفية لإسرارهم بالقنوت فيها فإن جهر الإمام أمن المأموم قال ابن عابدين: والذي يظهر لي أن المقتدي يتابع إمامه إلا إذا جهر فيؤمن
ولا قنوت في النازلة عند المالكية على المشهور
ولو اقتدى المأموم بمن يقنت في صلاة الصبح أجاز له الحنابلة التأمين ومعهم في ذلك ابن فرحون من المالكية
ويسكت من صلى وراء من يقنت في الفجر عند الحنفية ويراعي المأموم المقتدي بمن لا يقنت حال نفسه، عند الشافعية، بشرط عدم الإخلال بالمتابعة
ثانيا: التأمين خارج الصلاة
التأمين على دعاء الخطيب:
16 - يسن التأمين على دعاء الخطيب عند المالكية والشافعية والحنابلة، إلا أنه يكون عند المالكية والحنابلة سرا، وبلا رفع صوت عند الشافعية جرت به العادة اليوم من الاجتماع، بل جاء الترغيب فيه على الجملة " فذكر أدلة كثيرة ثم قال: " فتحصل بعد ذلك كله من المجموع أن عمل الأئمة منذ الأزمنة المتقادمة مستمر في مساجد الجماعات، وهي مساجد الجوامع، وفي مساجد القبائل، وهي مساجد الأرباض والروابط، على الجهر بالدعاء بعد الفراغ من الصلوات، على الهيئة المتعارفة الآن، من تشريك الحاضرين، وتأمين السامعين، وبسط الأيدي ومدها عند السؤال والتضرع والابتهال من غير منازع "
وكرهه مالك وجماعة غيره من المالكية، لما يقع في نفس الإمام من التعاظم وبقية القائلين بالدعاء عقب الصلاة يسرون به ندبا"
والتأمين خارج الصلاة لا شىء فيه عقب الدعاء فالكلمة ليست محرمة لكونها لفظ له معنى مباح وهو :
اللهم استجب
فالكلمة لا تحرم بسبب استعمال الكفار لها كما لا تحرم مفردة وإنما فى سياق يخالف كله كلام الله فالجملة المخالفة لوحى الله فى المعنى محرمة وأما الكلمات مفردة فليس فيه حلال ولا حرام لكون اللغة محايدة من الممكن أن تستعمل فيه الكلمة بمعنى مباح أو تستخدم فى معنى حرام







آخر مواضيعي 0 كلمة آمين فى الدين
0 الآبار فى الإسلام
0 الإنشاء فى الإسلام
0 الإقامة فى الإسلام
0 الإشراف فى الإسلام
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أصول الدين الإسلامي رضوي منتدى صدفة العام 0 10-10-2023 12:03 PM
منصة كلمة: ثورة في المحتوى العربي باستخدام الذكاء الاصطناعي كريمة افند الديكور و الأثاث المنزلي 0 06-27-2023 08:42 PM
نقد كتاب بيع الدين بالدين أقسامه وشروطه رضا البطاوى المنتدى الاسلامى 0 08-04-2022 07:30 AM
نقد الرسالة الفصيحة في فهم حديث الدين النصيحة رضا البطاوى المنتدى الاسلامى 0 03-26-2022 07:02 AM
نقد كتاب حتى لا تغرق في الديون رضا البطاوى المنتدى الاسلامى 0 11-21-2021 06:32 AM


الساعة الآن 12:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator