أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !
أنّتْ سَبِبْ جَرٍحِيْ عَساهْ مًايِطًيبْ . . وٍلًوأنا سَبِبْ همّكْ عَسانْي مَنْ هالُدنْيًا أغْيبَّ !