قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"من اغاث ملهوفاً كُتبت له ثلاثة وسبعون حسنة" رواه أبويعلي والبراز والبيقي
"لا تشد الرحال إلا ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا"
"من كان عنده ثلاث بنات وأحسن تربيتهم فهم حجاب له من النار يوم القيامة، ثم قال أو أثنين (بنتين) ثم قال أو واحدة"
وقد ورد في الأثر عندما تولد الأنثى يقول ملك في السماء "ضعيفة خلقت من ضعيفة العائل عليكي معال إلى يوم القيامة"، وإذا ماتت هذه الأنثى وكانت أم يقول الملك "ماتت التي كُنا نكرمك لأجلها، فاعمل صالحاً نكرمك لأجله"
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال قلت يارسول الله أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال "الصلاة في أوقاتها" ثم قلت ثم أي قال "بر الوالدين" قلت ثم أي قال "الجهاد في سبيل الله".
في رحلة المعراج كشف سيدنا جبريل للرسول الغطاء عن النار فهبت وارتفعت فخاف منها الرسول (صلى الله عليه وسلم) فأمر جبريل أن يعيد الغطاء، ومنذ ذلك اليوم وأصبح الرسول يقول في كل صلاة بعد التشهد : اللهم أرحمنا من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحي والممات ومن فتنة وشر المسيخ الدجال.
يا أرحم الراحمين برحمتك نستغيث فأغثنا وابدل سيئاتنا حسنات
ونسألك السلامة في كل أمر في حياتنا ويوم مماتنا وحين نبعث أحياء
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين