أقصوصــة .. لعلها تصل >>

[أحمد اسماعيل]

في اقصوصه لِـ روايه
إنهمار المشاعر لا يخضع لِـ اي مكان او زمان ..



.. غناها احدهم ..

أحتاجك الليلة معاي .. عطني يدك ثبت خطاي
لملمني .. واوصف لي دواي
من بعدها .. ابدا الرحيل "



نقطه في آخر سطر لِـ قصه .. !!



.. رُبما تكون نقطه " بحجم " طفله ..



حقاً .. هُناك " جنون " .. لـا يمت لِلـ الأرض بِـ صلة .. سِوى أنها كانت بداية الـ نهايه " الحتميه لِـ طفله "



" تنهيده " .. !!



الموقع .. / مكان دافئ جداً..

الزمن .. / عمري الـ أجمل ....

المدة .. / عمر آخر اجهله




بين ثنايا الـ " شغب الـ طفولي " الـ صامت
ذات ليله ..
.. في غمرت الـ حُب .. في أقوى سكره .. لِـ أجمل لحظه ..
في الـ ساعه الـ واحده قبل " عُمر " ..
قبل أن تُعلن الـ عقارب نهاية دورتها الـ " رابعه "
.. ابتسمت الـ طفله ..في ذاك الـ وقت بِـ التحديد " او قبله " بِـ ثواني " صامته "
" قبلها " و " ضمها " ثم آخرى .. وآخرى ,,
ونامت .. كيف تكون الـ أحلام في تلك الـ ليله .. !!
جنون آخر .. في الـ أحلام ..


[..ღ.. حَبِيّبِي .. كُن بِـ خَيّر ..ღ..]


:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:-:


.. في اقصوصه لِـ روايه
إنهمار المشاعر لا يخضع لِـ اي مكان او زمان ..


.. غناها احدهم ..
" أحتاجك الليلة معاي .. عطني يدك ثبت خطاي
لملمني .. واوصف لي دواي
من بعدها .. ابدا الرحيل "


نقطه في آخر سطر لِـ قصه .. !!
.. رُبما تكون نقطه " بحجم " طفله ..

حقاً .. هُناك " جنون " .. لاـ يمت لِـلـ الأرض بِـ صلة .. سِوى أنها كانت بداية الـ نهايه " الحتميه لِـ طفله "


" تنهيده " .. !!

الموقع .. / مكان دافئ جداً
الزمن .. / عمري الـ أجمل
المدة .. / عمر آخر اجهله

..

بين ثنايا الـ " شغب الـ طفولي " الـ صامت
ذات ليله ..
.. في غمرت الـ حُب .. في أقوى سكره .. لِـ أجمل لحظه ..
في الـ ساعه الـ واحده قبل " عُمر " ..
قبل أن تُعلن الـ عقارب نهاية دورتها الـ " رابعه "
.. ابتسمت الـ طفله ..
في ذاك الـ وقت بِـ التحديد " او قبله " بِـ ثواني " صامته "
" قبلها " و " ضمها " ثم آخرى .. وآخرى ,,
ونامت .. كيف تكون الـ أحلام في تلك الـ ليله .. !!
جنون آخر .. في الـ أحلام ..


.. مساء اخر ..



غابت " طفلته " ...... !
هي طائشه نوعاً ما لكن .. تظل طفله يحق لها الـ " تمتع " بِـ شقاوتها ..
" يارضاها وقف وناظر شوي شف غلاها ايش سوى بشخص حي
كيف حي ولالقاها وان لقاها مابقى في ايدينه شي غير انه
يحتريهـا "

قدر لها هذا .. وفضل الـ إنتظار .. على " عتبة " باب وطنهما ..
دقائق .. وإذا بها تبتسم من جديد .. وتُلقي نفسها " بِداخله "
غنى لها بِـ صوت ساحر " كان نفسي اعرف آد آيه حبتني وفكرني ولا خلاص ياغالي نستني "

.. إبتسامه آخرى .. لا يُترجمها شئ .. سوى .. انا أحبك أكثر ..


.. يِـ ترتيل لم يسمع له من قبل ..
.. عزفت له منظومه " له " وحده ..
.. وغرقت في الـ بُكاء ..

.. " زيادة الـ حُب أحياناً تُجبرنا على البكاء في وقت لاداعي لِـ البكاء فيه " ..

من جديد " لِـ صدره ضمها " وراودها الـ " بكاء أكثر "
.. رُبما صوره آخرى لِـ " الأعتذار " ..
.. أو رُبما إحساس أخر لِـ " مارد " قادم يحمل " وخزه " لها في عُمر الـ فرح ..
بداءت أنا .. " أو رُبما الـ طفله "
حكت له عن مُغامراتها هُنا / هُناك
ماذا تُحب / ماذا تكره
كيف تُحبه آكثر
واخيراً تطلب آحضانه لِـ تنام
قبل آن تنام حكى لها عن قصصه
عن مُغامراته عن كُل شئ
أخيراً حكى لها عن حُبه
أقصد جنونه
غنى لها .. آكثر .. واكثر
.. بعد قليل ..
.. رفعت رآسها ..

قرأت في عينه وهو يُغني بِـ حزن.. " صغيرتي " كوني أقوى
.. أبتسمت ..
..ثم " نامت " .. بِـ التأكيد لِـ تقبل الواقع ..


لازال الـ هدوء .. يسكن الـ أعماق
لاتزال ثورة الـ مشاعر كـ البركان
لم يحترم هذا " الـ شحوب " تلك اللحظات الـ مُقدسه عند الـ عشاق
ربما تكون " اولى " حمقات الـ أقدار على الـ حُب
او تكون " لعنه " لا يشفع لها الـ حُب .. حتى بعد الـ توبه

..

فـ الطعن في جسد الـ إنتماء
يعني " عار " على تِلك الـ أيام

..

همسة " قاصمه " .. لِِـ طفله .. لم " تُفطم " من الُحب !!!


"
طفلتي ..
الـ حُب ..
.. نعيش من آجله ونعيش له .. ونموت منه / له ..
.. فـ لم يكن لِـ الحياة " مذاق " , لولا اني " احببتك " ..
.. حبيبي ..
لم آختر طريق لِـ مسار حياتي .. وأنتي كذالك ..
هي الـ أقدار .. من تصنع لنا ذاك ..
هي الـ أقدار تُجبرنا على قطف الـ زهور ، في وقت " غير " الـ حصاد ..
قد يكون الـ " خريف " ..
هي وحدها من تُهدينا الـ آلم .. بِـ " طبق " من " فرح "
صمت .. صمت .. صمت

.. رحلتي ..
بعد ايام
بعد ايام
بعد ايام

..


الـ مكان .. // صالة الـ إنتظار ..
الـ زمان .. // موت " شئ ما " ..
الـ مُده .. // عمرطفلة لم تحتفل بِـ ميلادها ..

..

احياناً ، نحرق دموعنا بِـ جبروت نخلقه في " دواخلنا "
نُخفي " غصة " كي لا تنهار الـ أماني على " عتبت "
الـ أيام ..
نظره لها " كأن الـ عالم لم يُخلق لِـ سِواها " ..
قُبله لِـ روحها ..

.. كانت هي تُحاول إخراج " تلك الـ نار " في قلبها ..
بِحرقه .. متى تعود .. !!

بِـ نفس إحساسها " اجاب " .. بعد زمان ليس بِـ بعيد ..
.. سـ تعود .. لكن لن تكون " لي " ..
.. قبل أن تُكملها .. بِـ يداه أغلق " ثًغرها "

.. يكفي اني أحبك .. أكثر من الـ وطن

فهل .. تتوقعين أن أخون الـ تُراب الذي منه تكونت ..
.. هل تتوقعين أن أعيش بِلا هواء ، هل يمكن لي آن احكم على روحي بِـ الـ " إعدام " .. بِـ سابق إصرار .. !!


..انا أحبكِ .. أحبكِ .. أحبكِ ..


حبيبي ..
.. ما يحدث الـ أن .. " جُرعه " لِـ موت يبحث عني .. !!
متى ما وجدني .. مُرغمه .. اسلك وحشة الـ سواد
مُرغمه ارضخ لِـ واقع حطمني
أو قد تكون عادات افقدتني " جنتي "

.. حبيبي ..
هل تعدني أن تعود " لي " .. !!

.. صمت / صمت / صمت ..


.. اللعنه على عادات لم ترحم الـ طفوله ..

.. صوت قادم من بعيد ..
على الـ ساده الـ مغادرين الـ توجه لِي الـ .. //

وقفه .. بين إشتباك الـ أيادي ..


بكتب جراحي بكل ألم...وتبكي الحروف
إنتي وأنا...كنا ضحية...للظروف

.. حبيبي ..
.. أنا / انت ..
.. كون
بِخير


خطوه ، خطوه ، خطوه .. وآخرى .. ورحل ..

..

.. أصدق اللي ان قال آحبك .. والباقي كذب ..
حتى وداعك .. كذب ..

..

.. حل الـ صباح الـ مُميت ..


رسائل كانت على إحدى " شُرفات " الـ ربيع .. !!

..

حبيب قلبي ..
كُن " بخير " .. فأنا لازلت أغرق .. وحيده بِلا مُنقذ ..
.. هُنا امنت أن الـ موت أحياناً .. أفضل من الـ حياه ..
.. " صفعه " رسمت لي طريق آخر ..
.. لكن لا زال نبضي .. حتى .. " وفاتي " ..
لا يتغنى إلا بِك .. وحدك ..

.. عشقي ..
.. انت أقوى كما " عهدتك " ..
.. وتبقى الـ أجمل ..



وكفى



وكفى



ممـــــــــــــــآ رآق لـــــــــي..

[ساجده]

هي الـ أقدار .. من تصنع لنا ذاك ..
هي الـ أقدار تُجبرنا على قطف الـ زهور ، في وقت " غير " الـ حصاد ..
قد يكون الـ " خريف " ..
هي وحدها من تُهدينا الـ آلم .. بِـ " طبق " من " فرح "
كلمات قرأتها باحساسى
اثرت بى كثيرا
احمد المصرى
كلمات حزينة رااائعة قوية
اسعدك ربى اخى

[نور]

رائع جداا مشاعر وليست كلمات
لكنها سطرت هنا
لتتحول الى اقدار الحياة
لتكون زهور الامل
الاخ الكريم
احمد المصرى
تسلم على طرح المميز يستحق النجوم
حتى تشع امل رائع يخفى الالم
بارك الله لك
دمت بخير