قاطعوا من يريد حرق القران
يريد المتطرفون الامريكان حرق المصاحف احتفالا ب 11 سبتمبر وو الرد السلمى هو المقاطعة من كل المسلمين
فهل من المعقول ان اشترى و ابيع من عدو لله و يريد حرق القران فلما الهوان انخشى الجوع و الفقر و لا نخشى ان يستبدلنا الله باخرين يحبهم و يحبونه أذلةعلى المؤمنين، أعزة على الكافرين , يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم
و لو كنا نخاف ان نجوع واو ان نموت من المقاطعة فاننا يكفينا ان نقابل الله و قد فعلنا ما علينا
و لنا فى رسول الله اسوة حسنه فقد قاطعه الكفار فى شعب ابى طالب 3 سنوات و عانى المسلمون و لكن انتصروا و سادوا الامم و اصبحت لهم الكلمه العليا بالله عليكم قاطعوا تردوا عدوكم و عدو دينكم
قد بدت العداوة و البغضاء من افواههم و ما تخفى صدورهم اكبر
و ان يثقفوكم لا يرقبوا فيكم الا و لا ذمة
الموت جوعا فى سبيل الله خيرا من الموت شبعانا على سرير وثير
اريد ان يتقبلنا الله عنده و لا نكون من اللذين يقولون و لا يفعلون