آعشق آلصمت/يستهويني آإلهدوء ؛
ك/غيري من آلبشر لم آختلف كثيراً عنهم ؛
آحيآنا غآمض ؛ آبتسم رغم همي / آضحك رغم عتبي و غضبي ,
لآيعلم مآبي سوآ خآلقي وحده .!
آحيانآ شفآف ؛ لآإ آخفي شيئاً / و مآيكون في قلبي يفضحه لسآني . .
ولآ آبه !
ربمآ آمتَلك قدرآت خآرقه وربمآ لآ آمتلك شيئاً ! ربمآ آحب ربمآ لا احب !
ربمآ آعيش وهمَا !
قد آكون آنآ نفسي من نسج آلخيآل ~
ومن تآليف قصص بعضهم, ربمآ آكون "آلبطل "
وربمآ آكون مجرد " كومبارس
"
فيني من آلعيوب آيضاً آكثر ممآ ‘ذكَرت سآبقاً ’. .
آحيآنا بعد تحقيق آلنجآح آصآب ب بعض آلغرور . .
آحيآناً آرتكب خطآيآ . !
آشعر آيضآ آنه لآهدف لي بآلحيآه !
سوى أهداف تقليديه " دراسه ؛ نجآح ؛ عمل ؛ .. الخ"
لست من ضمن من كآنَت آهدآفهم وطموحآتهم تعَآنق آلسمآء
وتحلق بعيداً ؛
وآستطآعوآ او لم يستطيعوا آلَلحآق بهآ وتحقيقهآ .!
لكني لطآلمآ تَآقلمت مع نفسي . . ف بآمكآني آلآإبحار في عآلم احلاااااميوآوهآمي
بعضا منهآ تحققت وكنت آظنهآ مجَرد آحلآم ..!
بعض عيوبي تغلبت عليهآ حولتهآ آلى آلعكس . .
آلحديث عن الذآت يطول . . وجداً يطول ~
هآ آنآ قد تحدثت عن نفسي بدلآإ آن يتحدث عني آلغير . .
وهذه فكره مرفوضه لدى آلبعض . .
ف بمجرد سؤآلنآ لآإحدهم
[ماهي آيجآبيآتك آو سلبيآتك آو لربمآ (ماااااذاء ) تحب في نفسك !
خجل ولم يتمكن من آلآإجآبه . . ف/كآن رده : لنترك ل آلآإخرين آلحديث عن هذآ
وبعضهم يتحجج ب مثل [ مآدح نفسهكذااااااااب]
مما تصفحت