العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-10-2014, 12:42 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

Lightbulb حريتنا الشخصيه تقف عند حدود الاخرين

[IMG]https://s*******-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-prn1/t1.0-9/10245275_518379988266664_6105156807844251406_n.jpg[/IMG]



ماريَّنا ابراموفيك قامت سنة 1974 بخوض تجربة لتتعرف أكثر على تصرفات البشر اذا منحت لهم حرية القرار بدون شرط,
فقامت بالتجربة التالية :
قررت أن تقف لمدة 6 ساعات متواصلة بدون حراك وأتاحت للجماهير أن يفعلوا بها ما أرادوا.. ووضعت بجانبها طاولة به
ا العديد من الأدوات منها سكين، ومسدس، وأزهار .. وهكذا
ببداية الأمر كان رد فعل الجماهير سلمي فاكتفوا بالوقوف أمامها ومشاهدتها .. ولكن هذا لم يستمر كثيراً فبعدما تأكد الجماهير انها لن تقوم بالقيام باى رد فعل مهما كان تصرفهم تجاهها .. أصبحت الجماهير أكثر عدوانيه .. فقاموا بتمزيق ملابسها .. وقام احدهم بوضع المسدس على رأسها - ولكن أحد الاشخاص تدخل وأخذ المسدس منه - وقاموا بنكزها ببطنها بأشواك الازهار .. وتحرش البعض بها .. وبعد أن انتهت ال 6 ساعات تحركت مارينا من مكانها بدون إتخاذ أي رد فعل عدوانى تجاه الجماهير ... وبمجرد أن بدأت بالتحرك هم الجماهير بالفرار.
هذا التجربة أثبتت لمارينا ان البشر الذين نتعامل معهم يومياً مهما اختلف عرقهم وسنهم وخلفياتهم قادرون على أرتكاب أفعال شنيعة, ولكن إن اتحيت لهم الفرصة فقط.
هذا ما يجبرنا على ان نقر دوماَ أن السلطه بحاجه إلى القوه وأن الحريه لا يمكن أن تمنح بصوره مطلقه دون رادع أو قانون او نظام
إن حريتنا الشخصيه تقف عند حدود الاخرين أتمنى ان يفهم الإنسان الحريه قبل أن يطالب بها ويعتصم من أجلها ويحرق المؤسسات ويقتل الابرياء ...










آخر مواضيعي 0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
0 اللهم فرج هم كل مهموم
0 أتركنى أسكن عينيك
0 ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
رد مع اقتباس
قديم 05-10-2014, 12:48 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: حريتنا الشخصيه تقف عند حدود الاخرين

مفيش حرية بلا قيود وفى ارقى مجتمع فى العالم لو حصل اى كارثة ولم يكن هناك قوانين ستجدهم مثل الحيوانات وشاهدنا افلام كتيرة بتوضح ده
ولابد ان يكون لها ضوابط شرعيه وقوانين لان الكثير يمارس الديموقراطيه خطا وتتحول الي اعمال اجراميه في حق نفسه وحق الوطن وحق الانسانيه،
اهم ما في ممارسه حق الديموقراطيه هي ان تعرف ماهي حدود تلك الحق وان تحترم حقوق الاخرين وهذا هو اهم شيء
الحرية بلا انضباط تتعدى حدودها لحرية الاخرين
كلما كان المجتمع درجة الوعى والتعليم والثقافة والفهم لحدوده وحريته ومدى نطاقها كانت القيود والضوابط اكثر حتى تلزمه والا اصبح همجى التصرف سلبى الاستجابة لاى انضباط كما نرى الشارع المصرى والقيادة للسيارت .. الانضباط يزيد مع مجتمع تعود واصبح يدمن الانضباط وسلوكياته انطبعت واصبح لايستطيع خرق القانون .. لاتحدثونى عن حرية فقر ولا غباء ولا عدم وعى فهى هنا اداة للتخريب وعدم الانضباط والاساءة والهمجية اكثر منها للمجتمع من مثيلاتها فى دول ادمنت عدم خرق القوانين واصبح جزء من ثقافتها
ده يخلينا نطالب لكى نحمى انفسنا الا نطلق الحريات بغير حدود واطر وقوانين تحمينا وتحمى غيرنا منا .. المنفعة واحدة فكل واحد يخبر من حوله بذلك لنتعلم ان حمايتنا فى حماية الاخر منا ومن همجية الانسان الوحشى بلا قيود بداخلنا
كل واحد يتخيل نفسه فى مدينة لايعرف فيها احد تجده ينطلق بكل عفوية قبلية بدائية ويعود انسان بدائى التصرف والانفعال ممكن ياكل فى الطريق وممكن يصرخ وومكن يتحدث بكل عفوية وصوت عالى بدون حذر او حياء ان فلان يعرفه سيراه هكذا من يطالب بالحرية يريد ان يعود بنا للانسان البدائى بلا قيود او تحفظ او حياء او تعامل يحترم الاخر
حتى من يذهب للبحر ينطلق متجردا ويتحرر من كل القيود التى تحرجه وتجعله يتعامل بسنه ورشده وعقله واحترامه ووقاره وهندامه .. فهو يعتبر نفسه كما الطفل يتصرف كما يحلو له بلا قيود .. على الاقل نتلزم حضاريا امام الاخرين وفى محيط مغلق او حيز ضيق او خاص ننطلق .. وهنا حكمة عظيمة الا نجرح او نضايق او لانرتقى بانفسنا ونحدد اختيار منهج يمشى عليه الجميع بلا شتات
الحريه منحه إﻻهيه...ليرتقى العبد بها الى الافق القويم والسراط المستقيم....فإما ان تدخلك الجنه من خﻻل اختياراتك او تهوى بك الى النار ايضا من خﻻل حريتك فى اختيارك
حريتك لاتعنى الاضرار بالمجموع وهو الوطن .. فهل الحرية فى قطع طريق يستفيد منه جموع البشر .. هل الحرية فى التجرد والاباحية فتؤذى اصحاب الحياء والخلق .. هل الحرية ان اهين واجرح من يلتزم معى بالتعامل الراقى ام هناك حدود التعامل بالمثل على الاقل .. هل الحرية تعنى ضياع الوطن وان اهتف ليل نهار بشكل متواصل سنوات حتى اسقط الوطن .. هل الحرية تعنى ان ابيح لنفسى كل شئ واحظره على الاخرين
الحرية تعنى اطلاق النفس الشريرة بداخل بعض البشر وليس الكل .. والقوانين المنظمة الحاكمة تمنع هؤلاء من اطلاق شرورهم فى المجتمع .. نقطة نظام هامة
هذة حقيقة علمية ... الديمقراطية الا محدودة تولد الاستهتار ... ولكن الحرية في "حدود المباديء
الاساسية " وهي متعددة ومن حقك منها فقط منها ان تختار .. يعلم الالتزام

وهذة هي صفات ممارسة الحرية في الغرب فهي مغلفة في صورة قوانين
رغم ما اتيح من حريات اجتماعية و حقوقية للفرد فى البﻻد المناشدة للحريات اﻻ ان الحرية النابعة من الفكر والنفس السوية تظل هى اساس لتمييز البشرية ... جهاد النفس اصعب من الجهاد فى سبيل الله ...
افعل ولا تفعل التى جاء بها الاسلام وعلمنا معناها الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والسلام فى كل الاحاديث الشريف كانت ترسخ معنى الحرية وانها ليست مطلقة بكل بساطة لو التزمنا منهج الدين لعرفنا معنى الحرية الحقيقية
الإنسان عموماً لو فهم معنى مقولة ( عامل الناس مثلما تحب أن يعاملك الناس ) وقتها حيكون فهم يعني إيه حرية بصورة صحيحة !! فالحرية من وجهة نظري منحة إذا وهبت لأنسان محترم ... ومحنة إذا وهبت لبلطجي !! فتش عن الأخلاق قبل أن تتحدث عن الحرية !!!






آخر مواضيعي 0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
0 اللهم فرج هم كل مهموم
0 أتركنى أسكن عينيك
0 ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
رد مع اقتباس
قديم 05-10-2014, 12:49 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: حريتنا الشخصيه تقف عند حدود الاخرين

علاقة الأمر والطاعة .. بين الدين والسياسة
==========================
إن الظواهر والنظم السياسية قاطبة نشأت من مصدر رئيسي وهو ما يعرف بجوهر السياسة في الإنسان وهي العلاقة الجدلية ( علاقة الأمر والطاعة ) ..........

وهذا الجوهر حدده علماء السياسة في علاقة تعرف ب (العقد الإجتماعي ) ....
ويقصد بها أن الإنسان لديه درجة من الأستعداد للطاعة .. و في نفس الوقت لديه درجة من الرغبة في السيطرة علي الأخرين .. وبالتالي يتخلي أفراد المجتمع عن جزء من حريتهم لصالح حاكم معين مقابل النظام وتحقيق العدل
وهذه الصفات كامنة في النفس البشرية منذ الخليقة وستستمر الي نهاية الخليقة ..
وبالتالي فإن علاقة الأمر والطاعة هي المصدر الرئيسي لكل العلاقات بين البشر .. وهي خالدة بخلود الانسان
وإن تركت تلك العلاقة بدون ضوابط أو أطار يحكمها لصارت الحياة البشرية فوضي عارمة ولتحولت الحياة البشرية الي غابة كبيرة 00 ولأصبح لكل فرد الحرية في تحديد تلك العلاقة علي هواه ووفقا لمصالحه .. ولأنتشر قانون الغاب وسالت دماء الأضعف في كل مكان
ولقد جاءت كل الرسالات السماوية لتنظم تلك العلاقة و تضع لها الضوابط الحاكمة حتي تستقيم البشرية فقد قال الله تعالي في كتابه الكريم ( يا أيها الذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) .. ومن هذا المنطلق وضعت السنة النبوية ضوابط قوية وصارمة لتلك العلاقة ومنها ضوابط الخروج علي الحاكم ..
ولقد حاول البشر منذ القدم صياغة تلك العلاقة وربطها مع المنافع والمقاصد الحياتية عبر عدة ( نظم ) مختلفة لم تخرج عن إطار تلك العلاقة فكان منها .. النظام القبائلي والنظام العبودي ثم النظام الإقطاعي .. إلي أن وصلنا إلي مفترق طرق مع الثورة الصناعية الأولي والثانية وظهور النظام الديمقراطي الحر والنظام الإشتراكي الشمولي .
والملاحظة الجديرة بالذكر هنا .. أن النظم السياسية المختلفة صاحبت وتزاوجت مع نظم إقتصادية .. حيث أن كل نظام سياسي جديد جاء في أعقاب نظام إقتصادي جديد .. فالنظام العبودي هو في الأساس نظام إقتصادي والنظام الإقطاعي في الأساس نظام إقتصادي وهكذا ....
وعند هذه النقطة هناك سؤال يطرح نفسه .. ما هو المقصود بالشعب يريد إسقاط النظام ..؟ هل كان يقصد النظام السياسي ..؟ أم النظام الإقتصادي الذي كان المحرك الرئيسي للثورة ..؟ هل كان يقصد الشعب بكلمة ( نظام ) الأشخاص القائمين علي تطبيق النظام ..؟ أم النظام نفسه المتمثل في أليات ومؤسسات الدولة ..؟ هل كانوا يريدون إسقاط النظام أم إسقاط مؤسسات الدولة ..؟
أذن فيمكننا أن نقول أن .. مبادئ الرسالات السماوية و كل النظم السياسية المختلفة جائت لتصيغ وتنظم هذه العلاقة ( علاقة الأمر والطاعة ) وتضعها في صياغة سليمة تضمن تحديدا جيدا للواجبات والحقوق علي كل اطراف العلاقة وفقا لمنظومة من الشرائع و القوانين يتم تطبيقها عبر عدة مؤسسات .
ودعونا نتناول ما يحدث علي ارض الواقع الأن ونقارنة بالمفاهيم السابقة ..
سنجد اننا تخلينا عن أهم مبادئ الرسالات السماوية وعن معظم ضوابط وقواعد النظم السياسية والتي تنظم علاقة الأمر والطاعة وفقا لتحديد الواجبات والحقوق بين الأفراد بعضهم البعض وبين الأفراد والمؤسسات ..
وسنجد أننا نحاول هدم كل المؤسسات التي تنظم تلك العلاقة والتي تمثل النظام السياسي القائم من جيش حاكم ومن قضاء يفصل بين المتخاصمين ومن أزهر ينظم المسائل الدينية .. مما أدي إلي حدوث فوضي شاملة ..
نتج عنها أهدار لكل مقومات الدولة من موارد بشرية وإقتصادية .. وتنازع بين كل فصائل وطوائف الشعب .. وتغلبت شريعة الغاب علي شرعية المؤسسات المنظمة لعلاقة الأمر والطاعة ..
والذي سيقودنا بلا شك إلي سقوط مروع للدولة .
لولا فضل الله علينا يوم 30 يونيو
إذن فما هو الحل .. وما هو السبيل لإنقاذ هذه الدولة .... ؟
أولا : الإلتزام بمنظومة القيم والمبادئ التي جاءت بها الرسالات السماوية والتي تنظم علاقة الأمر والطاعة بين الحاكم والمحكوم .. وهذا الدور هو واجب شرعي علي كل المؤسسات الدينية وكل الدعاة والمشايخ وكل التيارات والأحزاب التي تدعي انها ذات مرجعية الدينية .
ثانيا : حتي نحقق أهداف الثورة يجب أن نستهدف أولا النظام الإقتصادي وهو من أهم مسببات الثورة .. ونستبدله بنظام جديد يقوم علي أسس إقتصادية جديدة تتوافق مع طبيعة المشاكل التي نواجها وبالطريقة التي تضمن الحياة الكريمة للمواطنيين .. ثم ننتج بعد ذلك النظام السياسي الذي يعبر عن التغيير الإقتصادي الجديد .. بحيث تصاغ العلاقة الجدلية (( الأمر والطاعة )) صياغة سليمة تضمن تحديدا جيدا للواجبات والحقوق علي كل أطراف هذه العلاقة ألا وهي الحاكم والمحكوم .






آخر مواضيعي 0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
0 اللهم فرج هم كل مهموم
0 أتركنى أسكن عينيك
0 ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
رد مع اقتباس
قديم 05-10-2014, 01:41 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: حريتنا الشخصيه تقف عند حدود الاخرين

طرح رائع ومعلومات قيمة ومفيدة

شكرى وتقديرى اختى نوووور







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:22 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator