إحتويني يا دوحتي إحتويني
تتراكم الحروف على رصيف الكلمات . .
معلنةً استسلاماً و شروداً إلى اللا معقول !
تهيم الحياة محدثةً شُرخاً عميقاً قلما يُرقع !
|| ذاتْ وجعْ ||
تُمطِرُ عيناي لتروي جفافاً
عاث .. و دقَّ على أوتار الألمْ
يعزفُ بشده / قويه
كل شئ أصبح رمادي/ لا شئ
بدونكِ
/\
في ظلام دامس و لهيب شوق جارف أتذكُرها ..
[ أشتقتك ]
تعالي إليَّ ضُميني وبحنانك أدفئني ..
هاكِ قلبي مع شراييني
و أرويني ..!
لا ضيق بقربك و لا هم بظلك
أستقيني ...
أراني فيك ملكآ حاز قصور الأرض يتغنى بدلال و يشتهي الفقر فلا يجده!
جذلــى أنا بقربك
[ . . فاض الحنين . . ]
و
لــكِ أشـتـقتْ ~
خبريني "بدونك" أيُّ عين قرة في جفون ؟
خبريني " بدونك" إحدانا من تكون ؟
خبريني " بدونك " هل إلتهمنا السكون ؟
أكتُبيني نبضْ إحساسْ . .
في القلب لا ورق قرطاس . .
إحتوني يا دوحتي
حلقتي أحبك أحبك أحبك
راق لى