العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-09-2013, 04:25 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

B11 المضاربة و المضاربة الشرعية و الأستثمار و الفرق بينهم (((هام )))


أَعِزَّائِى }*~ الصدفاويه

{ الْمُهْتَمُّون بِالبورصَة و سَوْق الْمَال }

الْيَوْم جُبْت لَكُم تَعْرِيْفَات هَامَّة و مَبْدَئِيَّة عَن
الْمُضَارَبَة & الْمُضَارَبَة الْشَّرْعِيَّة & الْإِسْتِثْمَار
و بِأَذِّن الْلَّه تَكُوْن { مُفِيْدَة } لِلْجَمِيْع .

فِي دِرَاسَة قَامَت بِهَا إِحْدَى شَرِكَات الْوَسَاطَة
فِي }*~ الْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة
و نَشَرَتْهَا بَعْض الْصُّحُف الْسُّعُوْدِيَّة
قَارَنْت بَيْن :-

الْعَائِد عَلَى { الاسْتِثْمَار }*~ الْطَّوِيْل الْأَجَل .
الْعَائِد مِن { الْمُضَارَبَة }*~ فِي الْسُّوْق .
خَلُصَت إِلَى :-

تَفُوْق عَوَائِد { الاسْتِثْمَار الْطَّوِيْل الْأَجَل }
خِلَال فَتْرَة الْدِّرَاسَة

وَ الَّتِي بَلَغَت مُدَّتِهَا عَشْرَة سَنَوَات مِن عَام
1994 إِلَى عَام 2003

عَلَى عَوَائِد { الْمُضَارَبَة } فِي الْسُّوْق خِلَال نَفْس الْفَتْرَة .

و مِثْل هَذِه الْدِّرَاسَات تَسَاهِم فِي :-
تَرْشِيْد قَرَارَات الْمُسْتَثْمِرِين .
و تَرْفَع مِن مُسْتَوَى الْوَعْي الاسْتِثْمَارِي .

Investment
• تَعْرِيْف الاسْتِثْمَار :
يُمْكِنُنَا تَعْرِيْف الاسْتِثْمَار بِطُرُق مُخْتَلِفَة :
الاسْتِثْمَار هُو تَوْظِيْف الْمَال بِهَدَف تَحْقِيْق الْعَائِد أَو الْدُّخَّل أَو الرِّبْح وَالْمَال .
الاسْتِثْمَار هُو الْتَّضْحِيَة بِمَنْفَعَة حَالِيَّة يُمْكِن تَحْقِيْقَهَا مِن اشْبَاع اسْتِهْلَاك حَالِي ،
و ذَلِك بِقَصْد الْحُصُوْل عَلَى مَنْفَعَة مُسْتَقْبَلِيَّة أَكْبَر
يُمْكِن تَحْقِيْقَهَا مِن اشْبَاع اسْتِهْلَاك مُسْتَقْبَلِي .


Speculation
• تَعْرِيْف الْمُضَارَبَة فِى الْبُورْصَة :
هِى الْمُخَاطَرَة بِالْبَيْع و الْشِّرَاء بِنَاء عَلَى تَوَقُّع تَقَلُّبَات الْأَسْعَار
بُغْيَة الَّحْصُوْل عَلَى الْمَكْسَب مَن فَارَق الْأَسْعَار" .
و قَد يُؤَدِّي هَذَا التَّوَقُّع إِذَا أَخْطَأ إِلَى دَفْع فُرُوْق الْأَسْعَار بَدَلَا مِن قَبْضِهَا.
فَهِي لَيْسَت بَيْعَا حَقِيْقِيّا و لَا شِرَاء حَقِيْقِيّا إِنَّمَا الْمَسْأَلَة تَنْحَصِر كُلُّهَا فِي
قُبِض أَو دَفْع فُرُوْق الْأَسْعَار .


• تَعْرِيْف الْمُضَارَبَة الْشَّرْعِيَّة :
بَيْنَمَا الْبَيْع و الْشِّرَاء فِي الْمُضَارَبَة الْشَّرْعِيَّة
بَيْع حَقِيْقِي لِسَلَع مُحَدَّدَة ، وَفْق الضَّوَابِط الْشَّرْعِيَّة.
فَالْمُضَارِب يَسْعَى لِجَمْع و حُبِس كُل الْبَضَائِع أَو الْصُّكُوك
الَّتِي مِن نَوْع وَاحِد فِي يَد وَاحِدَة ، ثُم الْتَحَكُّم فِي الْسُّوْق ،
حَيْث لَا يَجِد الْمُتَعَامَلُون فِي هَذِه الْسِّلْع أَو الْصُّكُوك ،

مَا يُوْفُوْن بِه الْتِزَامَاتِهُم الَّتِي حَان أَجَلُهَا ،
الْأَمْر الَّذِي يَجْعَلُهُم تَحْت ضَغْط هَؤُلَاء الْمُتَحَكِّمِين
و الْخُضُوْع لِلْأَسْعَار الَّتِي يُقَرَّرُوْهَا.
الْفُقَهَاء اتَّفَقُوْا عَلَى تَعْرِيْف }*~ عُقِد الْمُضَارَبَة :
« أَنَّه عَقْد عَلَى الْشَّرِكَة بَيْن اثْنَيْن أَو أَكْثَر ،
يُقَدِّم أَحَدُهُمَا مَالا و الْآَخِر عَمَلَا ،
و يَكُوْن الرِّبْح بَيْنَهُمَا حَسَب الاتِّفَاق و الْشَّرْط » .

وَ بِذَلِك تَخْتَلِف { الْمُضَارَبَة } فِي :-
الْفِقْه الْإِسْلَامِي عَنْهَا فِي الْفِكْر الاقْتِصَادِي الْمُعَاصِر
فَهِي تَعْنِي عَمَلِيَّات بَيْع و شِرَاء صُوَرِي
تَنْتَقِل مَعَهَا الْعُقُوْد أَو الْأَوْرَاق الْمَالِيَّة مِن يَد إِلَى يَد
دُوْن أَن يَكُوْن فِي نِيَّة الْبَائِع أَو الْمُشْتَرِي تَسْلِيْم أَو تُسَلِّم .


الاسْتِثْمَار طَوِيْل الْأَجَل و الْمُضَارَبَة

لَنُحَدِّد الْأَنْسَب لَنَا إِذَا مَا فَكَّرْنَا فِي الاسْتِثْمَار .

إِن الْفِرَق بَيْن الاسْتِثْمَار طَوِيْل و الْمُضَارَبَة
يَنْحَصِر بِصُوْرَة أَسَاسِيّة فِي اخْتِلَاف مَا يَلِي :
1- مُدَّة الاسْتِثْمَار .
2- الْعَائِد الْمُتَوَقَّع .
3- الْمَخَاطِر الْمُحْتَمَلَة .

فَالمُضَارِبُون فِي الْأَسْوَاق :
عَادَة مَا يُرَكِّزُون عَلَى الْمَكَاسِب الْرَّأْسْمَالِيَّة .
( أَي الْفِرَق بَيْن سِعْر الْشِّرَاء و سِعْر الْبَيْع )
و فَتْرَة احْتِفَاظِهُم بِالْأَسْهُم قَد تَكُوْن :
يَوْم وَاحِد أَو أُسْبُوْع أَو قَد تَمْتَد إِلَى شَهْر .

بَيْنَمَا الْمُسْتُثْمُرُون عَلَى الْأَجَل الْطَّوِيْل :
يَحْتَفِظُون بِالْأَسْهُم الْمُشْتَرَاة لِفَتْرَة قَد تَصِل إِلَى خَمْسَة سَنَوَات
أَو ثَلَاث سَنَوَات و بَعْضُهُم لَفَتَرَات تَزِيْد عَن عَشْرَة سَنَوَات .

الْمُضَارَبَة عَادَة مَا تَتَمَيَّز :
بِارْتِفَاع الْعَائِد مُقَابِل ارْتِفَاع الْمَخَاطِر .
و تَحْتَاج إِلَى :
مُتَابَعَة حَثِيْثَة لِحَرَكَة الْسَّوْق و أَخْبَار الْشَرِكَات .
و تَحْلِيْل لِلْبَيَانَات الْمَالِيَّة .
بَيْنَمَا تُوْجَد شَرِيْحَة مِن الْمُضَارِبِيْن تَسِيْر خَلْف الْقَطِيْع
بِغَض الْنَّظَر عَن جَمِيْع الْعَوَامِل الْسَّلْبِيَّة و الْإِيجَابِيَّة
الَّتِي تُؤَثِّر عَلَى حَرَكَة الْأَسْعَار .

إِن الاحْتِفَاظ بَأْسُهُم الْشَرِكَات الْقَوِيَّة و الْوَاعِدُة لِفَتْرَة طَوِيْلَة
( كَاسْتِثِّمَار طَوِيْل الْأَجَل )
يُسْاهْم فِي تَرَاكَم الْأَرْبَاح و ارْتِفَاع الْعَائِد الاسْتِثْمَارِي
بِسَبَب الْنَّمُو الْسَّنَوِي فِي صَافِي الْأَرْبَاح
و الَّذِي يَنْعَكِس عَلَى مُؤَشِّرَات الْأَدَاء
و حُقُوْق الْمُسَاهِمِيْن
و نَسَب الْأَرْبَاح الْمُوَزَّعَة عَلَى الْمُسَاهِمِيْن
سَوَاء الْأَرْبَاح الْنَّقْدِيَّة أَو تَوْزِيعَات الْأَسْهُم الْمَجَّانِيَّة
و الَّتِي تَتِم كُل عِدَّة سَنَوَات

وَانْعِكَاسُه أَيْضا عَلَى حَرَكَة أَسْعَار أَسْهُم الْشَّرِكَات فِي الْسُّوْق
بِحَيْث تَرْتَفِع الْأَسْعَار سَنَوِيَّا بِنِسْبَة تُوَازِي أَو تَزِيْد
عَن نِسَب الْنَّمُو فِي صَافِي الْأَرْبَاح .

بَيْنَمَا قَد يُؤَدِّي الاحْتِفَاظ :
{ بَأْسُهُم الْشَرِكَات الْمُتَعَثِّرَة }*~ لِفَتْرَة طَوِيْلَة

إِلَى زِيَادَة الْخَسَائِر و ضَيَاع فُرَص تَحْقِيْق أَرْبَاح
مِن شِرَاء أَسْهَم شَرِكَات بَدِيْلَة أَو أَدَوَات اسْتِثْمارِيّة أُخْرَى .

و لِلْعِلْم :

فَإِن الْأَسْوَاق الْمَالِيَّة تَحْتَاج إِلَى الْمُضَارِبِيْن
بِقَدَر احْتِيَاجُهَا لِلْمُسْتَثْمْرِين عَلَى الْأَجَل الْطَّوِيْل .

حَيْث أَن الْمُضَارِبِيْن يُوَفِّرُون سُيُوْلَة دَائِمَة لِلْسُّوْق
( بِسَبَب عَمَلِيَّات الْبَيْع و الْشِّرَاء الْمُسْتَمِرَّة
و بِالْتَّالِي يُسْاهْمُوْن فِي اسْتِمْرَارِيَّة نَشَاط الْسُّوْق ) .

و الْمُشْكِلَة تُظْهِر عِنَدَمّا :-
يَتَحَوَّل جَمِيْع الْمُتَعَامِلِيْن فِي الْسُّوْق إِلَى مُضَّارَبَين
و يُصْبِح الْمُسْتَثْمِرِين عَلَى الْأَجَل الْطَّوِيْل أَقَلِّيَّة فِي الْسُّوْق
لَأَن ذَلِك قَد يَبْعُد الْسُّوْق عَن هَدَفُه الْأَسَاسِي
و يُعْرِض صِغَار الْمُسْتَثْمِرِين إِلَى خَسَائِر
تُؤَدِّي إِلَى خُرُوْجِهِم مِن الْسُّوْق فِي ظِل :
( انْخِفَاض مُسْتَوَى الْوَعْي الاسْتِثْمَارِي
و انْخِفَاض مُسْتَوَى الْشَفَافِيَّة
و الْإِفْصَاح و مَحْدُوْدِيَّة الْتَّدَاوُل
مُقَارَنَة بِالْقِيَمَة الْسَّوْقِيَّة
لِسَهْم الْشَرِكَات الْمُدْرَجَة و الْمُتَدَاوَلَة
فِي الْأَسْوَاق الْمَالِيَّة ) .


بِالْإِضَافَة إِلَى سُهُوْلَة بِنَاء تَحَالُفَات بَيْن كِبَار الْمُضَارِبِيْن
لِلْتَّأْثِيْر عَلَى حَرَكَة الْطَّلَب و الْعِرْض فِي الْسُّوْق
و بِالْتَّالِي حَرَكَة الْأَسْعَار .

و ارْتِفَاع مُسْتَوَى الْوَعْي الاسْتِثْمَارِي لَدَى بَعْض الْمُسْتَثْمِرِين
يُسْاهْم فِي الاسْتِفَادَة مِن :
فُرَص فَتَرَات الْمُضَارَبَة الَّتِي تَتَعَرَّض لَهَا الْأَسْوَاق الْمَالِيَّة

بِاعْتِبَار أَن الْوَعْي الاسْتِثْمَارِي يُسْاهْم فِي :
مَعْرِفَة السِّعْر الْعَادِل للأْسِهُم الْشَرِكَات الْمُدْرَجَة

و بِالْتَّالِي بَيْع أَسْهُم الْشَّرِكَات عِنَدَمّا تَتَخَطَّى سِعْرُهَا الْعَادِل .

فَبَعْد هَذِه الْفِكْرَة الْبَسِيطَة جَدَّا عَن
الْمُضَارَبَة و مُقَارَنَتُهَا بِالاسْتِثْمَار طَوِيْل الْأَجَل

أَيُّهُمَا تُفَضِّل ؟؟

هَل تَوَد عَائِدا مَضْمُوْنا مُّؤَجَّلا ؟
أَم تَوَد الْمُخَاطَرَة فِي كَسْب عَائِد سَرِيْع
قَد يَكُوْن كَبِيْرا ... أَو تَخْسَر الْصَّفْقَة ؟؟!!!!

الْخُلَاصَة
{ مِن وِجْهَة نَظَرِى الخَاصَّة و دِرَّاسَتَّى }
لَو مَعَك أَمْوَال نَصِيْحَة لَا تَضَارَب بِالبورصَة بِكُل مَا تَمْلِك
الْأَفْضَل تُسْتَثْمَر نِّسْبَة مِن أَمْوَالِك الَّتِى لَا تَحْتَاجُهَا الْأَن
فِى اسْتِثْمَارَات طَوِيْلَة الْأَجَل
حَيْث أَن مُعَامِل الْمُخَاطَرَة سَيَكُوْن أَقَل
و سَتَتَمَتَّع بِعَائِد سَنَوَّى و عِنْدَمَا تَعْلَم أَن هَذِه الاسُهُم ارْتَفَعَت
يُمْكِنُك الْبَيْع وَقْتِهَا و الأسْتِفَادَة مِن فُرُوْق السِّعْر بَيْن
سِعْر الْشِّرَاء و سِعْر الْبَيْع .
فَأَنْت هُنَا الْمُتَحَكِّم بِكُل شَئ و مُتَحَكَّم بِالْوَقْت .

أَمَّا إِذَا كُنْت مِن هُوَاة الْمُضَارَبَة و الْمُغَامَرَة
نَصِيْحَة لَا تُضَارِب أَبَدا بِأَمْوَال تَحْتَاجُهَا
بَل ضَارِب بِأَمْوَال زَائِدَة عَن حَاجَتِك
و أَعْلَم جَيِّدَا انَهَا قَد لَا تَعُوْد
فَنِسْبَة مُعَامِل الْمُخَاطَرَة بِالمُضَارُبَات
يَكُوْن عَالْيَا جِدّا جِدّا
مُمْكِن ان تَعَوَّد تِلْك الْأَمْوَال بِأَضْعَاف أَضْعَافِهَا
بِوَقْت سَرِيْع جِدَا أَو لَا تَعُوْد نِهَائِيّا !!!
هُنَا الْسُّوْق هُو الْمُتَحَكِّم فِيْك .


مِمَّا تَصَفَّحْت و رَاق جَدَّا لَذَائِقَتَّى







آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
قديم 07-08-2014, 12:29 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المضاربة و المضاربة الشرعية و الأستثمار و الفرق بينهم (((هام )))

البورصة دي دماغ
تسلمي
توتي
لموضوعك







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 08-05-2014, 07:15 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المضاربة و المضاربة الشرعية و الأستثمار و الفرق بينهم (((هام )))




تسلمو واشكركم على ردكم لموضوعاتى






آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
قديم 08-06-2014, 12:37 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المضاربة و المضاربة الشرعية و الأستثمار و الفرق بينهم (((هام )))

طرح رائع ومعلومات قيمة ومفيدة

شكرى وتقديرى اختى توتى العمدة







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 08-06-2014, 01:28 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: المضاربة و المضاربة الشرعية و الأستثمار و الفرق بينهم (((هام )))

يسلمووووو على مروووورك العطر






آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:45 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator