اذا دلق سهيل لا تامن السيل.
سهيل: نجم.
اللي بيتهم زجاج ما يرمي الناس بالحجار.
وفي الجزيرة العربية: اللي قصره من زجاج ما يرمي الناس بالحجارة.
وفي اليمن: الذي بيته من زجاج ما يراجم الناس. وفي العراق: البيته من جام لا يرمي الناس حجار.
جام: زجاج، والجام: الكأس وجمعه جامات واجوام. والبيته من جام ميذب حجار علناس.
والبيته من جام ليذب حجار عالناس.
وفي فلسطين: اللي بيته كزاز ما بور على الناس حجارة.
بور: يرمي.
وفي مصر: اللي بيته من قزاز ما يرميش الناس بالحجارة.
وفي سورية: اللي بيته من قزاز ما بيراشق الناس بالحجارة.
وفي لبنان: اللي بيته من قزاز ما يراشق بالحجار.
وفي تونس بلفظ مصر.
اللي بالفخ اكبر من العصفور
اورده النوري بلفظه.
وفي الجزيرة العربية: في الفخ اكبر من العصفور.
وفي المغرب: اللي في البيضة اوعر من اللي فقس. واورده الميداني في امثال المولدين: وتحت هذا الكبش نبش.
اللي ما هو لك يهولك
يهولك: يخيفك.
وفي الجزيرة العربية: شي ما هو لك يهولك. اي ان الشيء الذي لا تملكه او ليس لك فيه نصيب انما يجلب لك الهول فقط، اي يعجبك من دون ان يكون لك فيه حظ، ويضرب في النهي عن معاناة مال الغير.
وعيش ما هو لك لا تحضر كيله، يملاك بغباره ويوذيك شيله.
وفي معناه من كلام اكثم بن صيفي: لا تعالج مال غيرك تسأم.
وفي العراق قريب منه يقال: حنطة غيرك لا توكف على جيلها، يتغبر دقنك وتوكع بشيلها. وفي سورية: اردب ما هو لك لا تحضر كيله تتعفر دقنك وتتعب في شيله.
وفي لبنان: بيدر ما هو الك لا تحضر كيله بتغبر دقنك وبتتعب بشيله.
والبيدر اللي ما الك لا تسأل عن هواه.
البيدر اللي مالك فيه ليش تغبر ذقنك فيه.
وفي فلسطين: اردب ما هو الك لا تحضر كيله، بتغبر دقنك وبتتعب في شيله.
وفي مصر: اردت ما هو لك لا تحضر كيله، تتعفر دقنك وتدوخ من شيله.
وقد وضع بعض الزجالين هذا المثل في زجل هو:
قول للي مداقر
دا يوفر حيله
اردب ما هو لك
لا تحضر كيله
تتعفر دقنك
وتدوخ من شيله
ويقال في مصر ايضا: اردب ما هو لك لا تحضر كيله تتغبر دقنك وتتعب في شيله.
وفي السودان: اردبا ما هيلك ما تحضر كيله. واردبا مو اردبك لا تحضر كيله.
وفي معناه اورده الميداني ضمن امثال المولدين: شهر ليس لك فيه لا تعد ايامه.
كما روى عن النبي صلى الله عليه وسلم «من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه». من كتاب الأمثال الكويتية المقارنة لـ أحمد البشر الرومي