-زيارة الأماكن التي جرت فيها أحداث السيرة، مكة والمدنية ومواقع الغزوات ، وهو أدعى لترسيخ المعلومة .
2-تسهيل السيرة النبوية للطفل منذ البداية ، الاستعانة بالقصص المصورة للطفل ، وحتى الأفلام ( مثل فيلم محمد خاتم الأنبياء ) .
3-تمثيل الأدوار التي تحتوي على أحداث من قبل الأم والأب والأبناء مجتمعين ، وفي ذلك فائدة كبيرة لحفظ نصوص السيرة.
4-تبني كل فرد بالأسرة قراءة كتاب مميز من كتب السيرة ومن ثم عرضه في لقاء على جميع أفراد الأسرة وإعطاء جائزة لأحسن تلخيص وعرض .
5-زيارة عالم أو عالمة من العلماء والسمر معه في أحاديث السيرة النبوية سواء الأب مع أولاده أو الأم مع بناتها .
6-عمل مسابقة ثقافية أثناء رحلة كلها معلومات عن السيرة النبوية.
7-تحديد مواعيد سمر ولقاءات عائلية وحتى سفر للعمرة ويكون ذلك مرتبط بحادثة من السيرة ( نسميها: أجنده السيرة النبوية ) حدثت في نفس التاريخ، مثلاً: الوصول إلى مكة بموعد فتح مكة ، أو زيارة المسجد الأقصى في ذكرى الإسراء والمعراج...
8-من الممكن عمل لوحة صغيرة أيضاً لهذه الأجنده يعلق عليها الحدث كما روي في كتب السيرة، ويتولى هذه المهمة واحد من أفراد الأسرة.
9-عمل زاوية خاصة بالسيرة في البيت تحتوي على كتب و c d وكاسيت وقصص.
10-المحافظة على قراءة دائمة من قبل الأب والأم في كتب السيرة وإشراك الأبناء فيها ، حتى يحصل التعلم والتشويق .
11- الاتفاق مع العائلات الأخرى جيران أو أقرباء أو أصدقاء على الاشتراك في ( أجنده السيرة النبوية) بحيث يكون عليهم الإعداد للقاء تتحدث فيه أفراد الأسرة الواحدة للآخرين عن مواقف ذلك التاريخ وماحصل فيه .
منقول