سيـــــــ,داً وأميــــــــــ’را
تلك التي تستهويني في السماء
وكأنها تبتسم لخاطري
اغفوا على غديري وأبدد اجمل الآهات
ألوذ لنجواي واخطرها اسراري
فترتسم اندى الدمعات لتروي خافقي
كبرت وتجاربي تُبصرني
أمسكت الكأس
وأمطــــ,رت
صورتك فارتوى جسدي
انفاســــ,ك
بطفولتي لاطفتني
وكتبــــ,ت بيدي
~أنـــ,ا لــــ,ك~
تبسمت خجلا
وانزويت
لألمح همـــــــ,س
شفاهــ,ك
من بعيـــد
كبرت وأستثارت نفسي أسئله
لما لم يقل
~أنتـــ,ي لـــ,ي~
أنتهت أيامنا باكرة مع هذا السؤال
برقت لحدودي رايــــات جديده\}
أسفرت عن رؤى لحياتي
تغيبت طويلا !!
لم تكسو ملامحي فرحة
الربيـــ,ع
ألا بعد ان تقشفت من رياح
الخريـــ,ف
رهف قلبي
ودنت يداي من قطاف المحبه
لكن!!
سرعان ماغير الزمن وجهته
وثور أصوات كانت بالية لعقود
توقفت عن الالتفات
ونظرت طويلا للسماء...
فوجدت ان تلك التي في السماء
كانت تبتسم لرؤيتي
فحضنتها وقبلتها
من واقع خيالي
حتى أسفـــ,رت شمس المقيل
لادرك اني معلقة بحبال الهوى
ذاك الرجـــ,ل الذي أـحببته
وذاك هو الذي انطق الحـــ,ب في وجدي
سأرسمك ملامح
تفترشـــ,ها الورود
وتستورقـــ,ها الطيور
وتستجريهـــ,ا الأنهار
لأحكمك بداخلي
سيــــ,داً وأميــــ,راً
~لحنينـــــ,’ي~
راق لى