سَأنصح نساء جنسي بعد أن طفح كيلي
( للنساء عامة و المحطمات خاصة ) :
إذا تركك رجلاً ما / طار بكِ يوماً إلى
السماء غزلاً و حباً :
كم يوماً ستبكين عليه و كأنهُ طفلك
البكر ؟!
و كم يوماً لذيذاً سيضيع من بين يديك
؟!
أسدي لي و لنفسك معروفاً :
قفي أمام المراءة و أنظري إليكِ إلى
جسدكِ ، إلى خصركِ ، إلى شفتيكِ !!
انظري إلى عينيكِ بشيء من الفتنة !!
اعتقد إنك ذبلتي كثيراً بعده بل أنا
موقنة بذلك
هل تعتقدين كل مَ فعلتيه بحقه أجدى
نفعاً !
أظن إنك لو أكرمتي حيواناً سيستحق ذلك
أكثر منه !
حباً بالله : أجعلي الأيام تثرثر عنك و عن تلك الأنثى التي كرمها الرؤوف برقتها !
قفي مرة أخرى باستقامة و أنصتي لجسدك ، لشعرك ، و لعينيك اهتمي بكِ لأنكِ و خالق عينيك فاتنة يا ابنة حواء
أظهري الفتنة التي تسكنك كَأنثى ليرتبكوا بين يديك و يتعلثموا أمام ثقتك و حققي أهدافك تلك التي طمحتي إليهاا قبل مجيء فارسك المغوار و إذا اختار قلبك مرة أخرى فكري بعناية و لا تخلطي الحابل بالنابل !
عندما تشعرين بلذة النجاح ستجدين ذاتك و ستغرقين بين حب أسرتك و صديقاتك اللاتي نسيتي اسمائهن منذ أن أحببتيه و ستُغرمين بالقهوة و الموسيقى أو أحدى هواياتك المفضلة !
صدقيني ستكتشفين أن للحياة لون اخر شهي و مغري أكثر من لون بشرة حبيبك !
انا و أنتِ و هي و تلك لسنا بذلك الضعف ، لكننا نهرول وراء عواطفنا بغباء حتى وصفونا ناقصي الرجولة بأني أنا و أنت و هي و تلك ناقصات عقلاً و دين و استندوا على حديثاً لرسولنا الكريم و تناسوا قوله
( رفقاً بالقوارير ) !
أريدك أن تصبحي امرأة أخرى أكثر لذة و غروراً و قوة و فتنة !
أريدك كَتلك المرأة التي رسمتيها بمخيلتك و أنتِ تقرأين ما كتبته !
و ملاحظة صغيرة لحبيبي : سَأدفنك بالتراب أن فكرت بتحطيمي و لن أبكي عليك .
أهديها إلى كل حواء مرت هُنا
مع تحية وقبلة
ملآحظه أخيره :
أنا لآ أعمم مع تقديري وإحترامي
لآدم الشهم المسلم المحب بصدق