العودة   شبكة صدفة > المنتديات الاسلاميه > المنتدى الاسلامى

المنتدى الاسلامى إسلام، سنة، قرآن، دروس، خطب، محاضرات، فتاوى، أناشيد، كتب، فلاشات،قع لأهل السنة والجماعة الذين ينتهجون نهج السلف الصالح في فهم الإسلام وتطبيقه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-06-2014, 05:03 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الرحيل

الصورة الرمزية الرحيل

إحصائية العضو








الرحيل غير متواجد حالياً

 

5518 خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ان الحمد لله

نحمده و نستعينه و نستغفره

و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا

من يهده الله فلا مضل له

و يضلل فلا هادى له

الحمد لله المستحق لجميع أنواع العبادات

لذا قضى ألا نعبد إلا اياه

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له

و هو القاهر فوق عباده العزيز الرحيم

و أشهد محمداً عبده ورسوله

و صفيه و حبيبه

جاء بالدين الوسط

و حذر من الزيغ و الشطط

و تركنا على المحجة البيضاء لا يزيغ عنها الا هالك

الصراط المزهر المنير

أرفع الأنبياء مكانا ،

لبنة تمامهم

و مسك ختامهم

فاللهم أجزيه عنا خير ما جازيت نبى عن دعوته

و رسولا عن رسالته و صلى اللهم و سلم

و زد بارك عليه و على آله و صحبه الكرام

و من تبعه و تمسك بسنته و اقتفى أثره الى يوم الدين

أما بعد

أحبتى فى الله نحن اليوم على موعد مع أمام النبين

و سيد المرسلين و خاتم المرسلين

محمد بن عبدالله النذير البشير

الصراط المزهر المنير

نحن اليوم على موعد معا

لنواصل رحلتنا الطويلة التى بدأتها معكم فى لقاؤتنا الماضية

مع سيد المرسلين

محمد صلى الله عليه و سلم

و كنا قد تركناه فى اللقاء الماضى

مع إرسال الكتب و الرسائل الى ملوك الأرض ملك

مصر و عظيم الفرس و ملك اليمن

و صاحب البحرين و صاحب عمان

و كان الرسول يسير شهورا بطولها لتبليغ رسالة رسول الله فى صحارى قاحلة

و احيانا يسير على قدميه

أما اليوم فى الوقت الذى تطورت فيه وصلات المواصلات و الإتصالات

و أصبح العالم مثل القرية الصغيرة

فماذا صنعنا ؟

و ماذا فعلنا من أجل تبليغ رسالة رسول الله و تبيان الحق للناس

و إخراج الناس من عبادة العباد الى عبادة رب العباد؟

بل لقد وجد الكفار بيننا و لم نبلغهم دين الله ها هم الوافدون لبلادنا نعمل معهم

و نأكل معهم و نتحدث معهم و لكن فى أمور دنيوية

والله إنه لأثم كبير وقع فيه الكثيرون منا بعدم بلاغ رسالة ربنا و نبينا

ثم بدأ النبى فى المهادنة مع قريش

و المهادنة عند أى ملك من ملوك الأرض تغدو الهدنة فرصة للراحة والاسترخاء،

أو فسحة للاستمتاع بطيب العيش وملذات

الحكم، أما لنبى

عظيم كمحمد -صلى الله عليه وسلم-، فإن الهدنة تصبح فرصة؛ لمحاربة ذيول

الكفر بعد سكون رأسه، وفسحة لتدعيم

أركان الإسلام بدولة المدينة، ودعوةً فى أرجاء الأرض. وهكذا ما إن عقدت

الهدنة حتى أخذ النبى الكريم -صلى الله عليه

وسلم- فى مكاتبة الملوك والأمراء فى سائر أنحاء الدنيا، وظل الجهاد فى تلك

الفترة متصلاً، فقد قام رسول الله -صلى

الله عليه وسلم- بغزوة الغابة أو غزوة "ذى قرد" ثم تلاها بغزوة خيبر،

وبفتحها استراح المسلمون من جناحى البغى

والكفر: قريش واليهود، ولم يبق أمامهم سوى الجناح الثالث: جناح الأعراب

الذين هم أشد كفرًا ونفاقـًا، فبدأ -صلى الله

عليه وسلم- فى ربيع الأول سنة سبع من الهجرة بغزوة ذات الرقاع،

ثم تلاها بسرايا عديدة طيلة السنة السابعة، حتى

كان "ذو القعدة" فاعتمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والمسلمون

معه عمرة القضاء، وما إن عاد إلى المدينة حتى

أرسل عدة سرايا إلى أن كانت معركة مؤتة أعظمُ حرب دامية خاضها

المسلمون فى حياة النبى -صلى الله عليه وسلم-

وكانت تمهيدًا لفتوح بلدان النصارى، وقد بعث بعدها النبى -صلى الله عليه وسلم-

بسرية ذات السلاسل ثم سرية أبى قتادة إلى خضرة. وما إن جاء شهر شعبان

سنة ثمان من الهجرة حتى نقضت قريش الهدنة؛ فكان ذلك إيذانًا بفتح الله

على نبيه -صلى الله عليه وسلم-ونصره له بعد سنين طوال، أبت فيها قريش

أن تذعن لدين الله، إلى أن طويت هذه الصفحة الأليمة بلا رجعة بفتح مكة المكرمة

على يدى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والمسلمين معه، وقبل أن يغادر

النبى -صلى الله عليه وسلم- مكة قام بإرسال بضع سرايا،

ثم قفل راجعًا إلى مدينته المحبوبة.

غزوة فتح مكة

إنه لأمر عجيب أن ترفع سيوف المسلمين، فيخضع لها كل شبر بأنحاء الجزيرة،

وأن تركض خيولهم، حتى تطأ حوافرها

أرض الروم، ثم تحبس هذى السيوف، وتلك الخيول عن تحرير بيت الله الحرام

من دنس الأوثان ونجاسة المشركين، ذلك ما كانت نفوس المسلمين تحدثهم به،

لكنهم صبروا على ذلك، وفاءً منهم بالعهد واستماعًا إلى نفوسهم التى حدثتهم أيضًا

بأن الأعجب من ذلك أن تفى قريش بعهدها!! وكان ما حسبه المسلمون حقـًا،

فسرعان ما نقضت قريش عهدها، ثم أحست بعد فوات الأوان بالمصيبة

التى سعت إليها بقدميها، فخرج أبو سفيان إلى المدينة متداركًا ما عساه يدرك،

لكن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تهيأ للغزو وحاول إخفاءها حتى يباغت

المشركين، فيحقن دماءً لالزوم لسفكها، وقد كان هذا له، رغم كتاب حاطب الذى

أرسله ليحذر قريشًا، وتحرك الجيش المسلم ثم نزل بممر الظهران، وعلم أبو سفيان

أن أمر الله ظاهر لا محالة فأعلن إسلامه، وغادر الجيش منزله متوجهًا إلى مكة،

وسبقه أبو سفيان ليحذر قريشًا حسبما أمر النبى،

ودخل الجيش مكة بيسير عناء، وكان أول ما فعله النبى -صلى الله عليه وسلم-

أن دخل المسجد، ثم صلى فى الكعبة، ثم وقف يخطب أمام قريش، وعفا عما

بدر منهم فيما مضى، وزيادة فى إظهار الود والكرم أعطى النبى -صلى الله عليه

وسلم- مفتاح البيت إلى أصحابه من قريش، ووقف بلال يؤذن فوق ظهر الكعبة

بلال يؤذن على الكعبة

إن كلمات النبى -صلى الله عليه وسلم-: الناس من آدم وآدم من تراب.

والتى لم يمض على سماع قريش لها سوى قليل

قد أصبحت واقعًا يتجسد، حين جاء وقت الصلاة، فقام بلال

على ظهر الكعبة، يؤذن فى المسلمين، ولم يدهش حينئذ واحد منهم

فبلال عبد لله وقف على ظهر بيت الله يؤذن لعبادة الله، فما الداعى إذن للدهشة

أوالسؤال؟

لكن عتاب بن أسيد، والحارث بن هشام، وقد كانا جالسين بفناء الكعبة مع أبى

سفيان، لم يعجبهما هذا المنظر،

فانطلق عتاب يقول: لقد أكرم الله أسيدًا أن لا يكون سمع هذا،

وقال الحارث: أما والله لو أعلم أنه حق لاتبعته. أما أبو سفيان، الذى أسلم وتشهد،

فقد قال: أما والله لا أقول شيئًا،

لو تكلمت لأخبرت عنى هذه الحصباء، وهنا خرج عليهم النبى صلى الله عليه وسلم

ثم قال لهم: قد علمت الذى قلتم.

وذكر لهم، فبهت الحارث وعتاب، ونطقا معًا قائلين: نشهد أنك لرسول الله، والله ما

أطلع على هذا أحد كان معنا فنقول أخبرك.

أما رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقد

ذهب يصلى ببيت أم هانئ، ثم أعلن عن إهدار لدم كبار المجرمين. وقد أسلم فى هذا

اليوم رؤوس مكة التى طال عنادها.

وفى اليوم الثانى وقف الرسول صلى الله عليه وسلم خطيبا فى الناس، وتخوف الأنصار من بقائه بمكة فطمأنهم

ثم شرع يأخذ بيعة الرجال، حتى إذا أتمها أخذ بيعة

النساء وأقام بمكة أيامًا ليتم ما فعله ثم عاد إلى المدينة

حجة الوداع

في السنة العاشرة للهجرة خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحج وصحبه

آلاف المسلمين من المدينة وما حولها

وحجوا معه حجة الوداع واستمعوا لتوجيهاته صلى الله عليه وسلم وهو يودعهم

ويستأمنهم على الدين الحنيف. وكان مما

قاله في خطبته:

ـ إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا.

ـ اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله.

ـ تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً كتاب الله وسنتي.


اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا.

بعد أن رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك استقرت الأوضاع،

وأخذت الوفود تأتي إلى المدينة لتعطي الولاء وتتعلم الإسلام وتعود إلى بلادها،

وتوسعت رقعة الدولة الإسلامية وكان على الرسول أن يحميها وأن يرسل

للناس من يعلمهم ويأخذ الزكاة منهم، ويحل مشاكلهم، على ما يرضي الله ورسوله.

وبكلمة موجزة كان على الرسول صلى الله عليه وسلم مهمة تحويل الناس من

الجاهلية إلى الإسلام... ولذلك بقي مشغولا

في السنة التاسعة والعاشرة بهذه المهمة الشاقة مما جعله يرسل أبا بكر ليحج

بالناس في السنة التاسعة.

وفي أواخر السنة العاشرة، وقبيل وقت الحج، رغب أن يقوم هو بنفسه بالحج ليؤدي

المناسك ويعلم الناس، ويلخص لهم تعاليم الإسلام وأعلم الناس برغبته في الحج،

فتوافد أناس كثيرون إلى المدينة، وكلهم يلتمس أن يأتمّ برسول الله

صلى الله عليه وسلم.

وفي أواخر ذي القعدة تحرك للحج ومعه كل من رغب في أداء هذه الفريضة، ووصل

إلى مكة محرماً، وطاف بالبيت،

وانتظر إلى اليوم التاسع من ذي الحجة وخرج إلى عرفات، وعند الظهيرة اجتمع

حوله مئة ألف وأربع وعشرون ألفاً.

لا تعجبوا فقد انقلب سكان الجزيرة العربية ومن حولها إلى الإسلام، وقد وقف فيهم

رسول الله خطيباً وكان مما قاله لهم

في خطبته هذه في حجة الوداع:

"أيها الناس اسمعوا قولي لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا وقد تركت فيكم ما إن

اعتصمتم به فلن تضلوا أبداً: كتاب الله وسنة نبيّه.. اعبدوا ربكم وصوموا شهركم

وأدوا زكاة أموالكم طيبة بها نفوسكم"

ثم نزلت الآية الكريمة:

اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا

بعد انتهائه من الخطبة. ثم تابع الرسول صلى الله عليه وسلم بالحج وكانت جموع

الناس تتحرك بحركته وتتكلم بكلامه

وتقف بوقوفه.

ولما قضى مناسكه وانتهى، تجهّز للعودة إلى المدينة. ليتابع مهمته في تعليم الإسلام

وتثبيت الدولة.

وفي آخر صفر من السنة الحادية عشرة بدأ المرض يظهر على رسول الله وكان يشتد

عليه يوماً بعد يوم.

حتى انه كان يؤتى له بقرب الماء البارد فيضع النبى صلى اللله عليه و سلم يده

الطاهرة النقية ثم يقول

لا إله إلا الله إن للموت لسكرات اللهم اعنى على سكرات الموت

لا إله إلا الله سكرات الموت و ألمه تأتى النبى صلى الله عليه و سلم

واستمر يعاني منه خمسة عشر يوماً ووصى أبا بكر أن يصلي بالناس مدة مرضه.

وفي الثاني عشر من شهر ربيع الأول صعدت روحه الطاهرة إلى بارئها، وكان عمره

ثلاثاً وستين سنة.

مات رسول الله

مات سيد النبين

مات أمام المرسلين

واضطرب المسلمون وأنكر بعضهم وفاته،

و جاء أبا بكر فدخل على النبى صلى الله عليه و سلم

دخل على خليله

لن يقوم لك حبيبك يا ابا بكر فقد مات النبى صلى الله عليه و سلم

فجلس أبا بكر على ركبتيه عند رسول الله و قبل النبى بين عينيه و قال

أما الموتة التى قد كتبها الله عليك فقد ذقتها يا رسول الله فلا ألم عليك بعد اليوم

و اخذ يقول واه حبيباه واه صفياه واه خليلاه واه نبياه

و خرج على الناس ليؤكد وفاة رسول الله و قال

أيها الناس من كان يعبد محمداً فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت.

ودفن عليه السلام في بيت عائشة الذي توفي فيه في جوار المسجد النبوي صلى الله

عليه وعلى آله وصحبه وسلم .


الأخوة الأحباة

و بذلك نكون بحمد الله قد سطرنا لكم

خواطر على الطريق محمد رسول الله و دعوتة و رسالته

فى عدة حلقات

و لنا لقاء أخير مع دروس و عبر من حياة النبى صلى الله عليه و سلم

ثم نستعرض حلقات

خاطرة تبعة ثقيلة و أمانة عظيمة فماذا قدمت لدين الله

و خاطرة منهج الأنبياء و المرسلين

و خاطرة حكمة و رحمة و تواضع

و خاطرة صبر جميل

ثم نختم الخواطر

بخاطرة بشرى وأمل

لنشرع بعدها فى سلاسل

تاريخ الخلفاء

الفاتحون

السنن الربانية فى الأمم و الممالك

أمراض الأمة

لمحات من تاريخ الأمم



و اخر دعوانا ان الحمد لله

سبحانك اللهم بحمدك نستغفرك و نتوب اليك

هذا و ماكان من توفيق فمن الله وحده

و ما كان من ذلل او نسيان فمنى و من الشيطان

و الله و رسوله منه براء

و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


الرحيل







آخر مواضيعي 0 مدونة ... دفاتر ذكريات الرحيل
0 سيدة الأحزان .... إهداء من الرحيل
0 همسات عاشق
0 خواطر على الطريق .. عقبات على طريق الدعوة لدين الله - الجزء الثانى
0 لست بشاعر يلهو بالمشاعر
آخر تعديل الرحيل يوم 08-06-2014 في 05:06 PM.
رد مع اقتباس
قديم 08-07-2014, 01:59 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير

رووووعه
تسلم الايادي
يعطيك العافيه
على روعه طرحك
نرتقب المزيد من جديدك

لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ ..







آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
قديم 08-07-2014, 02:07 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير

طرح رائع وقيم ونافع بإذن لله

جزاك الله خيرا عنه اخى الرحيل







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 08-07-2014, 11:31 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الرحيل

الصورة الرمزية الرحيل

إحصائية العضو








الرحيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير

جزاك الله خيرا أختى الفاضلة توتى

على حسن المتابعة

جعلنا الله و إياك ممن يستمع القول فيتبع أحسنه


الرحيل






آخر مواضيعي 0 مدونة ... دفاتر ذكريات الرحيل
0 سيدة الأحزان .... إهداء من الرحيل
0 همسات عاشق
0 خواطر على الطريق .. عقبات على طريق الدعوة لدين الله - الجزء الثانى
0 لست بشاعر يلهو بالمشاعر
رد مع اقتباس
قديم 08-07-2014, 11:31 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الرحيل

الصورة الرمزية الرحيل

إحصائية العضو








الرحيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير

جزاك الله خيرا أخى طارق

على حسن المتابعة

جعلنا الله و إياك ممن يستمع القول فيتبع أحسنه


الرحيل






آخر مواضيعي 0 مدونة ... دفاتر ذكريات الرحيل
0 سيدة الأحزان .... إهداء من الرحيل
0 همسات عاشق
0 خواطر على الطريق .. عقبات على طريق الدعوة لدين الله - الجزء الثانى
0 لست بشاعر يلهو بالمشاعر
رد مع اقتباس
قديم 08-11-2014, 02:30 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ندى الورد

الصورة الرمزية ندى الورد

إحصائية العضو







ندى الورد غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير



جزآكَ آلله خيرآ وبارك آلله فيك ياأخي الفاضل
اللهم تقبل منا صالح الأعمال و اجعلها خالصة لوجهك الكريم
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا ...لا اله الا الله محمد رسول الله
صلى الله و سلم و بارك على سيدنا ونبينا محمد
وعلى آله و صحبه أجمعين ومن تبعه بإحسان الى يوم الدين
بارك الله فيك







آخر مواضيعي 0 القصة في القرآن الكريم
0 لطائف من سورة يوسف
0 كن بوجه واحد.
0 البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر
0 أعرف صفاتك من القرآن الكريم
رد مع اقتباس
قديم 08-11-2014, 08:02 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الرحيل

الصورة الرمزية الرحيل

إحصائية العضو








الرحيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير

جزاك الله خيرا أختى ندى الورد

على حسن المتابعة


جعلنا الله و إياك ممن يستمع القول فيتبع أحسنه


الرحيل






آخر مواضيعي 0 مدونة ... دفاتر ذكريات الرحيل
0 سيدة الأحزان .... إهداء من الرحيل
0 همسات عاشق
0 خواطر على الطريق .. عقبات على طريق الدعوة لدين الله - الجزء الثانى
0 لست بشاعر يلهو بالمشاعر
رد مع اقتباس
قديم 08-23-2014, 09:33 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
العبيني

الصورة الرمزية العبيني

إحصائية العضو







العبيني غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير

بارك الله فيك أخي رحيل وتقبل الله منك صالح الأعمال
دمت بحفظ الله






آخر مواضيعي 0 التوبة
0 الخوف من الله
0 رياض الجنة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
0 وقفة مع آية \ متاع قليل ولهم عذاب أليم
0 رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل الطائف
رد مع اقتباس
قديم 08-24-2014, 03:37 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الرحيل

الصورة الرمزية الرحيل

إحصائية العضو








الرحيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: خواطر على الطريق .. محمد رسول الله ... الدعوة و الرسالة.. الجزء الأخير

جزاك الله خيرا أخىالعبينى

على حسن المتابعة

جعلنا الله و إياك ممن يستمع القول فيتبع أحسنه


الرحيل






آخر مواضيعي 0 مدونة ... دفاتر ذكريات الرحيل
0 سيدة الأحزان .... إهداء من الرحيل
0 همسات عاشق
0 خواطر على الطريق .. عقبات على طريق الدعوة لدين الله - الجزء الثانى
0 لست بشاعر يلهو بالمشاعر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:55 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator