تخجلين من الجسم النحيف والوجه النحيف اليكي الحل السحري

[draligaber8]

قد يرغب بعض المرضى في التفكير في حقن الدهون ، والتي تستخدم الدهون المأخوذة من جسم المريض نفسه والتي يمكن إعادة حقنها بعد ذلك لتعزيز امتلاء الوجه أو ملء التجاعيد أو بناء خطوط ضحلة.

كيف تدار حقن الدهون
يتطلب حقن الدهون إجراءً أكثر شمولاً من حشوات الأنسجة الرخوة "الجاهزة".

يجب تحديد "المنطقة المانحة" (مثل البطن أو الأرداف) وشفط الدهون لاستخراج الدهون. يمكن بعد ذلك نقل الدهون الماصة إلى الوجه كطعم.

ثم يتعين على الدهون المطعمة إعادة تطوير إمداد الدم من أجل البقاء على قيد الحياة. حوالي 50٪ من الدهون المحقونة ستبقى حية ، وستبقى الدهون الباقية إلى الأبد.

نتائج حقن الدهون
في الوجه ، عادةً ما تبقى معظم الدهون المنقولة على قيد الحياة ، ولكن يمكن أن تكون النتائج أقل قابلية للتنبؤ بها. عادة ، ستكون هناك حاجة إلى إجراءات متعددة لنقل الدهون لتحقيق النتائج المرجوة.

ينطوي استخدام نقل الدهون على إزعاج إضافي في المنطقة المانحة. هذا إجراء جراحي بسيط يمكن إجراؤه في غرفة علاج الجراح أو في غرفة العمليات.

ما هي خطوات إجراء الحشو الجلدي؟
يتضمن إجراء الفيلر الخطوات التالية:

الخطوة 1 - تقييم الوجه ورسم الخرائط
إذا اخترت استخدام حشوات الأنسجة الرخوة المعبأة ، فسيقوم جراح التجميل أو ممرضته المدربة خصيصًا بتقييم مظهر وجهك ولون بشرتك وفحص مناطق وجهك المراد تكبيرها.

قد يتم تحديد النقاط الإستراتيجية على وجهك كمواقع الحقن المناسبة للحشو. يمكن التقاط صور للمناطق المراد علاجها.

الخطوة الثانية - التطهير والتخدير
سيتم تنظيف مواقع الحقن بعامل مضاد للجراثيم.

يمكن تخفيف الألم في موقع الحقن باستخدام أداة شديدة البرودة لتهدئة الجلد ، أو مرهم مخدر لتخدير الجلد أو حقن التخدير الموضعي.

على الرغم من أن الحقن غير مؤلم ، إلا أنه عادة ما يتم تحملها بسهولة.

الخطوة 3 - الحقن
عادة ما يستغرق الحقن بضع لحظات فقط لكل موقع. يتم إجراء عملية الحقن والتدليك وتقييم النتيجة وإضافة حشو إضافي حسب الحاجة.

اعتمادًا على عدد المناطق المراد علاجها ، قد تستغرق عملية حقن الدهون برمتها 15 دقيقة ، أو قد تصل إلى ساعة.

الخطوة 4 - التنظيف والاسترداد
بمجرد اعتبار النتائج مرضية ، سيتم مسح أي علامات.

قد يُعرض عليك كيس ثلج لتقليل التورم وتخفيف الانزعاج. على الرغم من أن المنطقة قد تشعر ببعض الألم لمدة يوم أو يومين ، إلا أنها عادة ما تكون غير مؤلمة بما يكفي لتتطلب أي دواء.