|
ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت |
|
أدوات الموضوع |
11-01-2009, 07:18 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
|
|||
11-01-2009, 07:18 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
|
|||
11-01-2009, 07:19 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
|
|||
11-01-2009, 07:19 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
|
|||
11-01-2009, 07:20 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
1 ـ المرحلة الأولى : تبدأ عقب الإخصاب وتستغرق من 2 ـ 4 أسبوع وفيها يبدأ نمو الثمرة في الحجم نتيجة للانقسام السريع في خلايا جدر المبيض بعد تساقط الأجزاء الثانوية من الزهرة . 2 ـ المرحلة الثانية : وتتميز بحدوث زيادة ملحوظة يمكن إدراكها ومتابعتها في حجم الثمار وتستمر الزيادة السريعة في حجم الثمار لمدة 4 ـ 6 أسابيع ثم تبطئ بعد ذلك تقريبا بعد 2 ـ 4 أسابيع أخرى . 3 ـ المرحلة الثالثة : وتبدأ هذه المرحلة مع بلوغ الثمار حجمها وشكلها المميز للصنف وتستمر لمدة 4 ـ 6 أسابيع تصبح في نهايتها صالحة للأكل . ولا يحدث أثناء هذه المرحلة زيادة في حجم الثمار عادة وإنما يتم خلالها بعض التغيرات الكيماوية الرئيسية التي تجعل الثمار صالحة للاستهلاك . |
|||
11-01-2009, 07:20 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
يجود العنب كغيره من أنواع الفاكهة بالأراضي الطمية والخصبة العميقة . ويمكن للعنب أن ينمو في أنواع التربة المختلفة من طينية ثقيلة إلى رملية بها نسبة مرتفعة من الزلط . ويتحمل العنب بل يجود في الأراضي الكلسية التي ترتفع فيها نسبة الكالسيوم موجودة في مناطق إنتاج العنب بشمال التحرير . ومن ناحية أخرى فإن كروم العنب تتحمل ملوحة التربة وماء الري بدرجة متوسطة وهناك دلائل على أن بعض أصناف العنب تتحمل ملوحة يصل تركيزها إلى 20000 جزء في المليون |
|||
11-01-2009, 07:21 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
طرق الزراعة : من المعتاد زراعة محصول بقولي كالبرسيم في السنة السابقة للزراعة وقد يقلب لتحسين التربة ثم تحرث التربة وتنعم وتسوى قبل تجهيز الجور ويكون الحرث بعمق 20 ـ 25 سم . تخطيط المزرعة : يعتمد التخطيط في جميع الحالات على الغرس في صفوف على أبعاد منتظمة مع ترك مسافات كافية لدوران آلات الحرث والرش والعزيق في نهايات الصفوف . ويتوقف طول الصف على قوام التربة والميول المتاحة بها . ففي الأراضي الخفيفة تكون الصفوف قصيرة حوالي ( 100 م ) مع ميول مناسبة تسمح بتماثل توزيع الماء بالتساوي بين الصفوف . أما الأراضي الثقيلة فتكون الصفوف أطول مع ميول أعلى لتناسب انخفاض قدرة التربة وبطئها في تشرب الماء . |
|||
11-01-2009, 07:22 PM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
تعاني كروم العنب من الحشائش سواء المعمرة أو الحولية ويستخدم في مكافحة الحشائش كثير من الطرق الميكانيكية واليدوية أو التغطية بأساليبها المختلفة وكذلك مبيدات الحشائش والتي لاقى استخدامها توسعا كبيرا في الآونة الأخيرة . وبصفة عامة يجب ألا تستخدم مبيدات الحشائش في الكروم حديثة الغرس ولمدة السنوات الثلاثة التالية على الأقل . وكقاعدة عامة يراعى عند استخدام العزيق ألا يكون عميقا وألا يتجاوز 10 سم من سطح التربة لعدم الإضرار بجذور الكرمات . ويعتبر العزيق فعالا في إزالة الحشائش الحولية . أما المعمرة فتحتاج إلى تكرار العزيق مع نقاوة الحشائش وحرقها . ومن الوسائل الناجحة زراعة محاصيل للغطاء الأخضر خاصة البقوليات خصوصا في الكروم حديثة الإنشاء وحيث يمكن أيضا استخدام محاصيل الخضر مثل الطماطم والفلفل والقرعيات، وعند استخدام مبيدات الحشائش يراعى الحذر من ملامسة المبيد لأوراق الكرمات . ويفيد الجرامكسون مع الحشائش الحولية عريضة الأوراق ويماثله في ذلك الجيابريم والجيابكس . ويستخدم مبيد اللانسر ( الروندآب ) في مكافحة الحشائش النجيلية ويفضل في ذلك مبيد البسطا على الرغم من انخفاض الأخير في درجة أو شدة الإبادة لسلامة استخدامه بالنسبة للكرمات . ومن المفضل في كثير من الحالات التخلص من الحشائش باستخدام المبيدات التي تضاف شتاءا للتربة قبل ظهور الحشائش والاعتماد على ذلك وتجنب العزيق في الربيع والصيف حتى لا تنقطع الجذور النامية قرب سطح التربة . |
|||
11-01-2009, 07:22 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
يعتبر التسميد من أكثر عمليات الخدمة حساسية في كروم العنب . ويهتم بصفة خاصة بضبط برامج التسميد الأزوتي حيث يترتب على الإفراط في إضافة الأسمدة الأزوتية وزيادة الأزوت بالتربة إنتاج نمو خضري كثيف وتأخر نضج القصبات وكذلك تأخر نضج الثمار مع زيادة حساسية الكرمات للأمراض الفطرية والتعرض لأضرار برودة الشتاء . ومن ناحية أخرى فإن الإقلال والتقصير في التسميد الأزوتي ومعاناة نقص الأزوت يؤدي إلى انخفاض خصوبة العيون وضعف النمو الخضري بالإضافة إلى صغر حجم العناقيد ونقص المحصول . وعموما تختلف الاحتياجات السمادية خصوصا من الأزوت بين الأصناف البذرية واللابذرية حيث تقل في الأولى عن الثانية ويمكن الاسترشاد بالبرنامج التالي في رسم السياسة السمادية لكروم العنب : أولا : التسميد العضوي : لا داعي لإضافة السماد البلدي لتراب الجور عند الغرس لعدم الإضرار بالمجموع الجذري حيث يستبدل ذلك بنثر السماد العضوي على سطح التربة قبل الحرثة الأخيرة عند تجهيز الأرض بمعدل 15 متر مكعب للفدان وقد يستبدل ذلك بقلب بقايا المحصول البقولي السابق أثناء تجهيز الأرض للزراعة ( سماد أخضر ) ويراعى عند قلب السماد الأخضر إضافة 5 ـ 10 كجم سماد أزوتي لكل طن من وزن السماد الأخضر لتشجيع تحلل البقايا . أما في العام الثاني وما يليه فيجرى التسميد العضوي لكروم العنب بمعدلات تتراوح بين 20 ـ 30م3 للفدان من السماد البلدي أو ما يعادله من الأسمدة العضوية الأخرى . وتختلف معدلات التسميد العضوي في النظام المذكور تبعا لعمر الكرم ودرجة خصوبة التربة حيث يزيد المعدل في التربة الرملية الفقيرة عن التربة الخصبة . وفي جميع الحالات يخلط السماد البلدي قبل إضافته بسماد السوبر فوسفات العادية بمعدل 5 كجم لكل متر مكعب سماد بلدي ثم ينثر المخلوط حول الكرمات ويعزق إلى عمق 10 ـ 12 سم ويتم التسميد العضوي خلال شهر يناير عقب إجراء عملية التقليم الشتوي السنوي . وفي الحالات التي لا يتوفر فيها السماد العضوي يكتفي بإضافته عند توفره مرة كل سنتين . ثانيا : التسميد المعدني الأرضي : ( أ ) الأسمدة النتروجينية المعدنية : يتدرج المقنن السنوي للكرمة الواحدة من الأزوت خلال سنوات التربية حيث يكون 5 ـ 10 ـ 20 ـ 30 جم في سنوات الغرس ( الأولى ـ الثانية ـ الثالثة ـ الرابعة ) على التوالي وذلك في التربة الطمية الصفراء ( الخصبة ) بينما تكون 10 ـ 15 ـ 30 ـ 60 جم لنفس السنوات في التربة الرملية الفقيرة . أما في السنة الخامسة وما يليها فيصبح المقنن الأزوتي للكرمة في الأراضي الطميية الصفراء 40 جم وفي التربة الرملية 70 جم للأصناف عديمة البذور، 50 جم للأصناف البذرية ويوزع المقنن الأزوتي في السنوات الأربع الأولى من عمر الكرم على 2 إلى 3 أو 4 دفعات متساوية من أواخر مارس حتى منتصف الصيف أما في المثمرة فيضاف السماد الأزوتي على دفعتين الأولى وتمثل 2/3 المقنن السنوي وتعطى بعدما تتفتح البراعم وقبل ظهور العناقيد أي في النصف الأول من مارس في الأصناف المبكرة وفي النصف الأول من إبريل في الأصناف المتأخرة . ويضاف الثلث الباقي من المقنن بعد عقد الثمار أي بعد شهرين من الدفعة الأولى . وقد يضاف المقنن السنوي دفعة واحدة قبل ظهور العناقيد في جميع الأصناف . ( ب ) الأسمدة الفوسفاتية : يكتفي في سنة الغرس بما يخلط من سوبر فوسفات الكالسيوم مع السماد البلدي عند تجهيزه وإضافته للتربة الطميية الصفراء . أما في السنتين الثانية والثالثة فتحتاج الكرمة إلى 5 وحدات خامس أكسيد الفوسفور ( p2 o5 ) بما يعادل 6 جم من سوبر فوسفات الكالسيوم تضاف على دفعتين متساويتين الأولى في أوائل فبراير والثانية في مايو ويضاعف المقنن السنوي من الفوسفات للكرمة من السنة الرابعة وما بعدها فيصبح 10 وحدات فو 2 أ 5 في دفعة واحدة أواخر يناير بعد التقليم الشتوي . وفي أغلب الخالات يقتصر على التسميد الفوسفاتي بالمقنن المذكور على مرة واحدة كل أربع سنوات . ولا يختلف الأمر في التربة الرملية الفقيرة عن ذلك إلا في مضاعفة المقنن خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الكرمة . ( جـ ) الأسمدة البوتاسية : تحتاج الكرمة في التربة الطمية الصفراء إلى التسميد البوتاسي بمعدل 5 وحدات أكسير بوتاسيوم ( k2 o ) كمقنن سنوي في السنتين الأولى والثانية وتزيد الاحتياجات البوتاسية إلى الضعف لتصبح 10 وحدات ( k2o ) كمقنن سنوي في السنتين الثالثة والرابعة . أما في السنة الخامسة وما بعدها فيستمر المقنن البوتاسي السنوي عند 20 وحدة ( 20 جم k2 o ) سواء للأصناف البذرية و اللابذرية أما احتياجات التسميد البوتاسي في التربة الرملية الفقيرة فيكون المقنن السنوي للكرمة 10 وحدات ( 10 جم k2 o ) في سنة الغرس ثم 15، 20،40 وحدة في السنوات الثانية، الثالثة، الرابعة على التوالي . وتستقر الاحتياجات البوتاسية في السنة الخامسة وما بعدها للكروم في التربة الرملية الفقيرة وتقدر بضعف الاحتياجات البوتاسية للكروم في التربة الطمية الصفراء ويوزع المقنن السنوي البوتاسي على دفعات متساوية بالتبادل مع المقنن الأزوتي وبفارق ريتين . ثالثا : التسميد الورقي بالعناصر الصغرى : قد تعاني بعض الكروم من مظاهر أو أعراض نقص بعض أو معظم العناصر الصغرى خصوصا الزنك، المنجنيز ـ الحديد وتعالج مثل هذه الحالات بالرش بالأسمدة الورقية المناسبة 2 ـ 3 مرات خلال الموسم . وتكون الرشة الأولى خلال الفترة من ظهور الأوراق وقبل التزهير بثلاثة أسابيع والرشة الثانية بعد تمام العقد ( شهر من الرشة الأولى ) أما الرشة الثالثة فتكون بعد 2 ـ 3 أسابيع من الرشة الثانية إذا دعت الحاجة إليها . التسميد في نظام الري التسميدي : في الحالات التي يستخدم فيها الري بالتنقيط تراعي الملاحظات العامة والخاصة بنظام الري التسميدي من حيث طريقة ومواعيد ومعدل التسميد العضوي وتخفيض المقننات السمادية من الأزوت والفوسفور والبوتاسيوم التي سبق توضيحها في نظام الري بالغمر إلى النصف وذلك في حالة حقن الاحتياجات مع ماء الري مع الأخذ في الاعتبار التعليمات الخاصة بالتسميد الفوسفاتي الأرضي ويلاحظ أن ما يتبع في كروم العنب لا يختلف عما ذكر من توجيهات في المحاصيل الأخرى عند استخدام نظام الري التسميدي . |
|||
11-01-2009, 07:23 PM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
رد: زراعة العنب ( 1 ) / الأنواع النباتية للعنب
وبصفة عامة يجرى التقليم الشتوي السنوي لكروم العنب المثمرة في مصر خلال شهر طوبة ( يناير ) . ويعتبر التقليم الشتوي للكرمات المثمرة من أهم العمليات البستانية المحددة لإنتاجية الكروم ولذلك فمن الواجب أن يجرى بكفاءة عالية بواسطة عمال مدربين وأن يترك على الكرمة الواحدة العدد المناسب من العيون والذي يتم تقديره بمعادلات خاصة سبق الحديث عنها . ويفضل كثير من المنتجين إزالة القلف الجاف من جذع الكرمات أثناء الشتاء حيث تختفي فطريات البياض بأسفله ثم تدهن الأجزاء المنزوعة القلف بعجينة بوردو والتي يفضل أن تكون ذات قوام خفيف يقرب من محلول الرش . ومن الأخطاء الشائعة إزالة أوراق العنب مبكرا في الموسم لزيادة الكلب عليها في الأسواق حيث تباع بأسعار مرتفعة وعلى الأخص أوراق العنب البناتي . ويؤدي التوريق المبكر بهذه الكيفية إلى ضعف الكرمات ونقص المحصول وإنخفاض جودته نتيجة للنقص الشديد في الكربوهيدات المجهزة للكرمة . أما التقليم الصيفي فيجب أن يجرى في أضيق الحدود حيث يقتصر أساسا على إزالة القمم النامية للأفراخ ( التطويش ) عندما يتعدى طولها متر لتوفير الفرصة والظروف المناسبة لتكوين فرخ ناضج متوسط السمك . وهناك حالات يشتمل فيها التقليم الصيفي على إزالة بعض الأفرخ المتداخلة من أجل السماح لضوء الشمس أن يتخلل قلب الكرمة للمساعدة على تكوين العناقيد . |
|||
مواقع النشر |
|
|