منال محى الدين .. ابنه الفنان محى الدين حسن
[YOUTUBE]OLf8YnBSK3M&feature=related[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]DdntyMnKkWI&feature=related[/YOUTUBE]
المايسترو شريف محى الدين
بدأ دراسته الموسيقية في سن الرابعة عشرة في كونسيرفتوار القاهرة، بدراسة ألة الكورنو إلى جانب التأليف الموسيقي على يدى أستاذه جمال عبد الرحيم
وفي عام 1984 سافر إلى ألمانيالإستكمال دراسة التأليف الموسيقي في فورتسبرج على البروفيسور برتولد هومل, كما درس الكورنو على البروفيسور لانجشتاين.
ثم التحق بأوركسترا القاهرة السيمفوني عازف كورنو ثالث. وعُين معيدا بمعهد كونسيرفتوار القاهرة.
وفي عام 1988 كُلف بتقديم أول عمل موسيقي في افتتاح دار الأوبرا المصرية الجديدة.
ومنذ ذلك التاريخ تقلَّد الفنان إدارة أعمال فنية كثيرة، وتنوعت دراساته الموسيقية في ألمانيا وفرنسا، وحصل هذا العام 2004على منحة من هيئة الفولبرايت في إدارة الفنون بالجامعة الأمريكية بواشنطن.
حصل محيي الدين على درجة الماجستير في علوم الموسيقى من أكاديمية الفنون بالقاهرة عام 1997. وعُين قائدا لأوركسترا أوبرا القاهرة.
وفي عام 2002 انتقل للعمل مديرا لبرامج الفنون بمكتبة الإسكندرية، فأصبح مسؤلا عن برامج السينما والمسرح والفنون التشكيلية والموسيقى بالمكتبة.
وقد قام الفنان باختيار العديد من قصائد الشعر المعاصر، وقدَّم لها رؤية موسيقية، لشعراء من أمثال: أمل دنقل (الموت في الفراش، ديباجة، زهور، سفر التكوين، المطر، أيدوم النهر، ضد من) ونزار قباني (القدس)، وأحمد عبد المعطي حجازي (عينان)، ومحمد أبو دومة (حاضنة الأقصى)، وسيد حجاب.
أيضا قدم محيي الدين أعمالا أوبرالية مثل "ثلاث أوبرات في ساعة" عن قصص ليوسف إدريس، من إعداد سيد حجاب، لقصص: فوق حدود العقل، وحالة تلبس، ومسحوق الهمس.
بالإضافة إلى ذلك قدم الفنان أعمالا للآلات المنفردة، وأعمالا موسيقية إلكترونية (بالاشتراك مع عمرو أبو ذكري).
كما قدَّم صياغة لمقدمة الحركة الرابعة للسيمفونية التاسعة لبتهوفن. وأعمالا أخرى لموسيقى الحجرة، وأعمالا أوركسترالية.
كل هذه الجهد في العزف والتأليف والقيادة الموسيقية التي أمتع بها شريف محيي الدين جمهوره، كان لابد أن يخرج في صورة تحفظه من الضياع والتلاشي، بل في صورة يتم استعادتها عددا لا نهائي من المرات، لذا فكَّر الفنان في حفظ هذه الأعمال وتداولها بطريقة عصرية، فكان أن تم طباعتها أو إصدارها في أسطوانات مدمجة، يستمتع بها متذوقو الموسيقى والشعر معا.
قام باصدارمؤلفات , التى أبدعها على امتداد عشرين عاما ما بين : 1984 ـ 2004, على ست أسطوانات مصحوبة بمختاراته من روائع الشعر العربى المعاصر والفن التشكيلى المصرى حفرا ,وتصويرا ونحتا ,فضلا عن الأعمال الخزفية التى تفتح وعى المايسترو محى الدين عليها فى مرسم والده الخزاف الكبير محى الدين حسين بالحرانية .