. الجمالية
لمعان أقل: على الرغم من أن الكومبوزيت يمكن أن يبدو طبيعيًا، إلا أنه لا يتمتع بنفس درجة اللمعان والبريق التي يتميز بها البورسلين، مما قد يؤثر على الجمالية العامة للأسنان.
تفاوت اللون: يمكن أن يحدث تفاوت في لون الكومبوزيت بمرور الوقت، مما يجعل الأسنان تبدو غير متجانسة.
. الصيانة والإصلاح
الحاجة إلى الصيانة المتكررة: بسبب قصر العمر الافتراضي وميله للتصبغ والتآكل، يحتاج الكومبوزيت فينير إلى صيانة متكررة، مما قد يكون مكلفًا على المدى الطويل.
إمكانية الترميم: بالرغم من أن الكومبوزيت يمكن إصلاحه بسهولة مقارنةً بالبورسلين، إلا أن الإصلاحات المتكررة قد تؤثر على الشكل والمظهر العام للأسنان.
. التحضير والتطبيق
التقنية والحرفية: يتطلب تطبيق الكومبوزيت فينير مهارات عالية من قبل طبيب الأسنان لضمان الحصول على نتيجة جمالية ومناسبة. أي خطأ في التطبيق يمكن أن يؤثر على الشكل النهائي والمتانة.
تغير الحجم: قد يحتاج الكومبوزيت فينير إلى تعديلات متكررة بعد التطبيق الأولي لضمان ملاءمته بشكل جيد مع الأسنان الطبيعية، مما قد يكون مزعجًا للمريض.
. الحساسية
الحساسية للأسنان: في بعض الحالات، قد يعاني المرضى من حساسية في الأسنان بعد تطبيق الكومبوزيت فينير، خاصة إذا تم إزالة جزء من مينا الأسنان أثناء التحضير.
ولمزيد من المعلومات يمكنك قراءة عيوب الكومبوزيت فينير