حآئرة أنآ ، تُوجدني الذكرى وتَعدمني
أقفُ على حبل الأمل .. فاسقط من شدة الألم
ارفعُ بصري لطريق طويل ، فأغمض عيني واسترجل امام الرحيل
ارى شمعة لاتكآد تشتعلُ ، أذهب اليهآ فيخمدهآ ريح أهوجُ
أخرجُ عود ثقآب ، فتشتعلُ
أُخفيه فيُخيم الظلّام كمآ كانَ
حآئرة فعلا ، يُبقيني لهيبُ شمعة غير مشتعلٍ ومن جديد إن اراد يَنسفني
أحلامي كفقآعات الصآبون أراهآ ممآثلةً
إن تركتُهآ للهوآءِ تنفجرُ ، وإن لامستُهآ تتلاشى بغمضة العينِ
أُداريهآ بأنفآسٍ منّي ، صرت أخاف عليهآ من نفسهآ وكذلك منّي
أنفخهآ عآليآ كي لاتسقط أرضًآ ، أتطآير ورآءهآ ، هنآ وهناك المهم أن أكون رفقتهآ أيآّن الاختفاء...,
أحلآمي كفقآعة الصآبون ، تُمآثلهآ
لها خيآرين أحلاهمآ مرٌّ ..
أن تنفجر على الأرض فاكون حينهآ غير مبآلية ، سبب موتهآ لآ مبآلاتي ..{
أو ~ ||
أن اتدخّل لأحميهآ ، فأحملهآ وأعود خآئبة أشيع جنآزة من قتلتُ ..}
فاحترتُ وربّ الأكوآن حآئرة ..!! أنآ .