...يافاتنتي...
أمارس التفكير بكِ منذ مدة ٍ فأحببت تفكيري بكِ وأدمنتكِ بلا
سببٍ فخلقتُ بيننا في الوهم وصالُ..
توهمتُ أني حُبكِ الأعظم.. وأني حُبكِ الخالدُ وأني لكِ كطارقاً
للأندلس.. أول الفاتحين واخر الفاتحين
فأذوب في وهمي.. فأصدق ُ ..وأنسى أن الوصول إليكِ محالُ..
ألقاكِ في الحلم عني بعيدةً.. فأدنو منكِ.. وادنو.. قاب قوسين
فيدهشني حُسن كلامك
فأصحو من هولِ احساسك
أتخيل شكلكِ دائماً -فأشكله وارسمه كما أشاء
فمرةً .. مهرة ً أصيلةً عربيةً
ومرةً فاتنةً كردية
ومرة حسناء مغربيه
ومره انثى اردنيه
واخرى مصريه
ومرةً .. ومرةً .. ومرةً ...
ايووووووووووووووه
ما اكثرها خيالاتي
فيرهقني معك ِ الخيالُ . اتسائل عيناكِ ... ما لونهما ..؟ ما قوة
سحرهما؟
وكيف تخرج من ثغركِ أعذب الأقوال ُ..؟
وشعركِ المجنون .. يا لجنونه !!
اليل هو ..!! أو نهر هو .. !!
وكيف إذا بعثرتِهِ.. أتسقط منه على الوجناتِ خصال ُ ؟
أحببتكِ ..؟؟ نعم ... فكأن لاغيرك فتاة
وكأنني كل الرجال ُ
بداخلي سيدتي أشياء كثيرة وددت لو قلتها ..
وليس كل الكلام يا انستي يقالُ