السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاشاعة التي جعلت أمريكا تحذر من تفجيرات في الشرق الأوسط وأغلقت سفاراتها في عدة بلدان عربية ، كانت حرب اعلامية لتخويف بوتين من زيارة مصر ، ولكن المخابرات المصرية والروسية كشفتا المخطط ، ولم يلغ السيد بوتين زيارته لمصر ، ومن هذه الاشاعة نعرف مدى تفاهة الأجهزة في عهد أوباما ، وفشله هو وسياسته الخارجية في التواصل مع العالم وخاصة أزمة مصر الحالية ، كما تظهر قوة جهاز المخابرات المصري على رصد الشائعات وقدراته على التحليل وتفكيك الحرب الاعلامية التي تبثها أجهزة الصهيونية العالمية ضد شعب مصر العظيم.
تحية للقوات المسلحة المصرية ، ورجال المخابرات العسكرية ، وابطال المخابرات العامة ومرحبا بضيف مصر الكريم السيد بوتين في أرض السلام والمحبة وكنانة الله المحفوظة باسمه جل شأنه