أحـــــيـــآنــــآ نـــشـــعــر بالــــرغـــبــة فــــي الـــبـــكــــآء
نـــشـــعـــر بـــهـــوآن أنـــفـــســـنــــآ
وربــــمــــآ نـــنـــفــــجــــر فـــــي الــــبــــكـــآء دون تــــوقــــف
لــــآيــــهـــمـــنـــآ وقــــتــــهــــآ أن يـــــرآنــــــآ الــــنــــآس
أو حــــتـــى مـــنـــظـــرنــــآ أو شـــكـــلـــنـــآ الـــعــــآم
كــــل مـــآ يـــهـــمــنــآ أن نـــظـــل نـــبــكـــي ونـــبـــكـــي
وقـــتـــهـــآ تــــذكـــر ربــــك جـــل فـــي عـــلـــآه
تــــذكــــر بــــأنــه مـــعـــك يـــســمـــعـــك يــــرآك
قــــل لــــه يــــآرب لـــيـــس لــــي أحــــد ســـوآك
ربــــي بـــمـــن ألــــوذ وأحــــتـــمـــي يــــآرب الــســـمـــآوآت
لـــآتـــتـــركـــنـــي وكـــن مـــعـــي مـــــآ لــــي
مـــن أحــــد ســـوآك . . إبـــكـــي لــــه وتـــضــــرع
وإطـــلـــب الـــعـــون مـــنـــه ولـــآ تـــتـــردد
صــــدقـــنـــي بـــعــد ذلــــك
ســـتــشــعــر بـــالـــرآحــــه وبــــأن هـــمـــا عـــلــي الـــصـــدر بــــات يـــسيـــر
فـــســبــحـــانـــك ربـــي رب الـــســمــوات ورب الــآرض رب الـــعـــالـــمــيــن . . !