الموسوعة العلمية الكبرى بصدفة الغالية

[نور]

التغير المناخي يسلب المحيطات الأكسجين






التغير المناخي يسلب المحيطات الأكسجين



أظهرت دراسة حديثة أن التغير المناخي يهدد بحرمان الحيوانات المائية من الكميات الضرورية لحياتها من الأكسجين. وحاول الباحثان الألمانيان ماتياس هوفمان وهانز يوأخيم شيلنهوبر من خلال هذه الدراسة محاكاة الظروف الطبيعية في البحار وما يمكن أن يؤدي إليه استمرار المعدلات الحالية من الانبعاثات الاحتباسية خلال القرن الحالي وذلك عبر حسابات وتقديرات قائمة على البيانات العلمية الثابتة.
وأشار الباحثان من معهد بوتسدام الألماني لأبحاث المناخ في الدراسة، إلى أن احتمال نضوب الأكسجين على عمق 200 إلى 800 متراً في البحار والمحيطات القريبة من خط الاستواء.
وذهب الباحثان إلى أن سبب هذا التراجع المحتمل في كميات الأكسجين يعود إلى زيادة نسبة حمضية المحيطات التي تمتص بدورها ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، وقام الألمانيان بتقدير ما يمكن أن يحدث بالنسبة لحمضية البحار والمحيطات إذا استمر الإنسان في التسبب في إحداث الانبعاثات الاحتباسية بنفس المعدلات الحالية.
وتعمل التفاعلات الكيميائية في المحيطات زائدة الحموضة على خفض نسبة كربونات الكالسيوم التي تدخل في تركيب الحيوانات البحرية مثل الشعب المرجانية وكثير من الكائنات البحرية الدقيقة مما يضعف قدرة المحيطات على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من المياه، وذلك لأن القضاء على الطحالب المائية التي تحتاج للكالسيوم في حياتها يؤدي إلى خفض الكربون الموجود في أعماق البحار بمليارات الأطنان سنوياً.
وإذا انخفضت كميات الكالسيوم اللازمة للقشرة الخارجية للطحالب فإن ذلك يؤدي بدوره إلى انتشار أوسع للكائنات المائية الأخرى المعروفة علميا بالبلانكتون وهي أخف من الطحالب التي تمتلك نسبة أكبر من الكالسيوم لحفظ توازنها في الماء، مما يجعل هذه الكائنات تهبط في الماء بسرعة أقل بعد موتها ويعطي البكتيريا وقتاً أطول لتحليل هذه الكائنات في الطبقات الأعلى من المياه مما يؤدي بدوره إلى استهلاك الأكسجين.
وتوضح هذه المحاكاة العلمية انخفاض الأكسجين بسبب هذا التطور خاصة على عمق 200 إلى 800 متراً في مياه البحار والمحيطات القريبة من خط الاستواء، ومن المعروف أن انخفاض الأكسجين في مياه المحيطات يهدد حياة كائنات بحرية أخرى هناك.

[نور]

اكتشاف مثير للجدل فجوة عملاقة في الفضاء

اكتشاف مثير للجدل فجوة عملاقة في الفضاء

على عكس ما كان متعارف عليه بين علماء الفلك من انه لا توجد مناطق خالية تماما في الفضاء وبأحجام كبيرة جدا ، أعلن البروفيسور ورائد الفضاء ( لورانس رادنيك ) وفريق من الباحثين في جامعة مينيسوتا الأمريكية عن اكتشافهم لفجوة هائلة في الكون تبلغ مساحتها نحو 6 بليون تريليون ميل ، وان هذه الفجوة تخلو تماما من المجرات والنجوم والأجرام السماوية الأخرى .
يقول رادنيك ( ما زلنا في طور اكتشاف حقيقة ممتعة قد تذهل العقول ، فالتحليلات العلمية ما تزال في بدايتها ) ، ويوضح بعض علماء الفلك أن مثل هذا الاكتشاف سيكون هو الأول من نوعه في الكون ، حيث بينت كافة الدراسات الفلكية السابقة تعذر وجود مناطق خالية تماما في الكون ، بل لا بد أن تشغلها كواكب ونجوم وأجرام سماوية أخرى.
هذا الخبر والذي تناقلته مؤخرا وسائل الإعلام ، جاء مفاجئا نظرا للحجم الهائل لمثل هذه الفجوة العملاقة ، فهي أكبر بألف مرة من أي فجوة فضائية تم اكتشافها سابقا وهي تبعد تقريبا مليار سنة ضوئية عن الأرض وتقع في مجموعة إريدانوس النجمية جنوب غرب برج الجوزاء .
هذا وقد تمكن العالم رادنيك من رصد هذه الظاهرة الفلكية الغريبة باستخدام مرصد وينكينسون الفضائي للأمواج القصيرة ، ويوضح رادنيك أهمية هذا الاكتشاف بقوله ( يمكن الإشارة إلى أن هذا الاكتشاف الفلكي الكوني ، أي الثقب أو الفجوة الفضائية ، هي بالتأكيد دليل لوجود الفراغ أو الخلاء بشكل يمكن التحقق منه ، وبالتالي أصبح العدم موجودا ، وهذا أمر يدفعنا إلى المقارنة على أساس أن وجود العدم هو إثبات لوجود اللاوجود ، وبالتالي ، فحال التأكد تماما من هذه الظاهرة ، فلا بد من إعادة النظر في كافة النظريات التي تناولت موضوع تشكل الكون وتكون المجرات والأجرام السماوية المختلفة .

هل توجد فجوات في السماء
هنالك مفهوم خاطئ يتردد لدى بعض القراء حول وجود فجوات أو فروج في السماء، فما هي حقيقة هذا الأمر وكيف تحدث القرآن الكريم عن ذلك؟...
يقول سبحانه وتعالى في كتبه المجيد: (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ)[ق: 6]. هذه الآية العظيمة تقرر ثلاث حقائق علمية:
في قوله تعالى (بَنَيْنَاهَا) تأكيد على أن السماء هي عبارة عن بناء، وهذا ما أكده العلماء حديثاً في أبحاثهم، حيث اكتشفوا وجود هندسة كونية رائعة تستطر على الكون وتتحكم فيه، فهنالك أعمدة وجسور وخيوط محبوكة جميعها تتركب من النجوم والمجرات. النجوم تتجمع على شكل مجرات، والمجرات تتجمع في بناء محكم على شكل تجمعات مجرية، وهكذا..
إذا نظرنا إلى الكون فإننا نرى فيه عالماً يعج بالحركة والنشاط، فالكون مليء بالمجرات والغبار الكوني والدخان والنجوم والطاقة والأشعة الكونية وغير ذلك، وبالتالي فهو بناء محكم، ولذلك قال تعالى عن السماء: (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا)، صدق الله العظيم.
في قوله تعالى (وَزَيَّنَّاهَا) حديث عن زينة السماء بالنجوم والمجرات، وهذا ما رآه العلماء يقيناً في السنوات القليلة الماضية حيث أثبتوا وجود عناقيد من المجرات تزين السماء بألوان زاهية، وأن المجرات تصطف على خيوط فائقة كما تصطف الجواهر على العقد وتزينه
عندما وجّه العلماء أنظارهم إلى عمق الكون رأوا منظراً بديعاً وغريباً، فقد وجدوا أن النجوم تتلون بألوان زاهية الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق، ولذلك فقد قالوا عن الكون إنه مزين بالنجوم، وهذه الكلام قد سبقهم القرآن إليه في قوله تعالى: (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا)
أما قوله تعالى (وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ) فقد فهم منه بعضهم وجود فروج في السماء، والفروج هي الشقوق أو الفراغات. وهذا فهم خاطئ سوف نصححه وندعم ذلك بالبرهان العلمي. ففي مصطلحات العلماء غالباً هنالك خطأ يتم تصحيحه بعد فترة من الزمن، ولكن المصطلح يبقى.
فعندما اكتشف العلماء أجساماً ثقيلة تسبح في الكون ويزن الواحد منها آلاف المرات وزن شمسنا، لم يدركوا حقيقة هذه الأجسام مباشرة، ولكنهم رأوا ظلاماً بين النجوم فأطلقوا عليها اسم "الثقوب السوداء"، ولكن هذه التسمية غير صحيحة علمياً، بينما القرآن سماها (الخُنَّس) أي الأجسام المختفية عنا، وهذه التسمية أدق من الناحية العملية.
وكذلك عندما رصد العلماء مادة سوداء في الكون اعتقدوا أنها تشكل فجوات أو فراغات أو فروج أو شقوق، ولكنهم سرعان ما اكتشفوا أن هذه الفراغات مملوءة تماماً بمادة مظلمة، بل تبين لهم أن هذه المادة هي التي تسيطر على توزع المجرات في الكون، وهي تملأ الكون بنسبة أكثر من 95 بالمئة!
لقد رأى العلماء ما يشبه الفجوات في السماء، ولكنهم اكتشفوا فيما بعد أن هذه الفجوات هي مادة سوداء لا تُرى، وأنه لا يوجد في الكون أي فراغ، بل إن هذه المنطقة هي أكبر كثافة مما يحيط بها. ولذلك يقوم العلماء اليوم بدراسة هذه المناطق، وهم أجياناً يسمونها بالثقوب، ولكن هذه التسمية غير صحيحة علمياً إذ أن كلمة (ثقب) أو (فجوة) تعني الفراغ، والكون لا يوجد فيه أي فراغ كما يقول كل العلماء اليوم.

واليوم تبين للعلماء أن الكون مملوء تماماً وبنسبة مئة بالمئة بالمادة والطاقة، فهنالك مادة عادية مرئية، ومادة مظلمة لا تُرى، وهنالك طاقة عادية يمكن قياسها والتعرف عليها، وبالمقابل هنالك طاقة مظلمة لا نعرف شيئاً عنها. وهنا يخطر ببالي قوله تعال عندما تحدث عن الأزواج في كل شيء فقال: (سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ)[يس: 36]. والرائع في هذه الآية أنها حددت ثلاثة أنواع من الأزواج، في عالم النبات، وفي عالم الكائنات الحية ومنها الإنسان، وأخيراً في عالم مجهول لا نعلمه، وما المادة المظلمة والطاقة المظلمة إلا جزء من هذا العالم الذي كان مجهولاً زمن نزول القرآن، فسبحان الله!!

هذا هو الكون كما يعتقد العلماء به اليوم، 74 % هو طاقة مظلمة، و22 % مادة مظلمة، و 4 % ذرات أو مادة عادية، أي أن كل ما يمكن رؤيته هو أقل من 4 %، فكم هو حجم معرفتنا في هذا الكون؟

ولذلك نخلص إلى نتيجة ألا وهي أن الكون مملوء تماماً بالمادة والطاقة، فلا فراغات ولا شقوق، ولا فجوات، بل بناء محكم ينبغي علينا أن نتأمله وننظر إليه لندرك صدق القرآن وصدق قول من حدثنا عن هذا البناء الرائع قبل أربعة عشر قرناً من عصرنا هذا فقال: (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ)

[نور]

إنذار التغير المناخي







موجة حر شديدة بسبب الإنبعاثات الغازية أدت إلى حرائق في أستراليا

أكدت منظمة السلام الأخضر "جرين بيس" البيئية الدولية أن الحرائق التي نشبت في غابات ولاية فيكتوريا الأسترالية، والتي أسفرت عن مقتل 173 شخصا، وتدمير 750 منزلا و340 فدانا، تشكل تحذيرا بشأن ما تشكله ظاهرة التغيير المناخي من خطورة.
وصرح الناطق باسم المنظمة غير الحكومية في شئون البيئة تريش هاروب أن "مأساة هذا الأسبوع تثبت أن المناخ في أستراليا قد تغير بالفعل، والآن ندرك جميعا أننا قد نفقد الكثير إذا لم نتوصل إلى اتفاقية للتحرك بشأن التغيير المناخي في العالم".
وشددت المنظمة غير الحكومية على أن العديد من العلماء أكدوا أن الحرائق اندلعت يوم السبت الماضي، بعد أن تعرضت منطقة جنوب أستراليا إلى موجة من الحر الشديد على مدار أسبوعين بسبب ظاهرة التغيير المناخي.
وقال الناطق باسم منظمة السلام الأخضر إنه من الضروري بأن تخطط الحكومة الأسترالية لتقليل انبعاثات الغازات الملوثة بنسبة أعلى من الـ5 بالمائة التي اتفق عليها عام 2000 ، وهو ما أعلن عنه رئيس الوزراء الأسترالي كيفين رود في ديسمبر/كانون أول الماضي.
وأضافت جرينبيس أن علماء منظمة الأبحاث الصناعية والعلمية في أستراليا أشاروا إلى أن موجة الحر الشديد التي تتعرض لها أستراليا في الصيف سوف تزيد مدتها من ستة أيام إلى عشرون يوما بحلول عام 2050.
كان عدد ضحايا حرائق الغابات جنوب شرقي أستراليا، الأسوأ في تاريخ البلاد، قد وصل إلى 220 شخصا حتى الآن، في الوقت التي تحذر فيه السلطات من إمكانية ارتفاع حصيلة الضحايا.
يأتي هذا في وقت بلغت فيه درجات الحرارة السبت رقما قياسيا بموجة حر غير مسبوقة بلغت 46 درجة مئوية.

[نور]

عشب البحر يفك شفرة التغير المناخي








اكتشف فريق أبحاث من نيوزيلندا في دراسة يمكن أن تحسن التنبؤات بشأن التغيرات المناخية أن البحر الجليدي امتد بصورة أكبر باتجاه الشمال في المحيط الجنوبي خلال العصر الجليدي الأخير عما كان يعتقد من قبل.
وفحص فريق الدراسة من جامعة أوتاجو الشفرة الوراثية لعشب البحر الموجود حاليا من عينات أخذت من عدد من الجزر في جنوب القطب الجنوبي وكذلك من نيوزيلندا وتشيلي. وأظهرت النتائج أن عشب البحر الجنوبي عاود الظهور فقط في جزر جنوب القطب الجنوبي خلال السنوات العشرين ألفا الماضية بعد تراجع البحر الجليدي. ويعيش عشب البحر في منطقة المد والجزر الضحلة وتسبب تقلب البحر الجليدي عند القاع في تدميره.
وقالت سيريدوين فريزر التي قادت فريق البحث "عثرنا على هذا النموذج الذي يؤكد على وجود تنوع وراثي كبير أبعد في اتجاه الشمال فيما لا يوجد أي تنوع أبعد باتجاه الجنوب وهو ما يشير إلى أن الأنواع المختلفة من الأحياء لم تظهر في الجنوب إلا مؤخرا فقط."
وتمثل هذه النتائج تحديا للبيانات الحالية عن تقديرات امتداد البحر الجليدي والمستندة إلى عينات رواسب من قاع المحيط الجنوبي. ولا تشير أي من البيانات الخاصة بالرواسب إلى تمدد البحر الجليدي في اتجاه الشمال حتى جزر جنوب القطب الجنوبي بين خطي عرض 50 و55 مثل جزر ماكواري جنوبي نيوزيلندا أو جورجيا الجنوبية في أقصى جنوب القطب الجنوبي.
وقالت فريزر مشيرة إلى نماذج دورة المحيطات والرياح وكم الطاقة الإشعاعية الشمسية التي يعكسها البحر الجليدي إنه "إذا ما كان تمدد البحر الجليدي أكبر مما تشير الدراسات السابقة فإن هذا يدعو إلى إعادة تقييم أمور أخرى نفهمها بشأن التغيرات المناخية وكيف تتفاعل كل هذه الأنظمة.
"أي تغيير صغير للغاية في تمدد البحر الجليدي -درجتي عرض مثلا - سيسبب تغيرا كبيرا في كم الإشعاع الذي يعكسه ونماذج دورة المحيطات."

[نور]

حديقه الديناصورات

تقسيمات الزمن الجيولوجى

يمكن تقسيم الزمن الجيولوجى الى دهور
و تقسم الدهور الى حقب
و تقسم الحقب الى عصور
و كل عصر من هذة العصور له احداثة المميزة له و احيائة الخاصة بة

و يقسم الزمن الجيولوجى على كوكب الارض بثلاثة دهور رئيسية
دهر اللا حياة
و دهر الحياة الخفية
و دهر الحياة الظاهرة

و يقسم دهر الحياة الظاهرة الى اربع حقب رئيسية ( موضوع الحديث )

( نبذة مختصرة)
1- ما قبل الكمبرى ( من 3200 - 600 مليون سنة )

و هو عصر الحياة الظاهرة فى صورتها البدائية الاولى حيث ظهر ت به الطحالب والفطريات البدائية والرخويات بالبحرو اندمجت هذة الاشكال الميكروسكوبية مكونة طحالب و اصداف و محار. و من هنا كانت البداية لنشوء الحياة فوق الارض


2- حقبة الباليوزى ( من 600 – 248 مليون سنة )

و يتميز بستة عصور و هى
أ – الكمبرى : يتميز باللافقاريات البحرية و ايضا ظهر فية بعض الاسماك الفقارية
ب- الاودوفينى : يتميز بالنباتات الاولية و الشعاب المرجانية و الاشجار الاكلة اللحوم
ج – السيلورى : و فية بداية ظهور الحيوانات على اليابسة كالعقارب و العناكب
د – الديفونى : اسماك برمائيات ذات الرئات و الخياشيم
هـ - الكربونى : بداية ظهور الزواحف و ظهور 200 نوع من القروش وكانت حشرة اليعسوب عملاقة وكان لها أربعة أجنحة طول كل منها مترا . وكانت الضفادع في حجم العجل وبعضها له 3عيون وكانت العين الثالثة فوق قمة الرأس وتظل مفتوحة للحراسة
و – البرمى : و فية زادت اعداد الفقاريات و الزواحف و انقراض معظم الاحياء السابقة

3- حقبة الميزوزيني( من 248 – 65 مليون سنة )

و تنقسم الى 3 عصور
أ – الترياسى : ظهور الديناصور الاول و الثدييات و انتهى هذا العصر بحدوث انقراض ل 35 % من الاحياء الموجودة مما مكن الديناصورات ان تسود العالم
ب – الجوراسي : ( عصر الديناصورات ) ظهور الحيوانات ذات الدم الحار و بعض الثدييات و بداية ظهور الزواحف و الطيور العملاقة بالبر و البحر
ج- العصر الطباشيرى : وفيه تم إنقراض الديناصورات بعد أن عاشت فوق الأرض 100 مليون سنة . وزادت فيه أنواع وأعداد الثدييات الصغيرة البدائية كما ظهرت الديناصورات ذات الريش والتماسيح وشهد هذا العصر نشاط الإزاحات لقشرة الأرض وأنشطة بركانية. وفيه وقع إنقراض أودي بحياة الديناصورات منذ 65مليون سنة. وقضي علي 50% من أنواع اللا فقاريات البحرية

4- حقبة السينوزوي من 65مليون سنة و حتى وقتنا هذا

وتضم فترتين هما الزمن الثلاثي ويضم خمسة عصور والزمن الرباعي ويضم عصرين


أ – الثلاثى

1- البليوسينى : و فية ظهرت الثدييات الكبيرة الكيسية المشيمة و الرئيسيات الاولية و الخيول الصغيرة الحجم ذات حوافر بثلاث اصابع
2- الايوسينى : القوارض و الحيتان
3- الاليجوسينى : ظهور ثدييات جديدة كالخنازير البرية و القطط و الخرتيت
4 - الميوسينى : ظهور ثدييات كالكلاب و الدببة و القرود و الحصان و الطيور
5- البيلوسينى : ظهور الانسان الاول البدائى و الحيتان كما هى لدينا

ب – الرباعى

1- البليستوسينى : و فية العصر الجليدى حيث انقرضت الثدييات الفقارية و ظهر بهذا العصر الانسان العاقل الصانع للادوات و حيوانات الماموث و النمور ذات الاسنان التى تشبة السيوف
2- الهولوسينى : اخر العصور الجيولوجية و قد بلغ فية الانسان اعلى مراتبة و معظم الكائنات الحية كما ظهرت فى هذا العصر و حتى و قتنا هذا على نفس الشكل
التعريف بالديناصورات

سميت الديناصورات بهذا الاسم فى عام 1842 بواسطة البروفيسور ريتشارد اوين
و كلمة ديناصور مشتقة من اللاتينية و تعني :- السحلية المخيفة
و قد ظهرت الديناصورات فى حقبة الميزوزينى اى فى الفترة من 230 مليون سنة و حتى 65 مليون سنة مضت
و الان مع ابطال الحديقه الجوراسية و البطل الاول

البراكيوصورس

[نور]

التشريح

ان البراكيوصورص هو احد اكبر و اطول الديناصورات المكتشفة . ذو عنق طويل و راس صغير نسبيا و لة ذيل سميك و اقدامةالامامية طويلة علاوة على طول عنقة مما اعطاة طول طول رهيب حيث يصل طوله الى 40 – 50 قدم و هو من الديناصورات التى تمشى على اربع اقدام

وكان يصل طولة الى 85 قدم و يزن من 30 – 80 طن

و يحمل فى كل قدم من الاقدام الامامية مخلبا واحدا اما الاقدام الخلفية كل قدم تحوى ثلاثة مخالب

الغذاء

كان حيوانا عاشب، آكل نبات.و نظرا لطولة كان ياكل اعالى الاشجار و كان يقوم بالبلع دون مضغ ثم يتم الهضم فى المعدة

متى عاش؟

عاش البراكيوصور فى العصر الجوراسى اى من حوالى 156 – 145 مليون سنة مضت

الموطن

حيوان ارضى ( برى ) و ليس برمائى نظرا لان اقدامة لا يمكنها ان تدعم ثقل جسمة فى الماء و لكنها كافية لتحركاتة الارضية كما ان رئتية ضيقتان و لا يسمحان لة بالبقاء تحت الماء .

هل كان يمثل غذاء لاحد الانواع المفترسة ؟

فى الواقع ان البراكيوصور البالغ لا يوجد مفترسون يقدرون علية حيث ان الفترة التى عاش فيها كان المفترسون هم الالوصورس و السيراتوصورس و التورفوصورس و كان حجمهم اقل من نصف حجمة و من المؤكد بانة يوجد لهم فرائس اسهل من البراكيوصورس

الالوصورس




الالبرتوصورس

مشاكل ضغط الدم

ككل الديناصورات البالغة الطول يحتاج البراكيوصورس الى قلب كبير و قوى ذو صمامات عديدة و ضغط دم عالى ليضخ الدم عبر العنق الطويل الى الراس حاملا الدم المؤكسد الى المخ على الرغم من صغر حجمة
السلوك
+ من المحتمل ان يكون السفر فى قطعان و غالبا ما تتم الهجرة فى جماعات بحثا عن الغذاء
+ التوالد غالبا ما كان يتم عن طريق البيض و قد تم اكتشاف بيض البراكيوصورس على هيئة خطوط و ليس فى اعشاش لذا يغلب الظن بان هذة الفصيلة كانت تقوم بوضع البيض فى اثناء سيرها
+ كان يعيش قرابة المائة عام
+ الدفاع كان يتم عن طريق الذيل الذى يضرب بسرعة المهاجمين الا ان احسن دفاع له عن طريق كبر حجمة
بالاضافه الى جلدة المتين ( الا انة لن يمنع الانياب الطويلة من اختراقة )
الذكاء
كان من المعتقد بان البراكيوصورس يملك مخ ثانيا بخلاف الموجود بالراس

الا ان علماء اليوم قد اكتشفوا بان ما قد تم اعتقادة مخ ثان ما هو الا تضخم فى الحبل الشوكى فى منطقة الظهر

و هذا التضخم اكبر من المخ الرئيسي للبراكيوصور

و يعتبر من اقل الديناصورات ذكاء

مواقع اكتشاف حفرياته

اكتشف فى كلورادو غرب الولايات المتحدة اول ما اكتشف1900 و تم تسميتة بالبراكيوصور فى 1903 كما تم اكتشافة فىافريقيا فى تنزانيا
تيرانوصور ركس



كان ديناصور التى ركس من اضخم الديناصورات اكلات اللحوم التى عاشت فى العصر الطباشيرى حيث ان جيجانتوصورس و الكاركاردنتوصورس من الممكن تجاهلهم زيادتهم البسيطة فى الحجم عن تى ركس

[نور]

التشريح

انقر على هذا شريط لعرض الصورة الكاملة. الحجم الاصلي للصورة هو 800x531.


ان التيرانوصور من الديناصورات المفترسة التى تسير على قدميها الخلفيتين القويتين براس ضخم كبير و اسنان قابلة للاستبدال و عضلات فك متطورة بشكل رائع و يداة صغيرتان جدا و كل منهم تحمل اصبعان اما قدمية فتحمل كل منهما ثلاثة اصابع ضخمة مزودين بالمخالب ( بجانب المخلب الرابع الصغير الموجود بالاثر الباقى للاصبع الرابع ) و لدية ذيل نحيل و قوي يساعدة على تحقيق التوازن بالاضافة الى مساعدتة على الالتفاف السريع فى اثناء الجرى

الحجم




طوله اربعون قدم 12.4 متر
ارتفاعه من 15 – 20 قدم 5.5 – 6 متر ( ارتفاع اقدامة وحدها 3 متر )
يزن من 5 - 7 طن
طول الجمجمه 5 قدم 1.5 متر
تجويف العين طوله حوالى 4 بوصة 10.2 سم
وقد عثر على اثر لقدم التيرانوصور بطول 46 سم على الرغم من ان القدم اطول من ذلك بكثير 1م الا ان ذلك راجع الى ان التيرانوصور كباقى الديناصورات يسير على الاصابع و ليس الاقدام
و المسافة بين خطوات اقدامة قد تصل من 12 قدم الى 15 قدم و من المعتقد بانة كان يستطيع الجري بسرعة 24 كم / س

الاسنان و الفك



طول الفك وحدة حوالى 4 قدم 1.2 متر
و يملك من 50 الى 60 سنا سميكا مخروطيا قادر على كسر العظام و متدرجة فى الطول من صغيرة الى طول 9 بوصة و اذا ما كسر احد هذة الاسنان ينمو بدلا منها
سن اخر و قد عثر على احدي الحفريات بسن ذو طول 13 بوصة ( 33سم تقريبا ) ويمكنة ان ياكل 230 كجم على مرة واحدة
و عندما كان يقوم باغلاق فمة كانت اسنان الفك العلوى توافق اسنان الفك السفلى


الجلد

من العينات المتحجرة للتى ركس وجد ان جلدة قاسى محرشف و كثير الحفر كجلد القاطور

الموطن



يعيش فى الغابات و الاحراش حيث توجد الفرائس المناسبه
وقد وجدت حفرياته فى امريكا و فى منغوليا

الحواس

لدية فص كبيرفى المخ للتعامل مع المعلومات البصرية
كما ان لدية ادراك حسي كبير ( منذ ان اصبح اتجاه نظرة للامام و ليس للاجناب ) ككل الديناصورات اللاحمه التى يتجه نظرها للامام و ليس للاجناب ( على عكس الديناصورات النباتية التى تتجة انظارها عادة للاجناب )
كما انة لدية مساحة كبيرة من مخة للتعامل مع الروائح

الذيل



دورة موازنة الراس الثقيلة و مساعدتة على ان يكون خفيف الحركة فى الجري و الدورانات السريعة
اما بالنسبة للجزء الاخير من الذيل فهو صلب كالصخر نظرا لتشابك الفقرات فيها

[نور]

باريونكس



هو احد افراد عائلة السيرابودز المميزة
طول قدمه 30 سم و مخالب طويلة فى ذراعيه مع فك تمساحى طويل و ضيق و مزود ب 96 سن مشرشر و هو بذلك يتفوق على عائلة السيرابودز فى عدد اسنانة اذ انها تمثل مرة ونصف عدد اسنان باقى العائلة
يملك رقبة طويله مستقيمة على عكس باقى العائله التى تاخذ رقابها اشكالا غير مستقيمة
ذو ذيل طويل
الارجل الخلفية كبيرة و الامامية صغيرة و هو من الديناصورات اكله اللحوم التى عاشت فى بداية العصر الطباشيرى منذ قرابة 125 مليون عاما
كان طوله حوالى 9.5 متر

الموطن

انجلترا

الذكاء

كان ذو ذكاء عالى بين باقى الديناصورات

الغذاء و الاسنان



اكل لحوم ذو اسنان حادة مشرشره فى فك قوى و يملك 64 سنا فى الفك السفلى و 32 فى الفك العلوى و اكبر من الموجودة بالفك السفلى
و قد اكتشفت حفرياته و فى معدتها قشور و عظام اسماك مما يرجح بانة كان يتغذى على الاسماك بصورة رئيسيه بالنزول الى المياه الضحله بالانهار و البحار لاصطياد وجباته
الا انة ايضا قد عثر فى نفس الحفريه على بقايا ديناصور صغير من نوع الاجواندون فى معدته

كيفية السير

على الرغم من ان الارجل الامامية قصيرة الا انها لا تمنعه من السير على اربع
لذا من المرجح انه كان يسير على الاربع و على الاثنتان الخلفيتيان

اكتشاف حفرياته

فى عام 1983 فى حفرة طينية فى انجلترا و هو اول ديناصور لاحم يتم اكتشاف تواجده بانجلترا

بليسيوصورس

هو زاحف بحرى ذو زعانف من العصر الميزوزيني
و كان ينقسم الى نوعين رئيسين



بليسيوصوريدز برقبى اشبة بالافعى و راس صغير و جسد عريض



بليوصوريدز و التى تملك ادمغة كبيرة و فك قوي و رقاب قصيرة


التشريح

زاحف بحري ضخم من العصر الميزوزيني و اطواله تترواح من 2.5 متر و حتى 14 متر لدية 4 زعانف كزعانف الحوت
اسنان حادة فى فك قوي و ذيل قصير مسنن


متى عاش

عاش فى العصر الميزوزينى من بداية عصر الجوراسي و حتى نهايه الطباشيرى

السلوك

عاش فى المحيطات المفتوحة متنفسا الهواء وقد وجد بعضا من حفرياته و فى بطونها صخور صغيرة ربما كان يستخدمها لطحن الطعام او كثقل للموازنة و ليستطيع الغوص

التوالد

من المحتمل عن طريق وضع البيض فى اعشاش مدفونة كما تفعل الترسه المائيه فى عصرنا هذا

الغذاء




الاسماك و الحيوانات التى تحاول النزول للماء

كيفية التحرك

عن طريق السباحة مستخدما الاربع زعانف بطريقة تشبه طريقة الترسه المائيه و من المحتمل بانه كانت لديه القدره على التحرك على الرمال كحيوان الفقمه

الحفريات

اكتشفت حفرياته من فترة تزيد على 200 عام على مستوى العالم باكمله فى ترسبات العصر الجوراسي و الطباشيرى

تصنيفات

بليسيوصوريدز: يندرج منها

الكريبتوكليدز : طوله اربعة امتار ذو اسنان متعاشقه منحنيه فى انجلترا فى اواخر الجوراسي

موراينوصورس : طوله ستة امتار برقبه طويله و جسد عريض عاش فى انجلترا و فرنسا فى اواخر العصر الجوراسي

وولانجوصورس : طوله من 8 الى 10 متر - استراليا - اوائل الطباشيرى

ايلاسماصورس : 14 متر برقبة طويله جدا تمثل نصف جسدة الذى يحوى 71 فقرة لرقبتة 28 فقرة منها و لدية اربعه زعانف طويله و ذيل قصير - امريكا - واخر الطباشيرى


بليوصوريدز: يندرج تحتها

ماكروبلاتا : 4.5 متر فك طويل ملىء بالاسنان انجلترا اوائل الجوراسي

بيلونيوستس : 3 م راس كبير جسد انسيابى انجلترا اواخر الجوراسي

كرونوصورس : 9 م رقبه قصيرة و راس و فك ضخم الراس 2.7 متر استراليا اوائل الطباشيرى


بليوصورس : من 10 - 12 متر طول الراس من 1.5 الى 2 متر انجلترا امريكا الجنوبية فى العصر الجوراسي

و قد نصادف ترجمت احداها فيما بعد

الكينتروصورس

+ اكل نباتات
+ ذو راس صغير و مخ بالغ الصغر و فم بلا اسنان
+ نصف ظهرة الامامى مغطى ب صفائح عظميه على هيئه صفين من رقبته و حتى منتصف ظهرة
+ و صفان من المسامير العظميه من منتصف ظهرة و حتى اخر ذيله
+ يمشى على اربع و لكن قائمتيه الاماميتين اقصر من الخلفيتان
+ يسير فى قطعان

التشريح

طوله حوالى 17 قدم ( 5 م ) ووزنه حوالى 2 طن
وحجم مخه فى مثل حجم عين الجمل
جمجمته طويله و ضيقه
يمشى و راسه قريبه من الارض جدا
لديها حوافر تشبه المخالب فى اصابعها
يملك على ظهرة صفان من الصفائح العظمية التى تغطى ظهرة طوليا باحكام من رقبته و حتى منتصف ظهرة و صفان من المسامير العظميه المدببه من منتصف ظهرة و حتى مؤخرة ذيله و يوجد اثنان يحميان الاكتاف ويعتقد بان وظيفه الصفائح العظميه هى تنظيم درجه الحراره منذ ان اكتشف بان هناك اوعيه دمويه تجرى فيها وربما هم للحمايه اما المسامير العظميه فوظيفتها الحمايه من الحيوانات المفترسه
و على الرغم من صغر حجم مخه الا ان حاسه الشم لديه قويه جدا

كيفيه التحرك

من الديناصورات التى تسير على اربع وببطىء الا ان طول اقدامه الخلفيه عن الاماميه من المحتمل ان يكون سببا قد مكنه من الوقوف على الاقدام الخلفيه للوصول لاوراق الاشجار العاليه

[نور]

متى عاش

فى اواخر العصر الجوراسي


الذكاء

منخفض الذكاء

الغذاء



من المؤكد بان هذا الديناصور المنخفض فى الارتفاع قد تغذى على النباتات القصيرة التى يسهل الوصول اليها

اكتشاف حفرياته

فى تنزانيا بافريقيا و سمى فى عام 1915

اوفى رابتور

التشريح

وتعنى هذه الكلمه سارق البيض
هو من اشباه الطيور الصغيرة الحجم و هو اكل كل شىء
يبلغ طوله من 6 – 8 قدم و يصل وزنه من 25 الى 36 كجم
ذو عنق مرن منحنى على شكل حرف s
ذو ذيل طويل و ذراعان قصيران قويان و يملك ثلاثه مخالب فى كل ذراع و ايضا فى كل اصبع من اصابع القدم
و يشبه راسه الببغاء اذ يملك منقار قصير بلا اسنان و فك قوى جدا يستخدمة فى السحق



متى عاش

فى اواخر العصر الطباشيرى من 80 – 77 مليون سنه


الذكاء

كان من الديناصورات ذات المخ الكبير الذكيه


من المحتمل ان الاوفى رابتور كان ياكل كل شىء
اللحوم البيض البذور الحشرات النباتات
الا انه من الواضح بان وجبته المفضله هى البيض
فى 1924 تم اكتشاف حفريات احدها على عش لبيض متحجر
الا انه لا يوجد بداخل البيض اى اجنه متحجرة لذا افترض العلماء
بانه كان سياكلها ( و من هنا جاء اسم سارق البيض )
الا انه فيما بعد اكتشف بيض الاوفى رابتور و به الاجنه المتحجره
التى اكدت انه هو نفس البيض الذى عثر عليه عام 24 مما يعنى
بانه لم يكن سارقا لها و لكنه بيضه ويقوم بتفريخ صغارة


كيفيه التنقل

كان من الديناصورات التى تمشى على الاقدام الخلفيه فقط
كانت اقدامه الخلفيه قويه و طويله ووزنه الخفيف ساعداه على الجرى بسرعه كبيرة لربما وصلت الى 70 كم / ساعه


اكتشاف حفرياته

منغوليا 1924
سبينوصورس

احد الديناصورات اللاحمه الضخمه و يوجد لديه تسلسل من الاشواك على ظهره و قد عاش هذا الديناصور فى اواخر العصر الطباشيرى فى افريقيا

[نور]

التشريح



يطلق عليها السحليه الشائكه لوجود تسلسل من الاشواك العظميه الموجودة على ظهرة و يصل طولها الى سته اقدام اى ما يعادل 1.8 متر و الخارجه من ظهره من الفقرات العظميه

و من المحتمل بان هذا الشكل الشراعى قد ساعد على تنظيم درجه حراره جسمه او فى طقوس موسم التزاوج .

و الشوكه العلويه مرنه نسبيه فيمكنها ان تنفرد و ان تنطوى اذ ان الفقره المثبته عليها متحوره الى شكل كره مما يمكنها من ان تلف مكانها للامام و الخلف و يعتقد بانه كان قادر على ان يقوم ببسط هذا الشراع الظهرى

و الاسبينوصورس من الديناصورات التى سارت على قدمين وطوله من 40 الى 50 قدم اى من 12 الى 15 متر و يزن حوالى اربعه اطنان .

ذو راس كبير به اسنان حاده مستقيمه فى فك تمساحى قوى

اقدامه الاماميه اصغر من الخلفيه الا انها اكبر من اذرعه اى ديناصور اخر فى عائله السيرابودز
الا ان هذا كان سببا فى الاعتقاد بانه كان من الديناصورات التى تسير على اربع قبل التطور و السير على اثنتين .

متى عاش



عاش فى العصر الطباشيرى فى المدار الاستوائى بالقرب من المسطحات المائيه و فى نفس التوقيت و المكان عاش ديناصور اخر ذو شراع مشابه و هو الاورانوصور ( و سوف نتناوله لاحقا باذن الله ) اكل النباتات

السلوك

ان شراع الاسبينوصورس قد يكون قد تم استخدامه فى تنظيم درجه الحراره عن طريق امتصاص الدفء نهارا من الشمس ليعاد توزيعه ليلا على الجسم مما يخلق احتمالا بانه كان من ذوات الدم البارد وربما كان هذا الشراع مستخدم فى طقوس التزاوج و لربما ايضا كان بامكانه ان يقوم بتلوينه كما تفعل بعض الزواحف الحديثه .

الغذاء و الاسنان



هو ديناصور اكل لحوم ذو فك قوى و اسنان حادة ضخمه غير مشرشره و يقتات بالديناصورات و الاسماك الكبيره و لربما قد قام بالتهام ديناصورات اكله النبات الكبيره ولربما كان يقتات بالزباله

الذكاء

ذو ذكاء عالى ككل عائله الثيربود

كيفيه التحرك

يتحرك على قدميه الخلفيتين القويتين بسرعه تعد سريعه نسبيا و لربما كان من الديناصورات المتحركه على اربع نظرا لطول يديه

التصنيف



عائله الثيربود

اكتشاف حفرياته

وجدت حفرياته فى مصر و المغرب بافريقيا الا ان الاعداد محدوده و غير كامله