انا الان .. هنا حوار مع النفس

[ساجده]

أنا الآن

بلحظة ضعف

تائهة حااائرة

ارجو رحمة ربى

[زهـ دمعه الم ـرة]

انا الان ...

أعرف أني تغيرت ...



انا الان ....

أحاول استرجاع نفسي ...


انا الان ....

تتخبط افكاري بدنيا ما حولي ....


انا الان ...

ابحث عن ظلام دامس حتي استطيع تميز ما هو مضيئ من ما هو مُـنير من ما هو برااق



انا الان ....

احاول ان اتذكر من أنا ... ولكني اشعر بفقدان نفسي فلم اجدها الي الان .....



انا الان ....

أحلم ... أحلم فقط ولا استطيع تحقيق الا القليل ....



انا الان ....

اشعر اني بركان نشاط ... ولكن نشاط داخلي بعقلي فقط لا أستطيع ان اخرج به لعالم الواقع



انا الان .....

محطمة ....

[زهـ دمعه الم ـرة]

انا الأن
بداخلى حيرة .. بداخلى الف علامة استفهام
هناك بعض الأشخاص اعجزعن فهمهم.. اقوالهم غير افعالهم
اجدنى لا اعرف هل اصدقهم .. ام اخرجهم من دائرة اهتماتى
يا الهى لماذا افعل هذا بنفسى... لماذا اعطيهم الفرصة وراء الأخرى وهم لا يهتمون
لماذا امد لهم يد العون والمساعدة وهم لا يقدرون
انا محتارة ولا اجد عند احد التفسير



انا الآن

أحاول الهروب لكن دون جدوى!!

فمجبرة انا على ان اتغيب عن الجميع

واحاصر نفسي في مكان واحد

سأغلق الباب خلفي واتجرد من شعوري

واحاول ان اكتب كما فى السابق


انا الآن

لم اعد احتمل

احتياجي لكم اكبر من رغبتي

آتحسس مشاعري واحاول تذكر الماضى الجميل

احبكم واشتاق اليكم

[نوبى]

انا الان

انا الان

فى حيرة مما اقراءه على شريط الاهداء

من نور لزهرة

وما اقراءه هنا من زهرة لنا بالمنتدى

وانا بصراحة اصدق الشوشو بتاعى بسرعة

ولا دى سياسة دولة حد يقوللى لاطمئن واهداء على الشريط

دا احنا اخوة

طـيّب انا مش كده !!

[نور]

انا الان
يانوبى
احببت ان اعلن حبى لزهرة اختى
كنت اتخيل زعلت منى من موقف
واحببت على الملاء ان اسرد مشاعرى
هل اخطات انا
هذه حرية صدفة البوح بمشاعرك برقى
زهرة اخت ى نتحدث تليفونيا وبكل الوسائل
لكن احببت ان اسرد مشاعرى لاول مرة بالاهداء
ارجو ان تتفهم الامر من وجهة نظرى
سلمت نوبى

[نوبى]

وانا الان
اشكرك لسرعة الرد
كم انتم رائعون فى حبكم لبعض
وانا كمان احبكم بنفس الطريقة وأحزن من لوعة اى قلم يكتب
وسافرح لوجود من يدعو لى ياااااااااه
فكلنا ملتاعوون رجعت بالصفحات كثيرا للخلف
وكنت احسب انى فقط متالم حتى الفجر ... لكنى وجدت
اننا كلنا متالمون وكل يبكى على حاله
لكنى وجدت الحل
فى اللجوء للذى بيده الحل هو واحد لااله غيرة
كلنا يعرف ده لكنه التذكير
ولإنه الابتلاء فى صور مختلفة

[بحر النسيان]

مفككة الآن بين راحتيه
و قد هتك صبري في إنتظاره
بعد إن إستوطن الروح
و إفترش القلب طولا و عرضا
يا صغيري
عد إلي بسرعة البرق
فإني سجينة البرهة
مبللة بالشوق
و الحنين يلكوني
و إني أتوسم فيك أحلاما

[أحمد اسماعيل]

انا الان

صداع رهيب

ألم عميق

لكن فى صمت

يالله

[ساجده]

سلامات احمد



أنا الآن

تذكرت احلى ذكرى

أنا الآن

اتمنى لو تعود الاياااام

أنا الآن

معك انت وحدك

[نور]

انا الان
لن اسرد وجعى والمى
انا الان
لن اعصى ربى
فالاذان يشق السماء ينادى حى على الصلاة
اريد ان احتمى بحماه
وان اكون فى محرابه
اناجيه واستغيث به
رباه
رباه
يااااااااااااااااااااااار باه
كون معى
انا روح خلقتها فارحمها
ياااااااااااالله
ساذهب للصلاة ومعى صبرى وايمانى
الا يكفي للعفو يارب
اهدنى لطريق الخير وكون عونا لى
اللهم استجب وتقبل