العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06-30-2011, 04:14 AM رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

المجموعة الأخيرة مجموعة النظاميين او الاوصياء




ويشتركون في المكون الثاني الحسي s و

المكون الرابع التلقائي p


و واحدهم نظامي .... و اسمهم يعبر
عنهم .... و يرمز لهم بالنحله لأنها دقيقة و عامله و منتجة





ملامحهم العامه :



(1) يعشق
أن يكون ضمن مجموعة ينتمي إليها لذلك حاول تنظيمهم في مجموعات


(2) له شعور جارف بلأحساس بالمسئوليه
و انه إنسان يمكن الأعتماد عليه و التنبؤ بتصرفاته لذلك يمكنك الأعتماد عليه


(3) كريم النفس , معطاء و تجده يقوم
بخدمة الآخرين و تأدية الواجب المطلوب منه


(4) يقوم بإنشاء و تنظيم أيه مؤسسه
يكون فيها على حسب اللوائح و النظم لذلك لا تحاول تستعطفة او ان تطلب منه ان يكيسر
القاعدة


(5) يحمي و يحافظ و يحرس بل و يحذر
الآخرين من المخاطر المتوقعة


(6) يرى الماضي و يحافظ التقاليد
الخاصة بالبلد او الدين


(7) يقوم برعايه و المحافظة على
التقاليد و النظم المورثة لذلك لا تحاول تسيير على مزاج آخر بداعى التطور


(النظام و الأمان و الثبات هي اكثر
الأمور أهميه بالنسبه له


(9) متمسك بلأعراف و النظم و يعيش
عليها


(10) صاحب ضمير حي و جاد و يثق
بالقضاء و القدر


(11) لديه مهارة فطريه في تنظيم
الناس الأشياء و المعلومات حتى تكون في المكان الصحيح و بالقدر الصحيح و بالنوعيه
الصحيحة و كذلك في الوقت الصحيح لذلك يمكنك استشارته من هذة الناحية


(12) تراه اساسا في عالم الأدارة و
الأعمال و التجارة





(13) الحاجات الأساسيه لطبيعته :





....أن ينتمي لجهه معينه (أسرة ,
جمعية , مؤسسه ..)


..... أن يؤدي دورة المطلوب منه لذلك
دعه يؤدي دورة براحته


....أن يشعر انه انسان مسئول و انه
يتحمل هذة المسئوليه لذلك استخدمه في الأعمال




(14) لا يثق بك بسهوله




من نقاط الأتصال و التعامل معهم
:





... كن مستقيما في كلامك و اجعل
حديثك على اصل الموضوع مباشرة


...امتنع عن الضحك والفكاهه أثناء
مناقشة الأمور الهامه و الجادة


... إذا منت تعرف الشخص جيدا ركز على
قيمه و مبادءة بخصوص موضوع النقاش


...... استخدم لغة بسيطة و غير معقدة



... قم بتقديم المعلومات بطريقة
منظمه و مرتبه


...تأكد من دقه معلوماتك


.... أكد على اهميه الجوانب العلميه
للموضوع


... أشرح السبب في صحة نظرتك و بقيمك



..... أشرح السبب في ان يلتزم برأيك
و اقتراحك


...... كن مستعدا ان تثبت وجهه نظرك
بلأرقام و الأحصائيات و الأمثله الواقعيه من الحياة


...... قدم له امثله عمليه لأناس
نجحوا في السابق


..... اعترف بخطئك اذا اخطأت و لا
تكابر فهو يفضل ان يسمع منك كلمة آسف و تستقيم بذلك الأمور لديه


..... بدون لف دوران تعامل معه


....... قم بإحترام كلمتك ووعدك له
حتى تفوز بثقتة وولائة لك


.......تجنب ان تستغل طبيعته الفطرية
في تحمل المسئوليه و تلقى علية المسئوليات أخرى تثقل كاهله


.....يمل بسرعه من المعومات الطويله
أو النظريات و الخيال


... لا تدفعه إلى التغيير فهو يكرهه




(15) عندما يفقد الشعور بالمسئوليه و
يفقد بعدم الأمان و الثبات و يفقد دورة في تأديته واجبه المطلوب منه يلعب هذة
الحيل :




أسم الحيله .....>>> لعبه
الشكوى و التذمر


الغرض منها ....>>> أن يعذر
نفسه او يربك الآخرين فلا ينتبهوا للسبب الحقيقي للمشكله




مثال



أم تشتكى
الألم في الظهر او الصداع النصفي او مرض غير مفهوم كمحاوله منها لألتماس العذر
لأنفسها و إرباك الآخرين و ذلك لأن أطفالها لا يتصرفون على حسب الأصول و التقاليد




الحل





:::: قدم له اختيارات لتحسين و تغيير
الوضع لكن ببطء و احرص في ان يشارك في كل تفاصيل العمليه


:::: اوضح له مسئوليته و دورة
بالتفصيل و حدد له خطوات العمل خطوة بخطوة


::::: استخدم المكآفأت كوسيله لتقدير
جهودة


:::::: لا تحاول تغيير الخطة
الموضوعة المتفق عليها و اذا اردت اخبرة و اشركة


:::::: كن دقيقا في مواعيدك








آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 06-30-2011, 04:14 AM رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

الشخصيه الاولى فى تصنيف مجموعه الاوصياء

المفتش او مؤدى الواجبات او المتقن (ISTJ)


[IMG]http://www.abuharoon.com/wp-*******/uploads/2009/03/abc_large.jpg[/IMG]

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:


  • إنطوائي أو إنعزالي في تعامله مع الناس.

  • يعتمد على حواسه الخمس في تلقي المعلومات.

  • يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.

  • وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:


في تعامله مع العالم الخارجي، المفتش له حالتين. الحالة الأولى تكون داخلية ومن
خلالها يستخدم المفتش حواسه الخمس للتعرف على الأشياء من حوله، يقيمها ويحدد لنفسه
القيم والعادات التي يسير عليها. والحالة الثانية تركيزها خارجي ومن خلالها يتعالم
مع الأحداث بطريقة عقلانية ومنطقية. المفتش غالباً ما يكون هادئاً ومتحفظاً، يهمه
كثيراً العيش الآمن وتوفير المعيشة لنفسه وأهله. يشعر بأهمية الواجبات المسندة
إليه، مما يحفزه ويدفعه للعمل بإتقان. يحب المفتش العمل حسب نظام ومنهجية محددة،
ويمكنه إنجاز والتفوق بأية مهمة تسند إليه.
المفتش مخلص، وفي، ويمكن الإعتماد عليه، تهمه كثيراً الإستقامة والنزاهة. ويمكن
أن يطلق عليه لقب “المواطن الصالح”، فهو يهتم كثيراً بعمل ما هو في مصلحة المجتمع
وعائلته. وعلى الرغم من كونه يأخذ الأمور بجدية بالغة، إلا أنه لديه حس الفكاهة في
إجتماعات العائلة أو إجتماعات العمل.

يؤمن المفتش بالقوانين والأنظمة وأنه يتوجب إتباعها والإلتزام بها. ولن يخرق
المفتش الأنظمة إلا فيه حالة أن رأي سبباً وجيهاً لذلك، وقد يدعم الرأي الداعي
للتغيير إن رأى الحاجة لهذا التغيير. وعلى الرغم من ذلك فالمفتش يؤمن بأن الأعمال
والأشياء يجب دائماً أن تسير حسب الأنظمة التي تعود الناس عليها. إن لم يتمكن
المفتش من تطوير الجانب الإنطوائي في ذاته، أي جانب الحدس في نفسه، فالمفتش سيصبح
مهووساً بالسير على الطريقة التي يسير بها غيره دون محاولة التغيير أو
الإبتكار.
عندما يعد المفتش بإنجاز شيء ما، فإنه سيوفي بوعده. وكونه يجد صعوبة شديدة في
قول “لا”، بالإضافة لحسه الشديد للواجبات المطلوبة منه، فهو يجد نفسه دائماً تحت
ضعوطات إنهاء الكثير والكثير من الأعمال. وقد يستغل الناس من حوله هذا النقطة
ليغرقوه في الأعمال.
يقضي المفتش الكثير من وقته وطاقته في إنجاز الأعمال التي يرى أسباباً وجيهة
خلفها. وعلى العكس تماماً لن يبذل أي جهد إن لم يقتنع بالحاجة لهذا العمل. يفضل
المفتش العمل وحيداً، ولكنه يمكنه العمل مع في فريق عمل إن رأى الحاجة لذلك. يجب أن
يكون مسؤولاً عن تصرفاته وأعماله، ويستمتع في حالة إسناد الواجبات إليه. ولا يستخدم
النظريات المبهمة أو التفكير العميق في عمله، إلا إذا كانت هذه النظريات واضحة وغير
معقدة. يحترم ولا يؤمن المفتش إلا بالحقائق والمشاهدة. ويجمع المفتش الكثير من هذه
الحقائق في ذاكرته، قد يصعب على المفتش فهم النظريات المعقدة والأفكار، ولكن بمجرد
أن يعرض عليه أحدهم حقيقة تطابق تلك الفكرة يستوعبها المفتش مباشرة.

المفتش لا يكون على إتصال مباشر مع مشاعره أو مشاعر غيره. يصعب عليه التعرف على
الإحتياجات العاطفية فور بروزها. بالإضافة لذلك فهو ينسى أن يشكر أو يظهر تقديره
لأعمال غيره، وأيضاً لا يكافأ نفسه أو يقدرها على مجهوداته. ولذلك يجب تذكيره بأن
يشكر من يعمل حوله أو يتعامل معه. غالباً لا يرتاح المفتش عند تعبيره عن عواطفه
وانفعالاته للآخرين. ولكن شعورهم الكبير بالواجبات الملقاه عليهم، قد يتخطون
أطباعهم، وقد يعبرون عن مشاعرهم وانفعالاتهم.
المفتش يثق بغيره، مخلص، يتبع العادات والتقاليد، ويبحث عن تأسيس الأسرة. وسيبذل
المفتش الكثير من الجهد للتأكد من أن كل ما يتعلق بعائلته يسير على ما يرام. وأيضاً
هو والد مسؤول يأخذ واجباته بمحمل الجد، ويبذل كل مالديه لإسعاد عائلته. ويهتم
المفتش كثيراً بالأقرب من أهله، على الرغم من كونه لا يشعر بالراحة عند التعبير عن
عواطفهم. ولكنه يرى أن العواطف تكون أوضح عندما يتم التعبير عنها بالأفعال عوضاً عن
الأقوال.
يتمكن المفتش من العمل في أي مجال، التخطيط لهذا العمل، ترتيبه، وحتى تعريف
حدوده. بل حتى قد يقسو على نفسه في سبيل إنجاز هذا العمل، ولا يسمح لأي عقبة أن تقف
في طريقه. وعلى الرغم من ذلك، فالمفتش لا يكافئ نفسه على إنجازاته فهو يراها واجبات
يجب أن تتم بهذه الصورة، وهو لا يستحق الشكر على ما هو واجب عليه.

يحب المفتش التنظيم والترتيب في شتى نواحي حياته، فقد يلاحظ أن بيوتهم أو غرفهم
على درجة عالية من الترتيب والنظافة، وتتم صيانتها بشكل دوري. فهو يحب أن يحاط
دوماً بالترتيب والنظام والجمال.
تحت الضغوطات، قد يدخل المفتش في “مزاج الكارثة”، حيث يرى كل الأشياء تسير على
شكل خاطئ، وأنها ستتسب في إفشال حياته أو عمله. يوبخ المفتش نفسه حين تفشل عملية
كان من الممكن إنتهاج أسلوب آخر في إنجازها. وعند ذلك يفقد المفتش هدوء أعصابه
ورويته حيت لا يرى إلا أن المصائب ستتوالى عليه.
بإختصار المفتش لديه فرص كبيرة. فهو قادر على أداء الواجبات، منطقي، عقلاني،
وعضو فعّال في المجتمع. يبحث دوماً عن تطوير مستوى معيشته ومعيشة عائلته، ويبحث عن
الأمن والإستقرار. وهو يفعل كل ما بوسعه لتحقيق أهدافه أينما كان يعمل.


نقاط القوة لهذه الشخصية:




  • يلتزم بوعوده وتعهداته.

  • يأخذ واجباته تجاه العلاقات بشكل جدي.

  • يمكنه التعبير عما يدور في ذهنه بسهولة.

  • مستمع جيد.

  • ممتاز جداً في التعامل مع النقود، الصرف والتوفير.

  • يتقبل النقد البناء بشكل جيد.

  • يتمكن من التعامل مع مشاكل العلاقات بشكل جيد ودون التأثير على العاطفة.

  • يمكنه أن يعاقب أو ينقد حين يطلب ذلك منه.


نقاط الضعف:




  • يميل للإعتقاد أنه دائماً على حق.

  • عندما يناقش يفضل أن يناقش ليقنع أو يقنع، ولا يرضى بالحلول الوسط.

  • غالباً لا يتمكن من قراءة مشاعر الآخرين والإحساس بما يحسون به.

  • نظام القيم الخاص بهم قد يرى على أنه جامد وغير مرن للآخرين.

  • غالباً لا يشكر من حوله أو يثني عليهم أو يعبر عن شعوره تجاههم.


الشخصية كزوج/زوجة:


المفتش زوج صادق ومخلص، بمجرد أن يدخل في علاقة فإنه سيستمر بها حتى نهايتها،
وسيفعل ما يستطيع لإنجاحها. يتقبل المفتش الواجبات المفروضة عليه كواجبات الزوج
بصدر رحب. يتعامل مع المفتش مع النقد بشكل جيد، وكذلك مع المشاكل. عندما يتواجه
المفتش مع النقد فإنه غالباً ما يتحدث وهو يعلم أنه على حق، وهو يكن الكثير من
التقدير للحقائق والمنطق ولكنه يجد صعوبة في فهم وجه نظر الآخر إن لم تتطابق مع
وجهة نظره. يفضل المفتش أن ينهي النقاش بأن يقتنع برأي غيره أو يقنعه، وقد يكون ذلك
سبباً في أن يعتقد من يتناقش مع المفتش، أن المفتش لا يتقبل النقد.
المفتش يستخدم عقله في إتخاذ القرارات، وقد يتسبب ذلك في مشكلة إن كان زوجه
يستخدم العاطفة لإصدار القرارات. أولاً لان المفتش قد يصدر قرارات بناءاً على
المصلحة دون التفكير في شعور زوجه، وكذلك أن الأشخاص الذين يستخدمون العاطفة في
إتخاذ القرارات يحبون أن يتم الثناء عليهم من وقت لآخر، والمفتش لا يقوم بذلك
طبيعة. لذلك يجب أن يتذكر المفتش ذلك، وأن يثني أو يشكر زوجه من فترة لأخرى.
المفتش، يعمل على أي مشروع بشكل جيد جداً لو عرف الهدف من وراءه واقتنع به.
وكذلك علاقتهم العائلية، لو رأى وعرف حاجات الزوج فإنها ستضاف بشكل آلي لواجباته
اليومية. ولإن المفتش يعمل بشكل جاد لإنجاح أعماله، فأيضاً هو سيعمل بشكل أكبر
لإنجاح علاقته، والمفتش يمكن أن يكون زوج عطوف ومحب يسعى لإنجاح العلاقة للعمر
كله.
على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن
الشريك أو الزوج الطبيعي للمفتش هو: المروج/المنفذ (ESTP) أو المؤدي (ESFP).



الشخصية كوالد/والده:


المفتش يشكل والد وفي ومخلص في تربية أبناءه بدأ من طفولتهم حتى يصبحون راشدين
قادرين على إدارة أمورهم بأنفسهم. ولكي يتمكن المفتش من عمل ذلك، سيبذل المفتش كل
مايستطيع ليكون أبناءه مقدرين للقيم والعادات التي تربى عليها ويؤمن بها المفتش.
بمجرد أن يصبح المفتش أباً أو أماً فإن المسؤلية ستدخل مباشره في نظام حياته،
وسيتقبل الواجبات المرافقة لهذه المسؤلية بصدر رحب. ويتوقع المفتش أن أبناءه
سيحترمونه لذلك، ولن يكون المفتش صبوراً مع تصرفات الأبناء التي فيها قلة إحترام
له.
وعندما يتعلق الأمر بالعقاب فالمفتش لن يجد أية مشكلة في فرض عقوبات على الأبناء
دون أن يشعر بتأنيب الضمير. فهو يرى أن من واجباته أن يوضح الطريق الصحيح لأبناءه
وأن يجبرهم على السير فيه، ولعمل ذلك المفتش يضع واجباته الأبوية قبل مشاعره
وعواطفه تجاه أبناءه. وعلى العكس تماماً غالباً لن يقوم المفتش بالثناء ومدح أبناءه
على الأعمال الجيده التي يقومون بها، فالثناء طبع لا يقوم به المفتش. بل يجب تذكيره
بإستمرار أن يمدح ويشكر.
يوفر المفتش، بيئة معتدله وآمنه لتربية الأبناء، مع قوانين وأنظمة واضحة ومبينه
لهم. قد يسبب هذا مشكلة في التوافق مع الأبناء في فترة المراهقة، حين يتم التفريق
بين واجبات وأدوار الأب والأبن. ولكن في النهاية سيقود ذلك الأبناء ليعيشوا ليصلوا
لمرحلة الرشد بأمان، وسيتذكر الأبناء أباءهم في المستقبل ويقروا بأن الأب كان يعمل
جهده ويضع مصلحة الأبناء قبل مصلحته، لينشى الأبناء التنشئة الصحية والجيدة.


الشخصية كصديق:


الصداقة لدى المفتش لا تصنف في أعلى قائمة الأولويات، فعمله وعائلته دائماً تأتي
أولاً. وعلى الرغم من ذلك فالمفتش يميل لأن يكون يحافظ ويعمل على إنجاح العلاقات
الإجتماعية، خصوصاً مع الناس الذين يحملون نفس إهتمامات ووجهات نظر المفتش، والمفتش
قليل الصبر مع الناس الذي يخالفونهم الرأي أو التوجهات.


الشخصية في العمل:


الصفات الرئيسية للمفتش في مكان العمل:


  • يقدر التقاليد، والمعيشة الآمنة.

  • يعمل لمدة طويلة وبجهد لإنجاز واجباته.

  • يمكن الإعتماد عليه لمتابعة الأعمال.

  • مخلص، يمكن الوثوق به.

  • مستقر، عملي ومتواضع.

  • يفكر بالعائلة والأسرة.

  • لا يحب العمل على أشياء لا يستوعبها أو أسباب عمله عليها.

  • لا يحب النظرية المجردة، مالم يرى التطبيق العملي لها.

  • قائد بطبيعته.

  • يفضل العمل وحيداً، مالم يرى الحاجة لأن يعمل في مجموعة.

  • يقض وشديد الملاحظة.

  • لديه كم كبير من المعلومات والحقائق التي مر عليها أثناء حياته ويستخدمها لحل
    المشاكل في المستقبل.

  • يحترم الحقائق والمعلومات المحددة والمركزة.

  • يتخذ القرارات بموضوعية بناءاً على المنطق، والتفكير العقلاني.

  • لا يحب التغيير مالم تتم عرض فوائد التغيير بشكل واضح وملموس.

  • لديه آراء قوية حول كيف يجب أن يتم القيام بالأعمال والمهام.

  • يحترم التنظيم الإدراي، والبيئة المنظمة.

  • عادة لا يمكنه ملاحظة شعور الآخرين حوله.

  • يستطيع القيام بأي شي إن أراد عمل ذلك حقاً.

  • مواطن صالح، يهمه أمن المجتمع وسلامته.

  • لديه معايير عاليه لتصرفاته وسلوكه وتصرفات وسلوك الآخرين من حوله.


الأعمال التي تناسب الشخصية:


  • مدير، مشرف، أو رئيس شركة أو مؤسسة.

  • مسؤول محاسبة أو مالية.

  • شرطي، أو مخبر.

  • قاضي.

  • محامي.

  • طبيب.

  • قائد عسكري.

  • مبرمج، محلل أنظمة، أو أخصائي حاسب آلي.

تطوير النفس:


لتطوير نفسك لو كان تصنيفك مفتش:


  • تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب
    التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.


  • تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.


  • حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.






آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 06-30-2011, 04:15 AM رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

الشخصيه الثانيه فى تصنيف مجموعه الاوصياء

المدافع او الممرض او المربى (ISFJ)

[IMG]http://www.abuharoon.com/wp-*******/uploads/2009/03/murse.jpg[/IMG]



صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

  • إنطوائي أو انعزالي في تعامله مع الناس.

  • يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.

  • يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.

  • وصارم في أداء عمله.



نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:



المدافع حالته الرئيسية داخلية، ومن خلالها يأخذ موقف
من الأشياء بإستخدام حواسه الخمس وبطريقة ملموسة. أما الحالة الثانوية فهي داخلية
وفيها يتعامل المدافع مع الأمور وفقاً لشعوره حولها، وكيفية إندماجها في نظام القيم
الخاص به. يعيش المدافع حياة مليئة باللطافة والإهتمام بالآخرين. فهو بصدق حنون
وطيب القلب، ويحب أن يرى الأفضل في الناس. يقدر المدافع الإنسجام والتعاون، وفي
الغالب يكون شديد الحساسية تجاه مشاعر الآخرين. يحب الناس المدافع لتقديره لمشاعرهم
وفهمه لوجهات نظرهم، وقدرته على إظهار أفضل ما فيهم بواسطة إيمانه بقدرتهم على أن
يكونوا أفضل.

يمتلك المدافع عالم داخلي لا يسهل على مراقبيه
ملاحظته أو فهمه. وبإستمرار يجمع المدافع معلومات عن الأشخاص والمواقف التي تهمه
ويخزنها في ذاته. هذا المستودع من المعلومات غالباً ما يكون دقيقاً جداً، لأن
المدافع يمتلك ذاكرة حادة يخزن فيها الأشياء والأمور التي تهم نظام القيم الخاص به.
ولذلك لن يكون مستغرباً إن تمكن المدافع من تذكر حادثة بتفاصيلها الدقيقة بعد سنوات
من حدوثها إن كان لها تأثير على المدافع أو تركت إنطباعاً عنده.

المدافع يملك وجهة نظر حول الكيفية التي يجب أن تتم
عليها الأشياء، وغالباً ما يسعى لتحقيق ذلك. وهو يقدر الأمن واللطافة، ويحترم
القانون والعادات والتقاليد. يؤمن المدافع بأن النظم والقوانين موجود لأنها أثبتت
فعاليتها. وبالتالي، لن يحاول أو يقبل المدافع بتغير الطريقة المتعارف عليها لأداء
شيء ما، إلا في حالة أن أثبت له وبشكل ملموس أفضلية الطريقة الجديدة.

يتعلم المدافع بشكل أفضل عندما يمارس أو يحاول، قراءة
الشروحات أو محاولة تطبيق النظريات غالباً لا تساعده على التعلم بسرعه. ولهذا السبب
لن يكون من المرجح تفوق المدافع في المجالات التي تتطلب الكثير من التحليل النظري
أو التعامل مع النظريات. وهو يقدر التطبيق العملي. طرق التعليم التقليدية في
الجامعات، والتي تتطلب الكثير من التنظير والتجريد، ستكون صعبة على المدافع. سيتعلم
المدافع بسرعة عندما يرى التطبيق العملي لما يراد تعليمه. وعندما يتعلم المدافع
طريقة أداء المهمة وأهميتها، سيعمل المدافع بكل أخلاص وجهد لإتمامها. فالمدافع
شخصية يمكن الإعتماد عليها لدرجة كبيرة.

يمتلك المدافع حس متطور للفراغ، الأدوار، وجمالية
الأشياء. ولهذا السبب، من المحتمل أن يمتلك المدافع منزلاً عملياً وجميلاً. ومن
الغالب أن يكون مبدعاً في مجال التصميم الداخلي والديكور. هذه القدرة بالإضافة إلى
وعيه بمشاعر الآخرين ورغباتهم، يجعله من أفضل من يختار الهدايا، أو إختيار الهدية
المناسبة التي ستقابل بالتقدير من المتلقي.

أكثر من أصناف الشخصيات الأخرى، يمتلك المدافع وعياً
بمشاعره الداخلية، وكذلك مشاعر الآخرين. وغالباً لا يعبر المدافع عن مشاعر ويفضل أن
يحبسها داخله. إذا كانت هذه المشاعر سلبية، فغالباً ما ستتراكم في داخله إلى أن
يأتي الوقت الذي يطلقها بشكل أحكام ضد أشخاص من المستحيل التراجع عنها متى ما
أطلقت. بعض المدافعين يتعلمون كيف يعبرون عن أنفسهم ويخرجون هذه العواطف والمشاعر
بشكل معتدل.

وكما أنه لا يحب التعبير عن مشاعره، المدافع لن يحاول
التعبير عما يعتقده من مشاعر الآخرين. ومع ذلك، سوف يتحدث المدافع عندما يرى أن
شخصاً ما بحاجة لمساعدة، في تلك الحالة سيتمكن المدافع من مساعدة الآخرين بجعلهم
يفهمون مشاعرهم ويتعاملون معها.

المدافع يمتلك حس قوي بالمسؤولية والواجبات. وهو
يحتمل مسؤوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه في متابعة سير العمل. ولذلك يميل
الناس للإعتماد على المدافع. وهو يجد مشكلة في قول كلمة “لا” عندما يطلب منه شيء،
وبسهولة يصبح مثقلاً بالأعباء. في تلك الحالات، المدافع لن يعبر عن الضغوطات التي
يواجهها للآخرين، لأنه يكره الصراعات ويفضل تقديم إحتياجات الآخرين ومصالحهم على
نفسه. المدافع يحتاج لأن يتعرف، يقيم، ويعبر عن حاجاته الخاصة، إذا كان يرغب بأن لا
يتم إستغلاله أو إغراقه بالأعمال والواجبات.

يحتاج المدافع أن يسمع ردود الفعل الإيجابية من
الآخرين. إذا لم تقدم له ردود الفعل الإيجابية أو تعرض لإنتقادات شديدة، قد يصاب
المدافع بالإحباط أو الإكتئاب. عندما يقع تحت ضغط شديد أو يشعر بالإحباط، يبدأ
المدافع بتصور أن كل الأشياء معرضة للسير في طريق خاطئ، وكل شيء مصيره الفشل، ويصبح
مقتنعاً أن “كل شيء خاطئ”، و”لا أستطيع أداء أي شيء بشكل صحيح”.

المدافع شخصية دافئة وحنونة، كريمة، ويمكن الإعتماد
عليها. لديه قدرات خاصة يمكنه تقديمها للآخرين، فمن حساسيته لمشاعر الآخرين، إلى
قدرته على متابعة العمل ليسير بكل سهولة وإنسيابية. يحتاج المدافع لأن يتذكر أن لا
يكون صارماً مع نفسه، وأن يعطيها بعض الحنان والحب الذي يعطيه للآخرين بكل
راحة.




نقاط القوة لهذه الشخصية:




  • عاطفي، ودود، ومشجع بطبيعته.

  • خدوم، يعمل على اسعاد الآخرين.

  • مستمع جيد.

  • يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.

  • لديه قدرة جيدة على الترتيب.

  • جيد في العمل على الأشياء العملية والإحتياجات اليومية.

  • عادة ما يكون جيداً (مع بعض التحفظ) بالشئون المالية.


نقاط الضعف:




  • لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة.

  • يجد صعوبة في الإنسجام والدخول إلى محيط جديد.

  • يكره الصراع والنقد بشكل كبير.

  • من غير المرجح أن يصرح عن احتياجاته، وينتج عن ذلك تكدس للشعور بالإحباط
    بداخله.

  • يجد صعوبة في الخروج من العلاقات السيئة.


الشخصية كزوج/زوجة:


المدافع إنسان يلتزم بعلاقته. لديه كمية من المشاعر الجياشة، والتي لن يستطيع
الآخرون ملاحظتها كونه يميل لإخفائها وكتمها في صدره، مالم يجد السبب قوي يدعوه
للبوح بها. تلك المشاعر الجياشة تجعله يضع العلاقة الزوجية قبل كل شيء في الحياة.
ويحب أن تكون مشاعره مخلصة لشخص واحد، يمكن الإعتماد أن المدافع سيكون مخلصاً
ووفياً العمر كله، متى ما أصبح زوجاً.
يميل المدافع لأن يكون غير أناني في العلاقة الزوجية، ويضع إحتياجات الآخرين قبل
إحتياجاته الخاصة. هذا قد يأتي بنتائج عكسية عليه، إذا وقع في حالة وتم استغلاله،
ولم يقوم بالتعبير عن حاجاته والتنفيس عن مشاعره. في مثل هذه الحالات، سيبدأ
المدافع بتجميع المشاعر السلبية، إلى أن يأخذ موقفاً من الطرف الآخر. لذلك يجب على
المدافع أن يحاول تعويد نفسه على التعرف على حاجته والتعبير عنها، وتلبيتها متى ما
أمكنه ذلك، وألا يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته. فإن لم يتمكن المدافع من الإعتناء
بنفسه وتلبية حاجاتها، كيف سيمكنه تلبية حاجات زوجه؟
المدافع حنون، وغير أناني. وسوف يبذل الكثير من الوقت والجهد لإنجاز ما يشعر أنه
واجب عليه. وأكثر ما يجعله يشعر بالرضا عن نفسه، شكر الناس وتقديرهم له. لذلك، فإن
أفضل ما يمكن أن يقدمه زوج المدافع للمدافع التعبير عن الحب والتقدير.
يجد المدافع صعوبة في التعامل مع الصراعات أو الخلافات، وسيفضل تجاهلها على
التعامل المباشر معها متى ما أمكنه ذلك. في بعض الأحيان مواجهة الخلاف أو الصراع
يساعد على حله، لذلك ينبغى على المدافع أن يتذكر أن العالم لن ينتهي إن تواجه في
صراع، أو عبر عن رأيه تجاهه. حالة الخلاف أو الصراع ليست بالضرورة مشكلة يجب التخلص
منها، وهي أيضاً ليس خطأ سببه المدافع. ومشكلة شائعة يواجها المدافعين، وهي بأن
المدافع لا يبدأ بالحديث والتعبير عن رأيه إلا عندما يجبر ويدفع للحديث، عندها
ينفجر المدافع وينطق بكلام سيتمنى لاحقاً لو أنه لم يقله. يمكن الحد من هذا
الإنفجار بالتعبير عن الأراء بشكل أكثر انتظاماً، بدل حبسها في صدر المدافع.
بوجه عام، عادة ما يكون المدافع شخصاً تقليدياً، يحب تكوين الأسرة والحفاظ
عليها، ويضع راحة زوجه وأسرته قبل كل شيء في الحياة. ويمكن الإعتماد عليه بتوفير
الإحتياجات اليومية للأسرة، والرعاية والمحبة العميقة لأفرادها والذي يندر وجوده في
اصناف الشخصيات الأخرى. ويستثمر المدافع الكثير في سبيل إنجاح العلاقة الزوجية،
ويسعى جاهداً لجعل الأمور تسير بسلاسة. المدافع عاشق يمكن الإعتماد عليه.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات
ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمدافع هو: المنفذ (ESTP) أو
المؤدي (ESFP).


الشخصية كوالد/والده:


يرى المدافع الأبوة أو الأمومة على أنها واجب طبيعي. سيوفر المدافع الاحتياجات
العملية الأساسية لأبناءه، وسيحاول تعليمهم القواعد والملاحظات التي ستساعدهم
ليكبروا ويكونوا أبناء مستقلين ومسؤولين في المجتمع.
قد يجد المدافع مشكلة في فرض العقوبات وتأديب أبناءه، على الرغم من أنه قد
يستطيع التغلب على ذلك لو شعر أن غرس القيم والأخلاق في أبناءه يكون هو الأولى في
علاقته معهم. ولأنه شخص يقدر النظام والترتيب، غالباً ما يقوم بإيجاد حدود وأدوار
تحكم علاقته مع أبناءه ويتصرفون من خلالها.
سيشعر المدافع بتأنيب الضمير إذا كبر أحد أبناءه ليكون راشداً ولكنه ليس خلوقاً
أو كثير المشاكل، كون المدافع يرى أنه هو السبب، كونه لم يبذل الجهد الكافي ولم
يعمل بجد في تربية ذلك الابن. قد يكون ذلك صحيحاً وقد يكون خاطئاً، ولكنه لا يهم.
المدافع عادة ما يضع الكثير من الجهد والوقت، ولا يعطي لنفسه فضل على تلك
المجهودات.
من نواحي عديدة، المدافع هو الوالد أو الوالدة المثالية. أبناءه لن يفتقدوا
للنظام، ولا للمبادئ التوجيهية، ولا للحنان والتشجيع. يتذكر الأبناءه والدهم
المدافع بأنه كان حنوناً بالطبيعة، وبأنه يبذل الكثير من الجهد في صالح أبناءه.


الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المدافع يضع عائلته قبل أصدقاءه في الأولوية، إلا أنه يستمتع
بصدق في قضاء الأوقات مع أصدقاءه وزملائه. وفي الحقيقة، يفضل المدافع أن يناقش
القضايا والمشاكل مع أصدقاءه قبل أن يتخذ قراراً حولها. بعض المدافعين، يفضلون
مناقشة تلك الأمور مع الأصدقاء عوضاً عن مناقشتها مع العائلة.
المدافع يستمتع بقضاء الوقت مع أي صنف من أصناف الشخصيات. يحب مراقبة ردود فعل
الناس وعواطفهم في حالات مختلفة، ويحب أن يكون لديه أصدقاء من كافة أصناف الشخصيات.
المدافع يفضل أن يبقى متحفظاً ولا يكشف للناس عن نفسه بكثرة. ولكن، ولإنه يحب
الحديث عن الأشياء ليتخذ قراراً حولها، فإنه في الواقع يحتاج لبعض الأصدقاء
المخصصين في حياته. ويفضل المدافع في هؤلاء الأصدقاء أن يكونوا “حسيين”، “عاطفيين”،
“صارمين”. المدافع أيضاً يحترم “الحدسيين”، “العاطفيين”، ولكنه من المرجح لن يكون
معهم علاقة قوية.
أصدقاء المدافع يحترمونه لعطفه، امكانية الاعتماد عليه، وفهمه العميق
لمشاعرهم.


الشخصية في العمل:



الصفات الرئيسية المدافع في مكان العمل:


  • يمتلك مخزون واسع وغني بالمعلومات يجمعها المدافع عن الناس.

  • وعي ويقظ لمشاعر الناس وردود فعلهم.

  • ذاكرة جيدة للمعلومات التي تهمه.

  • على إنسجام مع محيطه، وشعور جيد بالأدوار والفضاء.

  • يمكن الإعتماد عليه لمتابعة عمل حتى الإنتهاء منه.

  • سيعمل بجد ولمدة طويلة حتى يرى أنه أدى المهمة المطلوبة منه.

  • مستقر، عملي، متواضع. يكره العمل على النظريات والأفكار المجردة.

  • يكره العمل على مهام لا يفهمها أو لا يرى سبباً لقيامه بها.

  • يقدم الأمن، التعايش السلمي، والتقاليد.

  • خدوم، يركز على مايريده الناس ويحتاجونه.

  • لطيف ويهتم بالآخرين.

  • غالباً ما يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته.

  • يتعلم أفضل بالتطبيق العملي.

  • يستمتع بوضع النظام والهيكلة.

  • يأخذ مسؤولياته بجدية.

  • يكره الخلافات والصراعات والمواجهة.

الأعمال التي تناسب الشخصية:


  • مهندس ديكور.

  • مصمم.

  • ممرض.

  • إداري أو مدير.

  • مساعد مدير.

  • رعاية الأطفال، تنمية الأطفال في المراحل المبكرة.

  • عامل أو مستشار إجتماعي.

  • داعية أو مرشد ديني.

  • الإقتصاد المنزلي.

  • مسجل حسابات.

  • مدير محل تجاري.


تطوير النفس:


لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المدافع:


  • تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب
    التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.

  • تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.

  • حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.






آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 06-30-2011, 04:29 AM رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

الشخصيه الثالثه فى تصنيف مجموعه الاوصياء

المشرف او الحارس (ESTJ)

[IMG]http://www.abuharoon.com/wp-*******/uploads/2009/03/eye.jpg[/IMG]




صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

  • إنبساطي في تعامله مع الناس.

  • يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.

  • يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.

  • وصارم في أداء عمله.



نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:





المشرف حالته الرئيسية هي خارجية ومن خلالها يتعامل
مع العالم الخارجي بشكل منطقي وعقلاني. أما الحالة الثانوية فهي داخلية حيث يتلقي
ويستوعب الأشياء بعد أن يختبرها بإستخدام حواسه الخمس. يعيش المشرف في عالم من
الحقائق الملموسة، وهو يعيش في الوقت الحاضر ولا يغفله ذلك عن إختبار محيطه بشكل
دائم ومستمر ليتأكد من أن كل شيء يسير بشكل سلس ومنتظم. يقدر الحارس العادات
والتقاليد والأنظمة، ولديه معايير خاصة ومعتقدات. وكذلك يتوقع ممن هم حوله -أن يكون
لديهم معايير ومعتقدات خاصة بهم-، وهو قليل الصبر ولا يستطيع فهم من يعيش بدون
معتقد أو معايير. أيضاً المشرف يحترم الكفاءة والقدرة على الأداء، ويريد أن يرى
نتائج سريعة لما يبذله من جهد.

المشرف يمكن القول عنه أنه من أفضل الشخصيات لتحمل
المسؤولية. فهو لديه نظرة واضحة عن الطريقة التي يجب أن تكون عليها الأمور، ولذلك
فهو غالباً ما يتقدم ليأخذ بزمام الأمور ويديرها. المشرف أيضاً واثق من نفسه
وعدواني في بعض الحالات. ويملك المشرف قدرات عالية على وضع نظم وخطط للعمل، ولديه
نظرة ثاقبة من خلالها يتعرف على الخطوات اللازمة لإتمام العمل. في بعض الحالات يكون
المشرف متطلب ودقيق للغاية، ذلك لأن المشرف يملك معايير ومعتقدات ويؤمن بها بشدة،
وقد يعبر المشرف عن نفسه بصراحة قد تجرح الطرف الآخر أن شعر المشرف أن الطرف الآخر
لا يعمل وفقاً للمعايير التي يضعها المشرف. ولكن هذا التعبير والنقد قد يؤخذ بأنه
نصيحة صريحة كون المشرف صريح وصادق.

الحارس يعرف عنه أنه مثال للمواطن الصالح، وأحد أهم
دواعم المجتمع. فهو يأخذ إلتزاماته بمحمل الجد، ويتبع معاييره، معايير المواطن
الصالح، بشكل كامل. وأيضاً هو يحب الإستمتاع بوقته والتفاعل مع الناس من حوله.
وأكثر ما يستمع به المشرف ويتحمس للعمل والتفاعل معه، الأنشطة الإجتماعية خصوصاً
تلك التي تكون عن الأسرة، المجتمع، أو محيط العمل.

المشرف يجب أن يحذر من ميله للصرامة وإهتمامه
بالتفاصيل الدقيقة. وكونه يقدر ويحترم كثيراً قيمه والمعايير التي يضعها لنفسه، يجب
أن لا يغفل عن آراء ومعتقدات الناس من حوله. ولو أهمل جانب العاطفة ولم يأخذ
إعتباراً لمشاعر الناس، قد يجد مشكلة في الوفاء بإحتياجات المقربين منه عاطفياً،
وربما قام بتطبيق المنطق والعقل في حاله كانت تستدعي بعضاً من الدعم العاطفي للطرف
الآخر.

عندما يقع المشرف تحت الضغط، يشعر بأنه معزول من
الناس. وقد يشعر بأنه قد تمت إساءة فهمه، لم يعطى الإهتمام المطلوب، وأن مجهوداته
لم تقدر. وعلى الرغم من أن المشرف يملك قدرات لغوية ولفظية جيدة، إلا أنه تحت
الضغوط قد يجد المشرف مشكلة في التعبير عن مشاعره ووضعها في كلمات ليستوعبها
الآخرون.

يقدر المشرف الأمان والنظام الإجتماعي، وسيفعل كل
مافي يده لتعزيز ودعم هذه الأهداف. سواء أكان ذلك على مستوى الإهتمام بنظافة بيته
والشارع أمامه، المشاركة في الجميعات الخيرية، أو المشاركة بالتصويت في الإنتخابات
والصدح بآراءه لمن حوله.

يضع المشرف الكثير من الجهد فيما يفعله ويعمل عليه.
وسيقوم بكل ما يعتقد أنه واجب عليه في أسرته، عمله، أو مجتمعه. والمشرف شخصية
مثابرة، عملية، واقعية، ويمكن الإعتماد عليها. حينما يعمل المشرف على عملية يرى
أهميتها وحاجته أو حاجة المجتمع لها، فإنه سيخلص العمل عليها وسيبذل كل ما في وسعه
لإتمامها. قد يتجاهل أو لا يعمل بجد على الأجزاء التي لا يرى المشرف علاقتها
بالعملية الرئيسية، ولكن بمجرد أن يرى أو يلاحظ الرابط فإنه سيهتم بتلك الجزئيات
التي تجاهلها سابقاً.






نقاط القوة لهذه الشخصية:



  • حماسي، متفائل، وودود.
  • مستقر ويمكن الإعتماد عليه، كما يمكن الإعتماد عليه لتوفير الحماية والأمن
    لأسرته.
  • يضع الكثير من الجهد لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
  • يمكن الإعتماد عليه لأداء المهام والواجبات المنزلية اليومية.
  • لديه قدرة جيدة في التعامل مع المال، قد يرى البعض أنها بخل أو تحفظ.
  • لا يشعره النقد أو الخلاف بالتهديد.
  • يفضل أن يحل الخلافات والمشاكل على أن يتجاهلها.
  • يأخذ إلتزماته بحمل الجد، ويسعى للحصول على علاقات تستمر لوقت طويل جداً.
  • قادر على فرض الإنضباط عند الضرورة.


نقاط الضعف:


  • يميل لأن يعتقد بأنه دائماً على حق.
  • يميل دائماً لأن يتولى مسؤلية الإدارة.
  • قليل الصبر مع عدم الكفاءة والإهمال.
  • عادة لا يكون في تناغم مع مشاعر الناس من حوله.
  • عادة لا يكون قادراً على التعبير عن مشاعر وعواطفه.
  • قد يتسبب بغير قصد بجرح مشاعر الأخرين بما يقوله.
  • يميل لأن يكون مادياً.
  • بشكل عام لا يتعامل بشكل جيد مع التغيير، وقد يشعر بغير الراحة عند الإنتقال
    لمكان جديد.


الشخصية كزوج/زوجة:


عندما يقترن المشرف بعقد الزواج فإنه يأخذ جميع واجبات وحقوق الطرف الآخر بمحمل
الجد، وسيبذل كل طاقته ليقوم ويوفي هذه الحقوق. وأهم ما سيلتزم به المشرف هو بحثه
عن الإستقرار والأمن لأسرته، وأن هذا الرابط سيكون لمدى العمر ولا يمكن تغييره.
سيرى زوج المشرف، أنه دخل في عقد الزواج مع شخصية يمكن الإعتماد عليها وجادة، وهذه
العلاقة تقوم على التقاليد والأمن والإستقرار. والمشرف شخصية نشيطة، ولن يلاحظ أن
المشرف قد تعب مهما كثرت الواجبات والمهمات التي يعمل عليها.
يشعر المشرف أنه دائماً على حق، وأن الطرف الآخر لو إستمع للمشرف بشكل جيد فإنه
سيقتنع بوجهة نظره. هذه الثقة بالنفس، قد تساعد المشرف في مجالات عدة في حياته،
ولكن، في العلاقة الزوجية قد يشعر الطرف الآخر أنه لا يشارك وأنه آراءه لا يؤخذ
بها. هذا خطأ قد يقع فيه الكثير من المشرفين، لذلك يجب على المشرف أن يعلم أن هناك
ما قد يقدمه الأخرون، وقد يكون ما يقدموه يستحق الإستماع، خصوصاً في العلاقة
الزوجية.
بشكل طبيعي، المشرف هو الوصي والحامي. وهو يستمع بتوفير الحماية والدعم لأسرهم،
وغالباً ما يكون جيداً في عمل ذلك. سيقدر زوج المشرف ذلك، ولكنه قد يستاء من ميل
المشرف للتحكم والسيطرة والتي تعتبر جزء من أجزاء توفير الحماية لمن يحبهم المشرف.
فالمشرف قد يوجه زوجه لكيفية التصرف في حالة ما أو كيفية إتخاذ القرار، هذه النوع
من التحكم والتوجية قد لا يعجب الطرف الآخر.
وعلى العكس من ذلك، المشرف سيوافق ويؤكد على تصرف الزوج إن كان ذلك التصرف أعجب
المشرف أو جعله سعيداً. والمشرف يمكن أخذ مدحه وإطراءه كما هو، فالمشرف طبيعته
تجعله صريح وصادق فيما يقوله من إطراءات وكلمات الإعجاب.
المشرف بطبيعته إجتماعي ويحب تمضية الوقت لتطوير العلاقات الإجتماعية، سواء كان
ذلك على مستوى الاسرة، العمل، أو الحي الذي يعيش في المشرف. ولذلك فهو قد يحفز زوجه
على أن يفعل المثل.
تركيبة شخصية المشرف لا تجعله في تناغم مع مشاعر الأخرين، وقد يكون غافلاً لحد
كبير عنها. قد يتسبب ذلك في مشاكل مع زوجه الذي قد يشعر بأنه لا يتلقى الإهتمام
المطلوب من المشرف أو قد يصدر من المشرف كلام يجرحه. إن تمت الإشارة لها بأسلوب
وبطريقة جيدة فإن المشرف سيعمل على مراعاة شعور زوجه، لكن إن لم يتم إعلام المشرف
عنها بشكل واضح فإن شيئاً لن يتغير.
يسعد المشرف بتأدية واجباته الزوجية، ويحب أن يشعر بأنه مقدر لذلك. ولا شيء
يفضله المشرف كتعبير عن ذلك من الإمتنان والشكر.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات
ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمشرف هو: الحٍرَفي (ISTP) أو
المعماري (INTP).


الشخصية كوالد/والده:


يأخذ الحارس مسؤولية الأبوة والأمومة محمل الجد، ويستمتع بالواجبات الملقاة
عليه. ويرى المشرف واجب الأبوة كحالة طبيعية، ويرحب بالفرصة التي أتيحت له ليربي
أطفاله ليصبحوا مسؤوليين ومستقلين ذاتياً.
يعتقد المشرف أن الأباء يجب أن يكون دائماً أباء وأن الأبناء يجب أن يبقوا
دائماً أبناء. لذلك قد يكون هناك حاجز بين المشرف وأبناءه. ويتوقع المشرف أن يعامله
الأبناء بقدر من الإحترام والتقدير، ولن يتسامح المشرف أن خرج الأبناء عن تلك
القاعدة الرئيسية.
المشرف قليل الصبر مع قلة الكفاءة والفوضى. ويكره رؤية الأخطاء تتكرر. ولذلك
سيواجه المشرف بعض المشاكل مع الأبناء الذين يحملون طبيعة حدسية في تلقى المعلومات
أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة في أداء الواجبات. والمشرف إنسان عملي، ولا يفهم
أو يرى قيمة لخيال أبناءه. وهو سيكون قليل الصبر أيضاً مع إنعدام النظام والترتيب
في العمل، أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة. قلة الصبر هذه مع الأبناء ذوي الطبيعة
الشخصية المختلفة عن المشرف قد تتسبب في الخلافات، وقد تؤدي للمشرف لأن يعبر عن
غضبه بطريقة قد تحط من قدره عند أبناءه. لذلك ينبغي على المشرف أن يتذكر ذلك، وأن
الطريقة التي يعمل بها المشرف قد لا تعني بالضرورة أنها الطريقة الوحيدة التي تتم
بها الأمور.
ومهما كانت الخلافات التي تنشب بين المشرف وأبناءه، المشرف يرى أن أبنه يظل إبنه
مهما صدر منه. وذلك لأن المشرف يرى واجب الأبوة كواجب يحمله المشرف مهما حصل.
أبناء المشرف سيتذكرون المشرف على أنه يمكن الوثوق به، يمكن الإعتماد عليه،
صارم، تقليدي، وأنه كان دائماً على أتم الإستعداد للتضحية بكل ما في يديه لصالح
أبناءه.


الشخصية كصديق:


على الرغم من أن المشرف يضع أهله وأسرته قبل أصدقاءه، إلا أنه يستمتع ويقدر
علاقة الصداقة والزمالة. يستمتع المشرف بقضاء الوقت مع أصدقاءه خصوصاً أولئك الذين
يشاركون المشرف نفس الأهداف والمصالح. أيضاً يختار المشرف أن يقضي وقته الحر في
ممارسة هواية أو رياضة مع بعض أصدقاءه. وبشكل عام يفضل المشرف أن يكون أصدقاءه من
عائلته أو من ذات المنظمة أو الشركة التي يعمل فيها المشرف.
عادة ما يكون المشرف مدركاً للمراكز والمناصب الإجتماعية، فهو يحترم من حقق
نجاحاً في المجتمع. وعلى الرغم من أن المشرف لديه معايير للتصرف ويعرف ما هو مناسب
القيام به في حالة ما، إلا أنه قد يكون أقل تحكماً إن كان في رفقة أناس من مراكز
أعلى في المجتمع.
المشرف لا يتمتع بطولة البال مع الناس التافهين (الذين يعيشون بلا هدف) أو الغير
تقليديين. وعلى العكس من ذلك، قد لا يُحترم المشرف من قبل الناس ذوي الشخصية التي
تعيش اللحظة (أو الحسيين المتساهلين)، فهم يرونه على أنه تقليدي لحد كبير ولا يحبون
صرامته. المشرف سيفضل أن يكون مع مشرفين آخرين، أو مع أناس من أية شخصية إن شاركوه
ذات الميول والإهتمامات.
يميل المشرف لأن يكون متحمساً، فطن، وبارع. يحب الإستماع للنكت الجيده، وإعادة
قولها. يحبه أصدقاءه لأنه يمكن الإعتماد عليه، متفائل، وسهولة دخوله في شتى
الإهتمامات.
المشرف بشكل عام عنيد بخصوص وجهات نظره، ويحب الظهور وأن يكون هو المسؤول. ويمكن
أن تخف هذه الحده عندما يكون المشرف مع مشرفيين أخرين يحترمهم. عندما يكون المشرف
مع أشخاص من شخصيات أخرى، فإن الحدة تزيد وتجعل المشرف صريح وجارح، لدرجة تجعله
بغير قصد يتدخل في أمور غيره ويجرح شعورهم.


الشخصية في العمل:



الصفات الرئيسية للحارس في مكان العمل:

  • قائد بطبيعته، يحب أن يكون مسؤولاً.
  • يقدر الإستقرار والتقاليد.
  • وفي.
  • مجتهد ويمكن الإعتماد عليه.
  • رياضي وصحي.
  • لديه مجموعة واضحه من المبادئ والمعتقدات التي يؤمن ويعمل وفقاً لها.
  • قليل الصبر مع انعدام القدرة أو الكفاءة.
  • قدرة عالية على التنظيم.
  • يستمتع بوضع النظام والترتيب.
  • دقيق جداً.
  • يتابع العمل على المشروع من البداية إلى النهاية.
  • صريح وصادق.
  • بطبيعته مدفوع لأداء واجباته.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

  • قائد عسكري.
  • مدير شركة أو أعمال.
  • شرطي أو محقق.
  • قاضي.
  • مسؤول مالي.
  • مدرس.
  • ممثل مبيعات.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك الحارس:

  • تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب
    التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
  • تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
  • حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.






آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 06-30-2011, 04:30 AM رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

الشخصيه الرابعه والاخيره فى تصنيف مجموعه الاوصياء

المقدم او الراعى (ESFJ)


[IMG]http://www.abuharoon.com/wp-*******/uploads/2009/03/caregiver_large.jpg[/IMG]




صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:


  • إنبساطي وإجتماعي في تعامله مع الناس.

  • يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.

  • يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.

  • وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:



الراعي حالته الرئيسية خارجية، ومن خلالها يتعامل مع
الأمور ويعالجها حسب شعوره تجاهها، أو حسب توافقها مع نظام القيم الخاص به. أما
الحالة الثانوية فهي داخليه وفيها يستوعب ويفهم الأمور بإستخدام حواسه الخمس
وبطريقة ملموسة. الراعي إنسان محب للناس، وبصدق مهتم بالآخرين. يستخدم الراعي حواسه
الخمس والجانب الصارم من شخصيته ليجمع معلومات مفصلة عن الآخرين، ويستخدم هذه
المعلومات لدعم الأحكام التي يطلقها. هو يرغب بأن يحب الناس، ولديه قدرة على إظهار
أفضل ما فيهم. الراعي متميز وجيد في قراءة الآخرين، وفهم وجهات نظرهم. رغبة الراعي
بأن يكون محبوباً وأن يجعل كل شيء مقبولاً للآخرين يجعله من أفضل من يقدم الدعم
للآخرين. الناس يحبون بأن يكونون بقرب الراعي، فهو يجعلهم يشعرون بالرضا عن
أنفسهم.
يأخذ الراعي مسئوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه. وهو يقدر الأمن
والإستقرار، ويركز على التعرف على تفاصيل الحياة. يتمكن الراعي من رؤية ما يجب
القيام به قبل الآخرين، ويبذل كل ما في استطاعته لإنهاء ذلك العمل. وهو يحب القيام
بمثل تلك الأعمال، وهو أفضل من يقوم بها.

المقدم نشيط وحنون. وهو يحتاج موافقة الناس ورضاهم عنه ليشعر بالرضا عن نفسه. من
الممكن أن يتضرر كثيراً من اللامبالاة ولا يمكنه فهم القسوة. المقدم إنسان معطي لحد
كبير، ويحصل على الكثير من الرضا الذاتي من خلال سعادة الآخرين. يرغب بأن يتم
تقديره لذاته، ولما قدمه. وهو حساس كثيراً لمشاعر الآخرين، وبكل حرية يتمكن إعطاء
الإهتمام والرعاية لمن يحتاجها. لشدة عطفة وإهتمامه، قد يواجه صعوبة في رؤية أو
تصديق حقيقة حول الناس الذي يهتم بهم الراعي.

ولأن شخصيته إنبساطية وعاطفية، يركز الراعي على قراءة مشاعر الآخرين وأفكارهم.
يشعر بالحاجة الدائمة لأن يكون محبوباً، وأن يكون في مركز القيادة. وهو جيد في
قراءة أفكار الآخرين ومشاعرهم، وغالباً ما يغير من تصرفاته ليرضي من هم معه في لحظة
ما.
نظام القيم الخاص بالراعي معرّف خارجياً. الراعي عادة ما يكون لديه فهم وتصور
حول الكيفية التي يجب أن تكون عليها الأشياء، ولا يخجل أو يتردد عن التعبير تلك
الأفكار. ولكن، الراعي يقيس نظام القيم على العالم المحيط به، عوضاً عن أن يقيمه
داخلياً. قد يكون لديه نظام قيم وأخلاقي قوي، ولكنه معرّف من قيم وأخلاقيات المجتمع
الذي يعيش فيه الراعي، وليس نابعاً من شعوره وأفكاره الخاصة.
المقدم الذي نشأ وتربى في محيط صارم ومليئ بالكرم، الأخلاق الحميدة، والنوايا
الحسنة، سيكبر ليكون أكرم وألطف شخصية ممكن تصورها، سينزع اللقمة من فمه ليعطيها
للمحتاج دون أن يتردد أو يعيد التفكير. هذا النوع من المقدمين، إيثار الآخرين على
النفس وحب الخير لهم صافي وأصيل ونابع من أطباعهم الشخصية. أما المقدم الذي لم يحضى
بتلك الأفضلية، التنشئة في محيط صارم ومليئ بالكرم والأخلاق الكريمة، من المرجح أن
تكون لديه أخلاقيات كثيرة تكون محل نظر. في تلك الحالة، المقدم بحسن نية يعتقد أن
أفكاره وقيمة خالية من الإنحراف. فالمقدم لا يمتلك قدرة داخلية على تحديد القيم
التي ستوجهه وستصحح طريقه. في وقتنا المعاصر، سيتمكن هذا المقدم من الحصول على
تبرير للقيم التي يعتقد بها أياً كانت. هذا النوع من المقدمين حقاً خطير. فـ
“إنبساطيته” و “عاطفته” تساعده على التحكم والتلاعب بالناس، وإنعدام حدسه يمنعه من
رؤية الصورة الكبيرة. بخلاف إبن عمه “المدرس أو المعطي (ENFJ)”، المقدم لا يملك
الحدس الذي يساعده على رؤية عواقب أعماله. سيسعى المقدم للتلاعب بالناس لتحقيق
أهدافه، وهو يعتقد أنه في ذلك يتبع قواعد سلوك أخلاقي، وأن ذلك من أجل الخير.

المقدم بشكل عام يمتلك نزعه للتحكم في محيطه. طبيعته تجعله يفرض النظام، ويسعى
لإنهاء النقاشات. المقدم يشعر بالراحة عندما يعيش في محيط مرتب ومنظم. من المرجح
أنه لا يشعر بالراحة عندما يعمل على النظريات المجردة أوالمفاهيم النظرية،
والتحليلات التي تهمل الجانب البشري. وهو يتمتع بفرض النظام ووضعه الهيكلة، وسيتفوق
في الأعمال التي تتطلب منه ذلك. ولكن يجب على المقدم أن يحذر من محاولة السيطرة على
الناس الذي لا يرغبون بأن تتم السيطرة عليهم.
المقدم يحترم النظام والقانون لحد كبير، ويتوقع أن يقوم الآخرين بذلك أيضاً. وهو
تقليدي، يحب أن يعمل ويطور في الأعمال والأماكن التي سبقه غيره للعمل فيها، عوضاً
عن العمل في مشروع جديد لم يمسه أحد. حاجته للأمن تدعوه لأن يتبع أي نظام أو قيادة
قائمة. وذلك يجعله في بعض الأحيان يتقبل أي قانون أو نظام بشكل أعمى دون أن يشكك
فيه أو يفهمه.
والمقدم الذي لم يتطور نفسه بشكل مثالي قد يشعر بإنعدام الثقة بالنفس، ويركز كل
إهتمامه على تلبية حاجات الغير وإسعادهم. أو قد يكون مهووساً بالسيطرة والتلاعب
بالناس، أو حساس بشكل مبالغ فيه، يتشكك بوجود نوايا سيئة من الناس حتى عندما لايكون
هناك أية نوايا.

صفات المقدم بشكل عام تكون غالباً مطابقة لأطباع المرأة في المجتمعات المعاصرة.
وعلى الرغم من ذلك، المقدم الرجل لا يظهر على أنه يحمل أطباع النساء على الإطلاق.
على النقيض من ذلك، المقدم سيكون واعياً بأطباع وأدوار الناس من كلا الجنسين،
وسيكون أكثر راحة عندما يعمل في مجال يتطابق مع جنسه. الرجل المقدم سيحمل أطباع
الرجال (إلا أنه حساس أكثر من المعدل)، أما المقدم المرأة ستكون أنثوية جداً.
المقدم شخصية حنونة، متعاطف، مفيد، متعاون، لبق، متواضع، عملي، دقيق، منظم،
ومتحمس. يستمع بالعادات والتقاليد والأمن في مجتمعه، وسيكون على إتصال مستمر وعلى
علاقة قوية مع أصدقاءه وعائلته.


نقاط القوة لهذه الشخصية:




  • يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.

  • حنون، حسن المعشر، ومشجع بالطبيعة.

  • خدوم، يحب أن يساعد الآخرين ويرضيهم.

  • عملي ويتحمل المسؤولية، ويمكن الإعتماد عليه لإنجاز الواجبات اليومية.

  • متفائل ومحبوب من الجميع، الناس ينجذبون إليه لا شعورياً.

  • جيد في التعامل مع المال.

  • تقليدي ويحب الإبقاء على قوة العلاقات الأسرية، غالباً ما سيحتفل بالمناسبات
    الأسرية ويحاول إشراك جميع الأسرة فيها.



نقاط الضعف:




  • لا يشعر بالراحة مع التغيير، أو الإنتقال إلى أماكن جديدة.

  • يكره الإنتقاد والصراعات.

  • يحتاج للكثير من التشجيع ليشعر بالرضا عن نفسه.

  • قد يصبح مهووساً بمعرفة نظرة الناس له.

  • لا يتقبل بسهولة الحقائق السلبية عن الأشخاص المقربين منه.

  • لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة، وغالباً ما يضحي بنفسه.

  • قد يستخدم اسلوب إشعار الآخرين بالذنب للتلاعب بهم وأخذ منهم مايريده.



الشخصية كزوج/زوجة:


المقدم إنسان حنون، ويعطي زوجه إهتمام وعناية خاصة. هو تقليدي للغاية ويأخذ
إلتزاماته الزوجية بشكل جدي. بمجرد أن يدخل المقدم في العلاقة الزوجية فبإمكانك
التأكد أنه سيضع كل جهده لإنجاح العلاقة والوفاء بإلتزاماتها وواجباتها.
يرغب المقدم بأن يُفهم ويقدر لشخصه فقط، ولما يقدمه للآخرين. هذه الرغبة في بعض
الأحيان تصل لحد تجعله متطلب عاطفياً، وإن لم تكن ذلك التشجيع والشكر مقدم بإستمرار
فإن المقدم سيلجأ لأسلوب التصيد للشكر فقط ليشبع رغبته بالإستماع له. المقدم يكره
الإنتقاد والخلافات لحد كبير. فهو يأخذ أي نقد على أنه إتهام والتهديد له. وهذه
إحدى نقاط الضعف التي يجب أن يتنبه لها المقدم. عندما يواجه ردود فعل سلبية، أو لا
يستمع لعبارات الشكر والتشجيع فإن المقدم قد يصاب بالإكتئاب الشديد والإحباط. لذلك
فإن الإمتنان والتشجيع هو أكبر هدية يمكن أن يقدمها الزوج للمقدم.
يميل المقدم لأن يكون واعياً بالوضع الإجتماعي وما يفكر به الناس. لذلك يجب أن
لا يتعارض ذلك وعلاقته الزوجية.
كونه عملي للغاية، المقدم سيكون جيداً جداً في أمور إدارة المنزل. من المرجح أن
يكون هو المسؤول عن العناية بالإحتياجات اليومية للمنزل، وإدارة الأمور المالية.
والمقدم مهتم بالأمن والعيش بسلام، ومستعد للقيام بدوره لتحقيق ذلك لنفسه، لزوجه،
وأسرته.
المقدم يحتاج بشدة للإنتماء لشيء ما، سواء أكان ذلك مؤسسة، تقاليد، أو أسرة. هذه
الحاجة ستجعل منه شخصاً إجتماعياً لحد كبير، سيحضر الإحتفالات والمناسبات وسيحرص
على إقامة بعضها. وعلى الغالب سيحب المقدم أن يشاركه زوجه في هذه المناسبات.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات
ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمقدم هو: المعالج (INFP) أو
الفنان (ISFP).


الشخصية كوالد/والده:


كأب أوأم، المقدم شديد الإلتزام بدوره وواجباته، وسيعبر بكل حرية عن حبه وتشجيه
لأبناءه. ويتوقع أن يبادله أبناءه بالإحترام والطاعة، ولن يتسامح مع أي إنحراف
سلوكي من قبلهم. شخصيته تتميز بخاصية “العاطفة”، ذلك يجعل من قضية العقاب وفرض
الإنضباط على الأبناء أمراً صعباً، إذا لم يعمل المقدم للتغلب على ذلك، فإنه
سيستخدم أساليب للعقاب غير مباشرة كالتلاعب بأبناءه ليشعرهم بالذنب. هذه مشكلة يفضل
للمقدم العمل للتغلب عليها، فالعقاب أكثر فعالية وصحية إن كان الأمر يدعو
للعقاب.
المقدم شخص خدوم، يسعى لتقديم الخدمات وإسعاد من هم حوله. وبناء على ذلك، من
المرجح أن أبناء المقدم ستتوفر لهم كافة الإحتياجات العملية. سيوفر الأب المقدم
لأبناءه بيئة منظمة، يتم فيها تعريف حدود كل فرد، وحاجاته وحقوقه بشكل واضح.
نزعة المقدم للتحكم والسيطرة، وميله لأن يكون تقليدي، بالإضافة إلى تركيزه على
توفير الأمن والإستقرار لأسرته، كلها ترجح أن يكون المقدم في فترة من فترات أبوته
صارماً وشديد السيطرة على تصرفات أبناءه. على الرغم من ذلك، سيكون المقدم هو
المدافع وصوت أبناءه أمام الآخرين. أطفال المقدم غالباً مايتمردون على قرارات
والدهم وسلطته في مرحلة ما، وهذا سيسبب ضغط على الوالد والأبناء. في هذه الحالة،
سيميل المقدم لأن يتلاعب بمشاعر أبناءه ليشعرهم بالذنب لتصرفاتهم. وبالإعتماد على
مدى هذا التلاعب، قد يتسبب في الضرر للعلاقة بين المقدم وأبناءه.
يتذكر أبناء المقدم والدهم بأنه كان والداً محباً، عطوفاً، وأنه أوجد نظام
وتوجيهات ومبادئ لهم في المنزل.


الشخصية كصديق:


على الرغم من أن المقدم يضع عائلته قبل أصدقاءه، إلا أنه يحتفظ بمكان للصداقات
الوثيقة، ويشعر بالولاء لأصدقاءه المقربين. ولأنه يشعر دائماً أن يجب عليه القيام
بواجباته في حياته، قد تتحول الصداقه إلى واجب ومسؤولية يتحملها المقدم. ولكن، بشكل
عام يحصل المقدم على الكثير المتعة من خلال صداقاته، ويبادل أصدقاءه الحب
والعطف.
هناك مشكلتين غالباً ما تواجه المقدم في علاقات الصداقة التي يقيمها: أولاً، لا
يقدر على تقديم الأشياء مجاناً، فهو دائماً يتوقع شيئاً في المقابل. وثانياً، لديه
صعوبة في أن يصدق أي شيء سيء عن صديق مقرب منه.
يقدر الناس المقدم لإهتمامه الصادق بالناس، ولحنانه وطيبة قلبه. لديه قدرة على
رؤية أفضل ما في الناس، وأن يشعر الناس بالرضا عن أنفسهم. ولذلك، قد يتمكن المقدم
من تكوين علاقات مقربة مع كثير من الناس، من مختلف أصناف الشخصيات.
من المحتمل أن يمتلك المقدم منزل مرتب، جذاب، ومؤثث بشكل جيد. يحب المقدم
الإحتفالات والمناسبات، وأن يستمتع بوقته. ويرغب بأن يشعر بالإنتماء لشيء ما، مؤسسة
أوتقاليد ما، ومن الغالب أن يكون لديه دائرة علاقات إجتماعية كبيرة نسبياً.


الشخصية في العمل:


الصفات الرئيسية المقدم في مكان العمل:


  • منظم.

  • مخلص.

  • يمكن الإعتماد عليه للعمل على الأشياء حتى إنهاءها.

  • يستمتع بوضع النظام، والجداول.

  • يستمتع بالتفاعل مع الناس.

  • طيب القلب ومتعاطف.

  • يميل لوضع طلبات الآخرين قبل حاجاته.

  • جيد جداً في إعطاء الرعاية والعناية.

  • متعاون جداً، عضو فريق فعال.

  • عملي ومتواضع.

  • يقدر التعايش السلمي والأمن.

  • يستمع بالتنوع في العمل، ولكنه سيؤدي الأعمال الروتينه أيضاً.

  • يحتاج للتشجيع والموافقه من قبل الآخرين.

  • يشعر بالرضا الذاتي والسعادة من مساعدة الآخرين.

  • يعيش في الحاضر، يكره التنظير والتكهن بالمستقبل.



الأعمال التي تناسب الشخصية:


  • تدبير وإقتصاد منزلي.

  • ممرض.

  • مدرس.

  • إداري أو مشرف.

  • رعاية الأطفال.

  • طبيب أسرة.

  • الأعمال الخيرية.

  • مدير مكتب.

  • مستشار أو عامل إجتماعي.

  • المحاسبة أو مدقق حسابات.

  • مشرف مساعد.



تطوير النفس:



لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المقدم:


  • تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب
    التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.

  • تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.

  • حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.






آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 06-30-2011, 04:38 PM رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

طرح فى قمة الروعة والإفادة والأهمية

فائق شكرى وتقديرى اختى مرمر







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 06-30-2011, 09:12 PM رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

شكرا طارق







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 07-01-2011, 12:30 AM رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

مرمرية
سلمت يدااااااك
طرح اكثر من رائع
ننتظرك وكل جديدك
ملف رائع وشامل لعلم الشخصيات
اعلى تقيييييييييييييييييم
ويتم التثبيت لاهميته
كل الشكر لك غالية







آخر مواضيعي 0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
0 اللهم فرج هم كل مهموم
0 أتركنى أسكن عينيك
0 ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
رد مع اقتباس
قديم 07-04-2011, 04:03 AM رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: علم تصنيف الشخصيات

نورتنى نور







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator