كانت رقصتنا الأولى
يا أميرى
ولكن ايضا كانت رقصتنا
الأخـــــــــــــــــــــ ـيره
هل حسدونا على تلك التمايلات
التي تشبه تمايلات الورد عند ما تلامسه
نسمات الفجر الهادئه
ام انه القدر
شاء ان تكون تلك هي الرقصه
اليــــــــــــتيمه
لا أعرف
صدقنى
لا أعرف ولم اعد اتمنى ان اعرف
ف الأمنيات في زمن الغرباء
لاتتحقق
اتسائل احيانا
هل يود هو ان يراقصنى كما اود مراقصته
او لم يعد يتذكر تلك الرقصه
ام لم يعد يأبه
برقصات الورد وتمايلاته عند ملامسة نسمات الفجر الممتلئة
بندى الفجر وشذاه
لا اعلم
ولم اعد اتمنى ان اعلم
</i>