العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-24-2014, 01:52 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة


إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة
يقول الباحثون :


" إن دماغنا لايميز بين تجربة حقيقية حدثت في الواقع
وبين تجربة تخيلناها بكثرة وبكل تفاصيلها ".
بمعنى آخر :
إذا كنت لاتفكر طول الوقت إلا في الفشل
إذا كنت تتخيله باستمرار وبكل جزيئاته كأنه واقع
فإنك بهذا تغذي ذاكرتك بتجارب فاشلة
وبالرغم من كونها خيالية
فإنها يمكن أن تؤثر سلبياً
على تصرفاتك في المستقبل.
بينما,ولحسن الحظ
إذا تمكنت من استرجاع ذكريات
تجاربك الناجحة في الماضي
صغيرة كانت أم كبيرة
إذا تخيلت باستمرار وبدقة ماتريد
تحقيقه,فإنك بهذا تشحن ذاكرتك
بمشاعر انتصار ونجاح من شأنها
أن تؤثر إيجابياً على حياتك.

كيف تحيي نجاحك السابق !؟
كل الناس حققوا النجاح يوماً ما
حتى لو لم يكن نجاحا باهراً
( نجاح في الدراسة أو في إلقاء محاضرة نالت
إعجاب الجميع أو في مشروع مربح )
المهم أنهم شعروا وقتئذ بالفرح
والرضا لتحقيق هدف معين.
أنت أيضاً حققت النجاح في عدة مناسبات بدون شك.
اجلس غذاً في مكان مريح
وابحث في ذاكرتك عن تجربة ناجحة.عندما تتذكر واحدة.

حاول أن تعيد تركيب المشهد
بكل تفاصيله :
المناسبة
المكان
الطقس
الألوان
الأصوات
تسلسل الأحداث
...الخ.
لا تنسَ أيضا أن تعيش من جديد مشاعر
الفرحة والرضا,لأنها هي التي ستشحن
ذاكرتك بطاقة بناءة تؤثر
بدورها إيجابياً على جهازك الداخلي.
هذا النوع من التمارين عندما يمارس
بكثرة , يمكنك من التغلب على تخيلاتك الهدامة
فتصبح لاتتخيل سوى النجاح.

استعن بالأرتكاسات الشرطية !
استعمل مثلاً تنفسك كشرط
وفي كل مرة تستعد فيها لإلقاء
كلمة أمام مجموعة من الناس
ردد في ذهنك :
"عندما ابدأ في الكلام أمام الحاضرين,
سأكون واثقاً من نفسي ولن أستسلم لتأثير الرهبة.
وحتى إذا تملكني الشعور بها
فإن هذا الشعور سيزول حتماً عندما أقوم بتنفس عميق".
هذه الطريقة من شأنها أن تنمي
فيك ارتكاسا شرطياً إيجابياً,
بحيث يصبح زوال الشعور بالرهبة متعلقاً بتنفس عميق.



كيف تتعامل مع تجاربك الفاشلة ؟!
لنأخذ المثال التالي :
في إحدى المجالس العائلية
يطلب منك أحد أقربائك إبداء
رأيك بخصوص موضوع ما
كل الحاضرين يصمتون ردك
وإذا بك تفاجأ بهذا السؤال
فترتبك وتتلعثم ولاتدري ماذا تقول.
ربما تعلق على هذا الحدث كما يلي :

" إنني حقاً إنسان تافه
أقل شيء يفقدانني صوابي
".لكن الأفضل طبعا أن تنظر
لهذه التجربة من زاوية بناءة
فتقول مثلاً :
" هذا درس مفيد لي
فقد كان يكفي أن أتعلم الارتجال
لأحافظ على هدوئي وأحسن
التصرف في مثل هذه المواقف الحرجة "
بمعنى أعم , في كل مرة تشعر
فيها بقلق وغم بسبب حادثة
سابقة تعود لذاكرتك
بدلاً من أن تستلم لمشاعر اللوم والعتاب
حاول بالعكس أن تستفيد من الأخطاء
التي صدرت عنك خلال تلك الحادثة
أعد إذاً تركيب المشهد من جديد
كما كنت تود أن يحدث
وأبدل الصور السلبية بأخرى إيجابية
باستعمال هذه الطريقة مع كل فشل سابق
ويصبح بإمكانك أن تمحي ذاك الفشل
من ذاكرتك ليحل محله نجاح جديد.

يقول أحد الباحثين :
" يجب على كل شاب يرغب أن يصبح عالماً
أن يكون مستعداً لِ الإخفاق تسعاً وتسعين مرة
قبل أن ينجح مرة واحدة ,
ولايشعر بأية إهانة شخصية بسبب هذا الشيء "

ماذا يمكن أن نستخلص؟!
نعرف الآن أنه باستطاعتنا أن نتخلص
من عيوبنا المتجذرة في أعماقنا ,
حتى ولو لم نكن مسؤولين عن الإصابة بها.
بمعنى آخر :
نحن لسنا سجناء ماضينا لا
فهل العوامل الخارجية يمكننا
استعمالها فقط لفهم الأسباب
التي أوصلتنا لهذه الحالة.



أما التستر وراءها طول الوقت .
فلا يحل المشكل أبداً
ولاحتى يحسن حالتنا

الحاضرة أو المستقبلية

راق لي





إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة
يقول الباحثون :


" إن دماغنا لايميز بين تجربة حقيقية حدثت في الواقع
وبين تجربة تخيلناها بكثرة وبكل تفاصيلها ".
بمعنى آخر :
إذا كنت لاتفكر طول الوقت إلا في الفشل
إذا كنت تتخيله باستمرار وبكل جزيئاته كأنه واقع
فإنك بهذا تغذي ذاكرتك بتجارب فاشلة
وبالرغم من كونها خيالية
فإنها يمكن أن تؤثر سلبياً
على تصرفاتك في المستقبل.
بينما,ولحسن الحظ
إذا تمكنت من استرجاع ذكريات
تجاربك الناجحة في الماضي
صغيرة كانت أم كبيرة
إذا تخيلت باستمرار وبدقة ماتريد
تحقيقه,فإنك بهذا تشحن ذاكرتك
بمشاعر انتصار ونجاح من شأنها
أن تؤثر إيجابياً على حياتك.

كيف تحيي نجاحك السابق !؟
كل الناس حققوا النجاح يوماً ما
حتى لو لم يكن نجاحا باهراً
( نجاح في الدراسة أو في إلقاء محاضرة نالت
إعجاب الجميع أو في مشروع مربح )
المهم أنهم شعروا وقتئذ بالفرح
والرضا لتحقيق هدف معين.
أنت أيضاً حققت النجاح في عدة مناسبات بدون شك.
اجلس غذاً في مكان مريح
وابحث في ذاكرتك عن تجربة ناجحة.عندما تتذكر واحدة.

حاول أن تعيد تركيب المشهد
بكل تفاصيله :
المناسبة
المكان
الطقس
الألوان
الأصوات
تسلسل الأحداث
...الخ.
لا تنسَ أيضا أن تعيش من جديد مشاعر
الفرحة والرضا,لأنها هي التي ستشحن
ذاكرتك بطاقة بناءة تؤثر
بدورها إيجابياً على جهازك الداخلي.
هذا النوع من التمارين عندما يمارس
بكثرة , يمكنك من التغلب على تخيلاتك الهدامة
فتصبح لاتتخيل سوى النجاح.

استعن بالأرتكاسات الشرطية !
استعمل مثلاً تنفسك كشرط
وفي كل مرة تستعد فيها لإلقاء
كلمة أمام مجموعة من الناس
ردد في ذهنك :
"عندما ابدأ في الكلام أمام الحاضرين,
سأكون واثقاً من نفسي ولن أستسلم لتأثير الرهبة.
وحتى إذا تملكني الشعور بها
فإن هذا الشعور سيزول حتماً عندما أقوم بتنفس عميق".
هذه الطريقة من شأنها أن تنمي
فيك ارتكاسا شرطياً إيجابياً,
بحيث يصبح زوال الشعور بالرهبة متعلقاً بتنفس عميق.



كيف تتعامل مع تجاربك الفاشلة ؟!
لنأخذ المثال التالي :
في إحدى المجالس العائلية
يطلب منك أحد أقربائك إبداء
رأيك بخصوص موضوع ما
كل الحاضرين يصمتون ردك
وإذا بك تفاجأ بهذا السؤال
فترتبك وتتلعثم ولاتدري ماذا تقول.
ربما تعلق على هذا الحدث كما يلي :

" إنني حقاً إنسان تافه
أقل شيء يفقدانني صوابي
".لكن الأفضل طبعا أن تنظر
لهذه التجربة من زاوية بناءة
فتقول مثلاً :
" هذا درس مفيد لي
فقد كان يكفي أن أتعلم الارتجال
لأحافظ على هدوئي وأحسن
التصرف في مثل هذه المواقف الحرجة "
بمعنى أعم , في كل مرة تشعر
فيها بقلق وغم بسبب حادثة
سابقة تعود لذاكرتك
بدلاً من أن تستلم لمشاعر اللوم والعتاب
حاول بالعكس أن تستفيد من الأخطاء
التي صدرت عنك خلال تلك الحادثة
أعد إذاً تركيب المشهد من جديد
كما كنت تود أن يحدث
وأبدل الصور السلبية بأخرى إيجابية
باستعمال هذه الطريقة مع كل فشل سابق
ويصبح بإمكانك أن تمحي ذاك الفشل
من ذاكرتك ليحل محله نجاح جديد.

يقول أحد الباحثين :
" يجب على كل شاب يرغب أن يصبح عالماً
أن يكون مستعداً لِ الإخفاق تسعاً وتسعين مرة
قبل أن ينجح مرة واحدة ,
ولايشعر بأية إهانة شخصية بسبب هذا الشيء "

ماذا يمكن أن نستخلص؟!
نعرف الآن أنه باستطاعتنا أن نتخلص
من عيوبنا المتجذرة في أعماقنا ,
حتى ولو لم نكن مسؤولين عن الإصابة بها.
بمعنى آخر :
نحن لسنا سجناء ماضينا لا
فهل العوامل الخارجية يمكننا
استعمالها فقط لفهم الأسباب
التي أوصلتنا لهذه الحالة.



أما التستر وراءها طول الوقت .
فلا يحل المشكل أبداً
ولاحتى يحسن حالتنا

الحاضرة أو المستقبلية

راق لي







إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة
يقول الباحثون :


" إن دماغنا لايميز بين تجربة حقيقية حدثت في الواقع
وبين تجربة تخيلناها بكثرة وبكل تفاصيلها ".
بمعنى آخر :
إذا كنت لاتفكر طول الوقت إلا في الفشل
إذا كنت تتخيله باستمرار وبكل جزيئاته كأنه واقع
فإنك بهذا تغذي ذاكرتك بتجارب فاشلة
وبالرغم من كونها خيالية
فإنها يمكن أن تؤثر سلبياً
على تصرفاتك في المستقبل.
بينما,ولحسن الحظ
إذا تمكنت من استرجاع ذكريات
تجاربك الناجحة في الماضي
صغيرة كانت أم كبيرة
إذا تخيلت باستمرار وبدقة ماتريد
تحقيقه,فإنك بهذا تشحن ذاكرتك
بمشاعر انتصار ونجاح من شأنها
أن تؤثر إيجابياً على حياتك.

كيف تحيي نجاحك السابق !؟
كل الناس حققوا النجاح يوماً ما
حتى لو لم يكن نجاحا باهراً
( نجاح في الدراسة أو في إلقاء محاضرة نالت
إعجاب الجميع أو في مشروع مربح )
المهم أنهم شعروا وقتئذ بالفرح
والرضا لتحقيق هدف معين.
أنت أيضاً حققت النجاح في عدة مناسبات بدون شك.
اجلس غذاً في مكان مريح
وابحث في ذاكرتك عن تجربة ناجحة.عندما تتذكر واحدة.

حاول أن تعيد تركيب المشهد
بكل تفاصيله :
المناسبة
المكان
الطقس
الألوان
الأصوات
تسلسل الأحداث
...الخ.
لا تنسَ أيضا أن تعيش من جديد مشاعر
الفرحة والرضا,لأنها هي التي ستشحن
ذاكرتك بطاقة بناءة تؤثر
بدورها إيجابياً على جهازك الداخلي.
هذا النوع من التمارين عندما يمارس
بكثرة , يمكنك من التغلب على تخيلاتك الهدامة
فتصبح لاتتخيل سوى النجاح.

استعن بالأرتكاسات الشرطية !
استعمل مثلاً تنفسك كشرط
وفي كل مرة تستعد فيها لإلقاء
كلمة أمام مجموعة من الناس
ردد في ذهنك :
"عندما ابدأ في الكلام أمام الحاضرين,
سأكون واثقاً من نفسي ولن أستسلم لتأثير الرهبة.
وحتى إذا تملكني الشعور بها
فإن هذا الشعور سيزول حتماً عندما أقوم بتنفس عميق".
هذه الطريقة من شأنها أن تنمي
فيك ارتكاسا شرطياً إيجابياً,
بحيث يصبح زوال الشعور بالرهبة متعلقاً بتنفس عميق.



كيف تتعامل مع تجاربك الفاشلة ؟!
لنأخذ المثال التالي :
في إحدى المجالس العائلية
يطلب منك أحد أقربائك إبداء
رأيك بخصوص موضوع ما
كل الحاضرين يصمتون ردك
وإذا بك تفاجأ بهذا السؤال
فترتبك وتتلعثم ولاتدري ماذا تقول.
ربما تعلق على هذا الحدث كما يلي :

" إنني حقاً إنسان تافه
أقل شيء يفقدانني صوابي
".لكن الأفضل طبعا أن تنظر
لهذه التجربة من زاوية بناءة
فتقول مثلاً :
" هذا درس مفيد لي
فقد كان يكفي أن أتعلم الارتجال
لأحافظ على هدوئي وأحسن
التصرف في مثل هذه المواقف الحرجة "
بمعنى أعم , في كل مرة تشعر
فيها بقلق وغم بسبب حادثة
سابقة تعود لذاكرتك
بدلاً من أن تستلم لمشاعر اللوم والعتاب
حاول بالعكس أن تستفيد من الأخطاء
التي صدرت عنك خلال تلك الحادثة
أعد إذاً تركيب المشهد من جديد
كما كنت تود أن يحدث
وأبدل الصور السلبية بأخرى إيجابية
باستعمال هذه الطريقة مع كل فشل سابق
ويصبح بإمكانك أن تمحي ذاك الفشل
من ذاكرتك ليحل محله نجاح جديد.

يقول أحد الباحثين :
" يجب على كل شاب يرغب أن يصبح عالماً
أن يكون مستعداً لِ الإخفاق تسعاً وتسعين مرة
قبل أن ينجح مرة واحدة ,
ولايشعر بأية إهانة شخصية بسبب هذا الشيء "

ماذا يمكن أن نستخلص؟!
نعرف الآن أنه باستطاعتنا أن نتخلص
من عيوبنا المتجذرة في أعماقنا ,
حتى ولو لم نكن مسؤولين عن الإصابة بها.
بمعنى آخر :
نحن لسنا سجناء ماضينا لا
فهل العوامل الخارجية يمكننا
استعمالها فقط لفهم الأسباب
التي أوصلتنا لهذه الحالة.



أما التستر وراءها طول الوقت .
فلا يحل المشكل أبداً
ولاحتى يحسن حالتنا

الحاضرة أو المستقبلية

راق لي








آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
قديم 02-24-2014, 05:34 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة

***********

طرح رائع وقيم جداااااااااااا

فائق شكرى وتقديرى اختى توتى العمدة







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 02-25-2014, 04:21 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة

طارق
كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل






آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
قديم 03-05-2014, 10:49 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة

جميل وقمة الافادة
سلمتى توتى
طرح رائع بكل معانيه
كل الشكر لكى حبى







آخر مواضيعي 0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
0 اللهم فرج هم كل مهموم
0 أتركنى أسكن عينيك
0 ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
رد مع اقتباس
قديم 03-06-2014, 01:13 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: إشحَنْ دِمـآغكْ بِتجًآرُبْ نـآجِحَة

نور
حضورك مبهج كـ القمر
أمتناني بعطرالورودلتواجدك الراقي بمتصفحي
دمت بكل خير
ودي وشذى الورد






آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:38 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator