نَقِطَة بُدُآية مَتِعُثَرة
:: [ آلنْصِ ] ::
آيآ لغٌَة آلحِروَف عُرَفَيهُمَ مَقِآمَگِ مَنَ أنتِي
لَقِدُ تِعُآلتِ أصِوآتِهُم وهُم لآيًتَِقِنون َفنوٍن آلگلمَآتِ
بُآللهُ گَفى تِعُلثَم بُلغٌَة آلألوآن وآلتِبُرجَ .. ‘
گونٍي َقِوآمَة عُليهُمَ بُحَِقِ آلظِوآهُر وأخَفيَ مَعُآلمَ أصِوَآتِهُمَ
إلى آلذِين يحِبُون آلگرآهُية / ويعيِشُون آلوهُمَ ويصَِفَقِون للبُآطَل
ولآ يسِتِطَيعُون َقِول آلحَِقِ بُآلحَِقِ .
يآهُذِآ ..
آلگرآهُية تِشُل آلحِيآة، وآلحِبُ يطَلَقِهُآ؛ وآلگرآهُية تِربُگ آلحِيآة،
وآلحِبُ ينسَِقِهُآ؛
وآلگرآهُية تِظِلمَ آلحِيآة، وآلحِبُ ينيرهُآ.
لذِلگ أنتَ لن تِعُرف گيًَفٍ هُي آلحِيآة حِتِى تِگون َقِدُ عُشُتِهُآ
فَآلحِيآة آلطَيبُة هُي حِيآة يلهُمَهُآ آلحِبُ .
أنتِمَ
إنهُآ ليسِتِ آلأَفگآر مَآ تِؤدُيً بُنآ إلى آلتِهُلگة بُل طَريًقِة آلتَِفگير َفآلإنسِآن
آلذِي يفگر بُطَريقِة صِحِيحِة ويخطَيء
أَفضَل بُآلنسِبُة لي من آلشُخصِ آلذِي يفگر بُطَريقِة غٌَير نزيهُة ويصِيبُ."
لذِلگ قِيمة آلإنسِآن هُيً
مآيضَيفة آلى آلحِيآة بُين ميلآدُة وموتة.
هُيً ..
آلأشُيآء آلتِي تَِبُعُثَ عُلى آلضَحِگ ، ليسِتِ مسِلية دُآئمآ ..
أحِيآنآ تِتِنگر خيبُآتِنآ َفي هُيئة " نُگتِة "
نٍصِيحة
لِ آلتِعُآمل معُ عُثَرآتِ آلحِيًآهُ ..
عُليگ آعُآدُة تِرتِيبُ آورآَقِگ للوصِول آلى هُدَُفگ آيًنمآ تِعُثَرتِ ..!!
وآَقِعُ
هُنآگ بُعُضَ آلنآسِ عُندُمآ تِتِحِدُثَ معُهُم
تِحِسِ وگأنهُم يتِنآولون حِبُوبُ منٍعُ آلعَُقِل!
> خآرجَ عنِ نصِ <
هُنآگ أنآسِ إنهُمٍ يريدُون أن يفتِحِوآ آلعُآلم وهُم عُآجَزون عُن َفتِحِ گتِآبُ
وٍيريدُون أن يخوضَوآ آلبُحِر وهُم يتِزحِلَقِون بَُقِطَرة مآء
ويبُشُرون بُثَورة ثَقِآَفية تِحِرقِ آلأخضَر وآليآبُسِ وثَقِآَفتِهُم لآتِتجَآوز بُآبُ آلمقِهُى
نهُآيًة آلمٍَقِآل
لَقِدُ من الله عُلينآ بُثَلآثَ َ: حِرية آلتِعبيًر، وحِرية آلتَِفگير،
وآلمَقِدُرة عُلى عُدُم تِطَبُيقِ أي منهُمَآ.
مَخرْجَ ،‘}
" َقِآَفٍلة آلمٍَآضَي لنٍ تِصِل بُگ إلىٍ أيً مٍَگآنٍ."