اجمل نوافذ الحياة
الحب ..
نافذة عاطفية جميلة ترسم للحياة إبتسامة أنيقة
تطل على دٌنيا أهازيج الفرح عنوانها القلوب ومفتاحها الإحترام وغرامها الخوف علئ المحبوب
وجنتها التضحيه في سبيل إسعاد من تحب وعنفوانها الوفاء والإخلاص
والثقة والتسامح بلا مقابل ،
الحب..
هو ذآك الشعور الخفي ِ الذي يجتآح عالمنا الداخلي مقتحم للصمت وتلك الرتآبة المملة التي تسكن زوآيـآه
بكل قوه وبلا مقـآومة معلنآًَ ب قدوم سلطة وحيـآة جديدة عنوآنهآ سعـآدة تنبض ب الأمل والتفـآؤل
التي تبصرنآا الورد بلا شوك ونرى من بين الظلام بصيص نور وحتى المر مهمـآ كانت مرآرته
إلا أنه له مذاق حلو
هذا الشعور له من الروعة أحيان ب أن يأخذنا من الواقع ومرآرته طآئر بنا نحو القمم محلق بنا
خارج الأطر والحدود بين أزهار الربيع ورحيق السعادة وفرآشات الجنان
وبرغم من جماله إلا أن أحيـآن أخرى يجعل منآ أكوام حزن أنفآسهآ أنين
ترآودهآ أطيـآف الحنين من جميع الإتجآهات ..
يبعد بنا إلى../ عالم مجهول غريب الأطور مع ذكريات لا تموت تولد كل حين
ترسم من أعيننآ دموع عالقة لاهي تسقط فنرحل ولا تكف لـ نبقى
معلقة بين الأنين والحنين بين سهر وجنون
بين أحلام ياقظة لا تنام..
؛
الحب..
له مفتاح جميل يدخل في قلوب البشر الإحترام والهدؤ والرسوخ في القول والعمل
الحب له مفتاح هادئ جداً إحسآس مرهف ك قلب طفلة
سريع الإنحنآء إلى أشخاص قد لانعرف عنهم
إلا بعض ملامح وصفات من لقاء(عابر)
لكن هذه الصفات والملامح لها من المصداقية والجمال لكونها كفيلة
ب أن تجعل أروآحنـآ تألف أروآحهم بعفوية محتمة ب الرغم من الفترة
القصيرة العابرة للقاء ..
:
؛
عندما يولد الحب عن طريق الإعجاب في صفة الإحترام والخلق والذوق
ترسم ملامح هذا الحب بين ثنايا الولآدة الصحيحة للحب
:
قال رسول الله صلئ الله عليه واله وسلم
(." إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم , ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق" )
:
فينتقل من الولآدة إلى كيفية تربية هذا الحب ..
يبدأ بـ الخوف على المحبوب هو أول طريق لنجـآح الحب فمتى ما جعلت من الحب خوف
على من يسكن قلبك وعواطفك ..
فهذه هي بدآية الحب الصحيح الخوف عليه من شتى أمور الدنيا والآخرة
تخاف عليه من نفسه ونفسك من أخطاء وأخطار الحياة تخاف عليه من برد الشتاء..
ولهيب الصيف ومطر الربيع وعواصف الخريف
تخاف عليه من كلماتك من أنفاسك من تمرد قلمك من غجريتك من عنفوان الجنون
ومن كل مـآيكسره .. ويتعدى ذآلك الخوف من أمور الدنيا إلى الآخرة
تخشى عليه من ذنوبه من آلنـآر تذكره بدعوآتك دون أن يعلم تشـآركه صدقآتك
ليقاسمك الأجر والثواب تطلب له رضا الرب والجنة ..
(أنسج من دعوآتك لمن تحب ردآء يحفظه من سوء القدر )
.؛
- متى ماكان الإحترام ولازمه الخوف تربى هذا الحب تربية صحيحة ناجحة ..
؛
.ياليتنـي بينك وبيـن الـمضرة
من غزة الشوكة إلى سكرة الموت ..
؛
ستجد التضحيه تبدأ من الباب الكبير الذي يجعل من حبك ينمو شيئاً ف شيئ
لتبدأ في التضحية في وقتك مالك أحلامك آمالك عمرك أنفاسك راحتك
لجل هذا المحبوب الذي يٌكبر يوماً بعد يوم بـ ذآك الذي
ينبض خلف أضلعك لمن أحببت و حفظت أسرار
من هو بين أنفاسك ولو طال الزمان وبعدت المسآفة :
الوفا :
هي الثقة بين الحب وبين نفسك بين الصدق وبين نفسك بين الخير وبين نفسك بين الضمير الحي وبين نفسك
وهو أصعب وأجمل إحساس في الحب الوفا والإخلاص للحب الناضج الصحيح والوفا يكون
في حفظ الحبيب ف حظوره وغيابه وفي حفظ أسراره ورسمه ب أبهى صورة
حتى بعد الفراق والهجر والخصام ..
(الوفا خلق قبل أن يكون صفة ف عندما تحب ف يكون سيد هذاالحب الوفا )
//
* الحب : يمنح ولآ يطلـب !*
والإحترآم : يفرض ولا يمنـح *
* الثاني يكبر وإن لم يرآفقـه الأول*
والأول يموت حين يبتعـد الثاني *
| وإن تعدد أنواع الحب واختلاف ظروفه والكتابات عنه
ف الأسمى والأصدق والأجمل حب الله ورسوله |