هنا تجسدت حيااتي صوره في برواز
هاانا ذا تجسدت حيااتي صوره في برواز
ارتسمت ملاآمحها وتشكلت بريق الحزن اللذي لمع بعيناآي
ادمعي اللتي فاضت على وجنتيْ
ابتساآمتي التي فارقت شفتآاي
شحوبي ..وصمتي ..وتثاقل خطوتي
اهذه اناا .. اهذه انا
اتسائل واتعجب .. قد سُلِبتّ قد خٌطِفتّ!
بكيت بكل مافيني ..فأعتدت الجراح
اعتدت العذااااااب بمآأنه عليّ انفرض
وعمري الي راآح بتعب
يــــــأآربي عليّ عوضه
لِمَ انا جعلت الحزن يطرق ابواب قلبي
ويخّيـــ م علي؟!
لِمَ اأصبحت يآئسةٌُحزينه
الى متى يستمر حدادي على فراق من احببتهم
الى متى سأسمح لثقل الاآمي . بأن تتكئ علي ّ
اوآه..اوآاه.. والف اآه
ليتني استطيع ان اصعد اعلى القمم واحمل برواز حزني
بيدي
وارميه في ذالك ..(النهر)..الجــآري
اللذي ستغرق فيه ملامحي ـ
وصورة الألم التي ارتسمت
فتغرررق..نعم انها تغرررق
حينها فقط .
سأبتسم ..واُسّعد
استمتع بسمآع حشرجات الدموع..
حشرجاآت الآلاآم
حشرجات قهري والجراح....
تلفظ انفاسها الاأخيرره
فأكون كـــالحجر قاسيه لا التفت اليها ولا اكترث لتوسلاتها في سبيل انقاذها
، هي لم تبالي يوما بي ولم تبالي لدمعآتي
غرقت..ذهبت ..دون رجوع
وداآعا...
لمثواك الاخير
ســأستعيد حياتي
وداآعا....
سأفرد يداي في الهواء الطلق واُحلق
سأعلن حينها بداآيــــآتي ،
......
لستُ بكاآتبه .. ولستُ بِـــشاآعره
ولكــــن هذه . خربشاااآتي
احساآسي وقت معاآنـــاتي
ترجمه احساسي .رفيق دربي (قلمي)
تنتحر الكلمات على السطور الما
ولا ان توئد فرحه وابتسامه تُــريد ان ترتسم على شفتي
مع حبي ..