.
. عندما يتكلم اللسان بأطهر و أسمى المشاعر و الأحاسيس
ولم يعد يحتمل المزيد
تسمو’ َالروح ,ِبالإحساس ويلوح "بريقاً" لامعاً
لتصل إلى[ ذروتها] وترقى بإحساسها لتمس {روحي} برقتها
لـ| تذيبني| بين طياتها أراها بَ روحي قبل عيني
[حبيبي] يَ [ بسمة] حياتي وحروفي
اليــــــــــوم..!
|{ أعترف لكَ}| بأقترافي أطهر ذنوبي منذ أن ×التقينا ×
’َكنت,ِبلا كينونة فشكلتني وَ كونتني
و" استطعت "اخراجي من صومعتي الحزينه
مددتَ |يداكَ |تصافحني
وعند تلاقيهما لمست أناملكَ شغاف "ِقلبي"َ
[ِ أدمنت]َ نبرات صوتكَ ’َعشقت,ِ لهجتكَ الممزوجة بين الجد الهزل
دون وعي مني اصبح لساني يردد{َ اسمكَ }ِ بسمة في زماني
يرتعش × قلبي ×... وتهتز ذرات جسدي
قابلتني " مجروحةً " فداويتني
في كل لحظه وفي كل ساعة ( ارددها )
ابو عمر
ما أجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمك الجميل هنا
لقد كتبت وأبدعت
كم كانت كلماتكِ رائعة في معانيها
دائمآ في صعود للقمه