اسئله عن الجنرال عمر سليمان :
الجنرال ده كان ماسك قضية السودان واتقسمت
الجنرال ده المسئول عن مقتل سليمان خاطر اللي قتل سبعه اسرائيليين لانهم اخترقواالحدود المصريه ومخابرات الجنرال طلعته مجنون وانتحر
الجنرال ده من المشاركين في صفقة تصدير الغاز لاسرائيل
الجنرال ده اول واحد استعان بيه مبارك لما حدثت الثوره
الجنرال ده الابن البار لاسرائيل
الجنرال ده هو اللي قال ان شباب الثوره تحركهم اجندات خارجيه
الجنرال ده هو اللي قال ان الشعب المصري غير مهي للديمقراطيه
الجنرال ده يعتبر مشارك اساسي في قتل الثوار
ابقي سلملي علي الجنرال لو سمحت من فضلك
الاجابة ان السيد عمر سليمان كان بيدير الملف " أو هكذا قيل " ملف السودان و ليس حاكما للسودان .. و لا من الشعب السودانى صاحب الكلمة الاولى و الاخيرة و الذى وافق على استفتاء الانفصال باغلبية كاسحة
كل مهمته ابداء النصح و المشورة للنظام السودانى لكن الرئيس البشير هو المسؤل الاول و الاخير هو و و حكوماته و تحميل سليمان مسؤلية الانفصال كما انه كان يحكم السودان نوعا من العبث و نوعا من افتراض ان الرجل يدير دول و انظمة و هذا غير صحيح
السؤال الثانى :
الجنرال ده المسئول عن مقتل سليمان خاطر اللي قتل سبعه اسرائيليين لانهم اخترقوا الحدود المصريه ومخابرات الجنرال طلعته مجنون وانتحر
سليمان خاطر الله يرحمه كان جندى مجند فى الأمن المركزى يعنى خارج سلطات المخابرات العامة و الجنرال عمر سليمان وقتها كان خارج جهاز المخابرات العامة و يشغل منصب مدير تخطيط عمليات القوات المسلحة المصرية بمعنى انه لا ناقة له و لا جمل بموضوع انتحار سليمان خاطر ،اما لو احببنا القياس فعلا اثناء توليه مهمة رئاسة المخابرات العامة وا لحربية فهناك موقف اكبر من موقف سليمان خاطر بمراحل و هو ما حدث مع الجندى
أيمن محمد حسن محمد (ولد في 18 نوفمبر عام 1967), نشأ في مدينة الزقازيق عاصمة محافظة الشرقية. و هو جندي مصري قام في 26 نوفمبر 1990م بتنفيذ عملية عسكرية علي الحدود المصرية الفلسطينية المحتلة ردا على إساءة جنود إسرائليين وإهانة العلم المصري حيث وقيام الإسرائليين بمذبحة المسجد الأقصى الأولى، قتل 21 ضابطاً وجنديا إسرائيليا وجرح 20 اخرين بعد مهاجمة سيارة جيب وأتوبيسين إسرائيليين وأصيب في رأسه ثم عاد إلي الحدود المصرية ليسلم نفسه، حُكم عليه في 6 أبريل 1991م بالسجن لمدة 12 عاما[1].
محاكمته
وبدأت محاكمته منتصف ديسمبر 1990 وتم النطق بالحكم في 6 ابريل 1991 بالسجن المؤبد لمدة 12 عاماً بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار لـ21 إسرائيليا وإصابة عشرين آخرين وإتلاف ست سيارات[2].
خروجه من السجن
خرج أيمن من السجن في عام 2000 بعد قضاء عشر سنوات فيه وبعد خروجه تزوج من ابنة خاله وأنجب محمد وندا [3]
فى هذه الواقعة كان اللواء عمر سليمان يشغل وقتها منصب مدير المخابرات الحربية المصرية بمعنى انه متماس مع الواقعة شكلا و مضمونا فالأولى ان يتم اغتيال ايمن حسن من تخطى الحدود و اصاب و قتل 20 اسرائيليا مجندا و ليس سليمان خاطر
السؤال الثالث :
موضوع الجنرال ده من المشاركين في صفقة تصدير الغاز لاسرائيل
ج: موضوع الغاز قتل بحثا و الخلاصة هى ان تصدير سلعة استراتيجية لا تنتجها اسرائيل يعنى التحكم فى سلعة استراتيجية يعنى التحكم فى العدو و قت الحاجة و هو محل مدح و ليس مجل ذم خاصة ان التثدير فى حوالى 40% من مصارد الطاقة الاسرائيلية مع الزام بامداد غزة بالغاز المصرى على حساب اسرائيل مجانا و بخصوص السعر هو اعلى من السعر الأمريكى و لاتوجد بورصة عالمية للغاز على غرار سوق البترول الى جانب التصدير يتم بدون اسالة و بدون تحمل تكلفة خطوط النقل و هوما وفر قيمة مضافة للجانب المصرى و طبيعى ان تصدير سلعة استراتيجية و للعدو ان يتم تحت ستار مخابراتى بحت لضمان التحكم فى العملية برمتها من الالف الى الياء
السؤال الرابع : الجنرال ده اول واحد استعان بيه مبارك لما حدثت الثوره
ج: مبارك ان كان على استعداد للاستعانة بسليمان كان استعان بيه قبل الثورة او حتى فى بداياتها لكن تولى سليمان نائب لم يكن مطروحا على مبارك او غيره يوما من الايام و الجنرال بطبعه لم يسعى الى ذلك و تولى الجنرال نائب مصدر تقدير و ليس مصدر ادانة لان الهدف كان السيطرة على الفوضى و الخروج من الازمة باقل خسائر للوطن ..
و اذكر الجميع بحملة ترشيح سليمان من المعارضة قبل المؤيدين قبل نشوب احداث الثورة فهو كان مطلبا شعبيا قبل الثورة و لم يتحقق و الجنرال كجندى قبل التكليف من اجل الوطن فهو لو كان انانيا او باحثا عن مصلحة لرفض حرق نفسه و لكن الوطن عنده فوق المصلحة الشخصية
السؤال الخامس : الجنرال ده الابن البار لاسرائيل
ج: لن أجيب عليه لأنه مرفوض شكلا و مضمونا لان كل ما سبق ذكره ينفيه و يضحده و السؤال يحمل تشكيكا فى جهاز المخابرات فى شكل الجنرال و هو تشكيك مرفوض بديهيا من اى مصرى
لو كان عميل لكانت امريكا عملت قواعد فى مصر
لو كان عميل لكانت ضاعت سيناء
لو كان عميل لكانت مصر لاتقبض على جواسيس وتبادلهم بكل مصرى متسلل عبر الحدود
لو كان عميل ماحاول اصلاح مابين حماس وفتح
وللاسف حتى بعد بعده ينقسموا رغم اعلانهم الوحدة
لو كان عميل ماكان يعمل فى جيش مصر طوال خدمته
وتربى على الوطنية ولا احنا ممكن بالشكل دى نقول على جيشنا كله عميل
لانه من ابناءه وحارب وخاض حروب
فهل من حارب لاجل مصر يتحول لعميل اجير
لا والله وعيب التهم بهذا الشكل لقوته والخوف منه
السؤال السادس :
الجنرال ده هو اللي قال ان شباب الثوره تحركهم اجندات خارجيه
الجنرال ده هو اللي قال ان الشعب المصري غير مهيا للديمقراطي
ج: الجنرال لم يصرح بان شباب الثورة كلهم و لكن قال بعضهم و حذر من لااندساس بينهم و هو ما حدث و بخصوص الاجندات فهى ظهرت و اثبتت الاحداث صدق رؤيته بهناك اجندات غربية اصحابها فاعلون الان على المسرح السياسى و اجندة دينية متطرفة تسعى لاختطاف مصر و ايضا واضحة و فاعلة على المسرح السياسى اى انه لم يكن يتنبأ او يتجنى و لكن كان يقول الصدق ، اما بخصوص الشعب المصرى غير مهيأ للديمقراطية فلا تعنى انه لا يستحقها او غير جدير بها و لكن وضعهو ظروفه الان لن تمكنه من تقبلها او التعامل معها بالشكل السليم و اعتقد الاستغلال السئ للحرية الزائدة خلال عام و نصف مضوا اثبتوا فعلا اننا نحتاج الى تأهيل لممارسة الديمقراطية وهذا ياتى بالتحو لاليها فى شكل يحكمه التحول الدستورى و القانونى و هو ما كان يحاول فعله خلال الحوار الوطنى الذى طرح فيه كل ما تم من انجازات الى الان بدون زيادة او نقصان .. فكلامه كان توصيفا و ليس قذفا
وتاكدا من كلاه وصدق
هناك عملاء وخونة
ومراكز الحقوقية تستخدم لصالح التخريب
وبعد غلقها هدتء الامور
ولاننسى مصر مخترقة من كثير من الدول
ولا هو اللى يجيبهم لمصر لخرابها
من شيعة وايران وحزب الله وحماس
وامريكا وقناصة غربييين وعملاء لدول عربية لاتريد لمصر ان تقوم
حرام الظلم والافتراء
ولنا عقول نفكر بها وبالاخر هو مصرى محب لوطنه وخبير وتربى فى مدرسة الوطنية فكيف يكون عميل
السؤال السابع :
الجنرال ده يعتبر مشارك اساسي في قتل الثوار
دا غير صحيح شكلا و مضمونا ولوكان فى ادنى ادانة للجنرال بقتل الثوار ما توانت اى قوة ثورية فى ادانته و محاكمته مع مبارك و باقى المتهمين بقتل المتظاهرين و هى قضية لم تصل فى الاساس الى الادانة و تحت نظر القضاء و هو ما يدخل فى باب التشهير السياسى بخصم قوى من قبل المنافسين فى ااسلوب رخيص مكشوف و مرفوض و من يمتلك دليلا عليه باظهاره او ان يعتذر عن اتهاما باطل
"منقول عن الاستاذ أشرف الخولي :