عندما يكون ضجيج الصمت
اكبر من الكلام
وأضخم من الواقع
وعندما نخسر الرهان
وتختنق الاسئله باحثه عن الاجابات
نهرب للخيال
وننسج عالما من الوهم الافتراضي
بنجاحنا
لكن مهما اوهمنا انفسنا
فالحقيقه مثل نور الشمس لايمكن حجبها
لانحتاج لكي نستمر
سوى لأحساس صادق
نعيش عليه من اجلنا
اول الغيث
لاتنظر لــ الاعمى انه لايبصر ويرى ولكن احذر ان تكون " طريق له " !!
الاصم " سيتعب فكرك وجسدك وصوتك " وانت تفكر كيف تصل بفكرك اليه وكيف تحاول بيدك ان ترشده وكيف تصرخ له في كل مرة وهو لايستطيع سوى ان يراك !!
الصديق في هذا الوقت ليس من صدقك ولكن من سلمت من شره وغدره وكذبه وحيله !!
الرئيس يخاف اكثر من الجبان " لان الجبان لاتراه الا بصورة الخوف " ولكن الرئيس يحاول في كل مرة ان تراه " بغير صورته التي هو عليها "
السيف لم يعد رمز الصدق وانما رمز " شي مفقود " اسمه الشجاعة !!
الحب " مثل دولة عربية عاش سنوات في سجن ظالم ثم انتقل الى سجن ظالم آخر "
الآمل لايسير على قدمين ولكنه " حافي القدمين
"
لاتأخذ منهم " شي " حتى لايكون المقابل " كل شي !!
- الدعوة الصادقة " ليست مظهر " ولكنها " طريق الروح عبر الدموع "
- الصباح الجديد هو نفس الصباح الذي مضى " ولكن انت من يغير صورة كل يوم "
- القرار الذي تبحث عنه في كل مكان " هو بداخلك " لذلك رتب نفسك واطلق فكرك وانفض اجنحتك لترى " ماتبحث عنه
- كان يقول ان دموعها غالية " ولكنه اشتاق ان يراها " لان نعمة النسيان اخلفت وعده !!
- الجمال هو ذاتك وكل ماهو امامك " اعين تراك وتراها "
- الوعد " شخص لاتعرف شخصيته بعد ولكن سيحددها لك كل من ينطق بأسم هذا الشخص "
- الكذب حكاية لاتنتهي ولكن احرفها مطموسة
- التغيير " صوت ينادي عليك كل يوم " ربما تجيبه وربما " لاتسمعه !!
- الافطار " كان يجمع عائلة واحدة " والآن يجمع " فراغ من جانبك "
- صباحكم " مطر وغيم وجنات خضراء تسر الناظرين "
مما تصفحت