الحب وحده يجعلنا نتألم كما يجعلنا نُحلق من السعادة فَرحاً وإبتهاجاً بِه كما أعلم أن من يريد أن يَسكن الوجع
بي أضلاعِه عليه أن يحب
أحيانا الحب يجعلنا ك الأطفال ترضينا كلمة جميلة والعكس تماماً قد تُشقينا كلمة تُثير غضبُنا وإنزِعاجِنا
لا اعلم لماذا نحب إذا كُنا نتألم من هذا الحب؟؟
لا اعلم لماذا نسعى وراءَاهواء قد تؤدي ب قلوبنا الى الجحيم؟
العشق المحفور وسط ذلك القلب الذي وما أن كادا يلملم اركانها إلا ويرجع يبعثره من جديد!
اعلم تماما أن الحب يجعلني قويه في بعض القرارات لكنه يجعلني ضعيفه في البعض الأخر.
ماأجمل أن نعشق روحاً من دون أن تعلم بحبك!!
كي لا تتألم .
ولاتيأس من ذلك الحب.
كي لا تعاني من ألم الفراق ..ولهيبَ الاشواق
كي لا تنتظر الليل لكي تحكي له قصص العاشقين.
كي لا ننتظر .. وننتظر .. ونهذي ولا احداً يسمعُنا.
في كل حالاتهاتجتاحهاصباحاً ومساءً واحات منْ الإشتياق .
تغزوهاأنفاسه وتنتابها همساته الدافئة
لا تستطيع نسيان تلك الليلة
وتلك الأضواء الحمراء .وتلك القصائد التي مبتدائها الأشواق ومنتهاها قبلات ساخنة وما بينهما عناق.
ااااااااهـ...ليت قلبي يسكت إلى الأبد .
أقبل الليل وأرخى ستاره القاتم ولليل اسراره معي حكايات
ليلي لا بداية له ولا نهاية له
رغم أني احب غموضه إلا اني اعشق بُزوغ فَجراً جديد دائماً
تترنم فيه روحهاوتنزف شوقاًوألماً
تغفوكل ليله وفي احضانهادفتر ذكرياتهاالمفعمة ب الحنين المبلله ب دموع العين؟
امسكت ب قلم الرصاص بدت يداها وكأنهما مكبلتين ب الأغلال
وأطلقت حينها تنهدات وآهات.
كم تبدو الحياة سوادء كريهه، لا شيء سوء القرف من كل شيء.
اخبرتهُ تلك الليلة؟
اااااه..لو تعلم أنني لست بحاجه الى الأهل والأصدقاء
انا احتاج اليك انت ،احتاج إلى ان نتحدث ،نضحك،نتشاجر،نحلم،نخطط لحياتنا سوياً
انت احتاج اليك انت هل تفهمني؟
أنت من يقودني الى هاوية الصراخ حتى لم تعد نداءتي تغريك او تحرك من سكونك شيء.
أُنظر الي
أنا أُنثى ولستُ دُميةً جميلة بلهاء؟
اكره تلك الساعة التي تجعلني ك وجبة سريعه على الطريق السريع؟!
أنا لا أُريدُرجلاً يبحث عني ليلاً عندما تجتاحهُ رغباتهُ وتثقل عليه جسده ف يصبح أكثر شراسه
وشراهةً للأنثى ليمارس معها حباً وجنوناً
وكل شيء وكل شيء فقط بسكون الليل وانتشار الظلام حتى لا يرى الأشياء الجميلة
ألا يحق لي كأنثى أن تعيش حباً في النور؟
الم تعي ان الأنثى ثروة وقد تصبح ثورة؟
قلي بربك مالذي يجعلني أُحبك كل ذلك الحب؟؟
::
راقنى