؛؛
مِن هُنا ولأنقِطاع النَفس عَنى أهواك
وأؤمن كَثيراً بأن التَنفُس بِدونكْ فَناء
لأصِل بِحُبك حَد التَرفْ
ف أنتْ إخلالْ لِ قوانين الأنوثه العالِقه بى
فَ يحلو الحَديث إلى عَينيك وتَزيد بَحه الأشواق
وتَصلبنى على جذع الثَباتْ بِك
ف عِندما أشتاقكْ
لا أملك سِوى الإرتِماء بين أحضان طَيفكْ
فأكون مابين عِلاقه طَرديه
أركانِها الإشتياق والإحساس بِكْ
وأُحاول دائِما أن أواريك بين جِفونى
حتى لا تَفضحنى عِيونى وتَهوى نَبضاتْ قَلبى ..
ف أنتْ كَثير جِدا بِداخِلى
كـ قمر يأبى الظهور إلا بِسماء نَبضى
فَيضيىء ب هَمس الإشتياقْ لى
وتَنشد النجوم أنشوده فَرح
تَتناقل مَا بين عَينى وعينيه
وأرقص حافيه على مدخل شرايينه
فَكُل الصَباحات التى تَبدأ به
ومن ثم تَنتهى بِه فقط ما تُضافْ لِ عُمرى
وتُحاصِرنى أطيافكْ مُتلَبِسه حَتى مَلامِحى
ف يَشتاق صَدرى ل لَحظه عناقك لأحتوى أنفاسك
وأتنفسها وتتساقط برداً وسَلاماً على قَلبى
ف حُبك هى أكثر الأشياء التى تَمنحنى السَعاده
إسمح لى أن أرسِم على شِفاهك
قُبله بِطعم عِشقى لَكْ
ويَزداد مَعها جَمالى
ف أنا لَستْ جَميله إلا بِك
إجعلنى أتعلق بِك حد التورط
صَدرك هو وطنى
وقَلبك مَلاذى
صصه
فى كُل خَفقه منى ألف صَرخه تَنشُد حُبكْ
فيا رَجُلاً أقام العَدل بِقَلبى
إستَقامت نَبضات القَلب عِشقاً لَكْ
وأكتُبك بِقَطراتْ ماطِره عَلى نَافِذتى
ل تُشبه رَعشه شِفاهى عِند تَقبيلكْ
ل تَعلم أنه عِندما تَتسارع خَفقات هَذا القابِع بِصَدرى
إعلم تَماماً أنك عظيم جِداً بِداخِلى
وبِكُل ما أوتيتْ مِن حُبَكْ
تَسكُننى خَلاياكْ
ف أى الرِجال أنتْ جِئت ل تَملئنى بِك حد الغرق
فلا أستطيع الخُروج من بين ضُلوعك
ولا أنوى
لتَرتخى تَفاصِيلى عِشقاً بين يَديك حُباً
ولاتَكتفى