جرس الباب
كتب على سلامة
الله يكون ف عون
اللى ملهوش أصحاب..
يجرى لما يسمع جرس الباب..
يفتح يلاقى المكوجى
يفتح يلاقى وصل النور
يفتح يلاقى شوية برد..
ويفتح وما يلاقيش حد..
يرجع يدوّر ف الدفاتر القديمة
وألبوم الصور
ويقرا للمرة الألف
نفس الجواب..
الله يكون ف عون
اللى مفيش معاه
غير شوية عناوين..
وأرقام تليفونات
مايعرفش أصحابها مين..
ووردة دبلت ف قلب الكتاب..
ياه..
معقول يجى يوم يا قلبى
ونتسول شوية ونس..
معقول ليالى البوح يصيبها الخرس..
ياترى شكلهم إيه يا قلبى
اليومين الجايين..
ويا ترى هاتميل على مين
لما تحب ترتاح..
إياك تبطل تحب
واوعى ف يوم تنتظر اللى راح
ومش راجع..