السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم تحدث مشاكل عديدة إذا كانت العلاقة شائكة بين الرجل ووالدة
زوجته ... لكن العاقل هو الذي يعرف كيف يكسب عقل حماته
وقلبها ... لكي يدوم الانطباع الحميد عنه من وجهة نظر "حماته" وليس زوجته.
كيف تعامل حماتكــ .. ؟؟؟؟؟
استمع لها:
بالإنصات إلي والدة محبوبتك وغلق فمك ... قد تكون بذلك مجاملاً
لها ... وهذا العنصر منسي دائماً، وليس من مصلحتك أن تتجاهله
لأن الأمهات لهن خبرة طويلة ويستطعن الحكم من أول وهلة بإعطائك
تأشيرة الدخول أم لا ... وكن ذكياً لأنك إذا تركت حماتك تتحدث
سيكون محور حديثها عن ابنتها وبالتالي تستطيع معرفة ما تحبه فتاتك
لتكسب قلبها وعقلها.
الحب ثم الحب ثم الحب:
في نهاية اليوم الشاق لا يهم كم الهدايا، أو الخروجلنزهة ... ولا
يضاهي أي شيء آخر كلمات الحب والحنان التي تبوح بها لمحبوبتك
من آنلآخر فهذه هي الهدية التي تحتاجها الكثير من البنات
والسيدات ... وكذلك بالنسبةلوالدتها ... لكن الكلمات لن تكون في
مصلحتك يوم عيد الأم!!
حقق أحلام ابنتها:
كل أم تسعى من أجل سعادة ابنتها، وأن تحيا حياة أفضل منها بكثير.
تحيز لصف الأم:
وهذا ليس معناه التجاهل وإغضاب الطرف الأولى بالاهتمام،استمع
لكليهما وكن دبلوماسياً بتحليل لماذا تظهر الأمور بهذا الاختلاف
سيحتاج ذلكمنك مجهوداً علي المدى القصير ... لكنك ستنال ميدالية
شرف لراحة البال علي المدىالطويل.
البعد عن كلمة "عدم":
وأي كلمة تبدأ بعدم الثقة، بعدم احترام وخاصة في بدايةا لعلاقة مع
ابنتها ... ستوضع في القائمة السوداء. لكن لا يمنع المزاح معها
وإن كانت ستعتقده الأم أنه تعدي للحدود.
اعرض خدماتك:
بأن تساعدها فيما تفعله، بأن تصطحبها للتنزه في مكان ما حتىولو
كان من اختيارك فتوجيه الاهتمام لها ... سيكسبك نقاطاً في صفك من
حيث لاتدري.
تحلي بالمظهر اللائق:
اذهب لمقابلة عروسك ووالدتها كأنك ستذهب لوظيفة جديدة والذي
سيكون فيه اختبار هيئة لك، ينبغي أن ترتدي ملابس أنيقة، تحلق
ذقنك، لأنك بذلكستكون مفتقراً لعنصر هام ألا وهو الإتيكيت.
تذكر التواريخ المهمة:
لا تسألها عن عمرها فهذه منطقة محرمة، لكنها ستكونباللفتة اللذيذة
منك إذا تذكرت عيد ميلادها ... وغيرها من المناسبات الملائمة.
جاملها:
إذا كانت تزعم بأنها تبلغ من العمر 65 عاماً ولكن الحقيقة هي
الثمانين ربيعاً، لا تخدع ذكائها بأن تسألها مثلاً ما الذي تنوي أن
تفعله في عيدميلادها الخمسين ... لكن بدلاً من ذلك جاملها مثل الثناء
علي طهيها علي كرمها علي جمالها ... لأن الكبار يريدون دائماً أن
يشعرون بالشباب.
تصرف بطبيعية:
لا تحاول التكلف أو المبالغة في التصرفات والكلام، تصرف بتلقائية
فكن أنت نفسك لا شخص آخر ... وهنا الأمر مختلف عن حماتك إذا
كنت ملاطفاًومجاملاً لها فهذا لا يمنع أن تكون كذلك مع ابنتها لكن
بصدق أكثر
استمع لها:
بالإنصات إلي والدة محبوبتك وغلق فمك ... قد تكون بذلك
مجاملاًلها ... وهذا العنصر منسي دائماً، وليس من مصلحتك أن
تتجاهله لأن الأمهات لهن خبرة طويلة ويستطعن الحكم من أول وهلة
بإعطائك تأشيرة الدخول أم لا ... وكن ذكياً لأنكإذا تركت حماتك
تتحدث سيكون محور حديثها عن ابنتها وبالتالي تستطيع معرفة ما
تحبه فتاتك لتكسب قلبها وعقلها.
منفووول للرجالة علشان يتقوا شر الحروووب
:**:**:**:**:**:**