هذا يا جماعة و لا أريد أن أنقل كلّ شيء, فقد أجبرت احدى الأخوات على خلع بنطالها عند حاجز صهيوني في منظر يندى له الجبين, بحجّة وجود قطع معدنية داخله, ألا لعنة الله على الكافرين, تحيّة للمرأة الفلطسينية المجاهدة و أمّ الشهداء أينما كانت
ختاما, أرجو منكم اخّوتي أن تُعينوا اخوانكم هناك, الدّعاء وسيلة من الوسائل الإيمانية, لكن حتّى جدّيتك في دراستك تنفعك فيم بعد لمواجهة هذا العدوّ الّذي أصبح يستغلّ الغالي و الرّخيص لتهويد القدس و هدم الأقصى, جدّيتك في عملك, ابتعادك عن تضييع الوقت و استغلاله فيم يعود عليك و على أمّتك بالخير, ابتعد عمّ ينفع عدوّك و لا ينفعك.
لا أستطيع أن أقول الكثير, فالشباب على الفايس بوك قائمون بالواجب للنّصرة و نشر الصورة الصحيحة عن حقّ الفلسطينيين في الدّفاع عن أرضهم و تحريرها من الأيادي النّتنة الصهيونية.