لم يعد " هْنآك " مكآن في جوفـّي المغـَرغ تقريباً
فكلما شْعرت
بالرغبه الجآمحه " للصـَـَـَرآخ "أتذكر بلآ تلقـْآئيه
أنه لا يجْوز على فعل ذالك
............ لأسترجـَع .. وأسترجـَـَع
وأدخل بدآآخلـَي كل
مآتمنيت يوماً مآ
خرووجْه بعيداً عني
لأشعر للحْظه مآ بـ شعور
" الرضـَى بالنفسْ " فقط
وأتسْآئل ..؟!
وأن كنت في نظـَر غيري كثر "سخيـْفة"
وأحمّل الكثير من الأفكآر ( التآفهـّه )
ولكـّن ..
بعد شعـَوري الغآضب والجْآمح
لــ قتل جميع مآرآودتني
من " وسْآوس قهــَريه "
أعيد ترتيب أورآقي المـّبعثره
بــ "ريآح لا زآلت إلى الأن تنفـّخ في لا شيْئ "
لــ أفكر ...!
مآذا لو كنت "سخيــّفةً حقاً "مآآآذا سيْحدث ..!؟
فأنآ رآآضيةً كل الرضْى
" عنـــَي أنآآ "
وأن كآنوا مسّتمريين في تهمّيشي المتوآصل
وًًإن أسْتطآآعوآ ..
في كثير من الأحيآن أيضاً جعلي كالمجْنونة
" أبلل " كل مآيقْع تحت أعينْي البآئسه
من شّده ألمي الدفيـَن ..ّّ!
"أعتــّرف "
أنهم أستطآعوا " شطـَري "
إلى أكثر من جزء وبعثرة أجزآآئي
بــ قسّوه وقبح لا مّبرر ..!
" أعتـَـَرف "
أنني أبدوا كــ " االحمقاء " أمآمهم
وهم يجْهزوون ألسنْتهم النآريه لــ يقذفـَوآ
بــ " أتجآهي " أسهم أللأمبـّآآلآه ...!
ولكنـَي ..بي فرق " وآحـَـًد " عنهم
أنني لآ أنظر دآئماً لـــــ " نصفهـّم الفـَآرغ "
لأفرز منْه كل عيوبْهم ومّسآوئهم
وإن كنت لا أرى فيهم أي "أمتـــْلآء " يذكر ...!
ولكن ..!
يبقـى لدي أحــَترآم لــ " نفسّي فقط "