[عفــواً يـا مصــر]

[زهـ دمعه الم ـرة]

[عفــواً يـا مصــر]
.. لا تظلموا الشعب الفلسطيني - كلمة حق بحق مصر







رسالة نوجهها الى كل قادة وابناء الشعب المصري الشقيق ..

لا تظلموا الشعب الفلسطيني ..

ان ما يحدث الان على الحدود بين قطاع غزة الجريح ومصر الشقيقة لا يمثل الشعب الفلسطيني ومن يقوم بالاعتداء على اي جندي مصري لا يمثل الشعب الفلسطيني ..

اخواننا في مصر الشقيقة ..
من يحرض الاطفال والنساء على التوجه الى الحدود المصرية والاشتباك هم قــادة حمـــاس وليس قادة الشعب الفلسطيني ..

من يحرض المرتزقة على قتل الجنود المصريين هم قيادات الانقلاب الظلامي الاسود وليس قادة الشعب الفلسطيني..

يؤلمنا جدا ان نسمع الصحفيين المصريين والقادة المصريين يجمعون ويعممون ما يقولونه ويصفونه عن الهمجية الحمساوية على الشعب الفلسطيني ..

كل التحية لمصر ..
وكل التحية للرئيس محمد حسني مبارك ..
وكل التحية للامن المصري ..
وكل التحية لكل حرس الحدود المصريين ..

[marmer]

واحنا

لايمكن نكرهة الشعب الفلسطينى

لاننا فعلا اخوات

وربنا الاعلم انى كنت بحترم قادة حماس جدا

لكن من يوم ما حصلت خلفات ما بينهم ومابين فتح عشان الحكم

وانا بصراحة حسيت ان الاتنين غسر مسئولين واللى هيضيع ما بينهم هو الشعب الفلسطينى

ومن حوالى 3 ايام سمعت خطاب لاسماعيل هنية اللى كنت بحترمة جدا

بس بامانة بعد الخطاب دة

سامحونى ماعنت احترمة كقائد

ايام ياسر عرفات ما كونا نعرف فتح من حماس

لكن الان هم يخالفون بعض وكل منهم لا يفكر الا فى نفسة وفى السلطة

ويقولوا مصر هى الخائنة هى العميلة هى هى هى

انا اقدم نداء للقادات فى فلسطين وليس للشعب

ايها القادة الافاضل

انسوا مصر
مصر خائنة وعميلة ولم تفعل لكم اى خير

حلوا انتم اموركم واجلسوا سويا

ومصر لا تتمنى غير ان تصبحوا كما كنتم قبل موت الزعيم ياسر عرفات رحمة الله علية

شكرا زهرة

على الرسالة

[أحمد اسماعيل]

من لحظات شاهدت المتحدث باسم حماس



يقول كلام لا يصدقه طفل


يقول الجندى المصرى قتلوه المصريين من الخلف .......!!


ازاى يا سامى يا زهرى وهو فى برج عالى جدا ولا يوجد خلفه اى مبانى اخرى

لكن المواجه له مبانى واراضى غزة ..



رحمة الله عليك يا شيخ أحمد ياسين


رحمة الله عليك يا رنتيسى

بعدكم ما شفنا الا انصاف رجال

يجلسوا فى فنادق سوريا واخوانهم تدكهم اسرائيل بالقنابل ولا يتصالحوا

حسبى الله على كل من يتاجر بالدم الفلسطينى

حسبى الله على كل خائن سواء كان فلسطينى او عربى

والله من يوم جمعهم الملك عبد الله بجوار الكعبة واقسموا اليمين وقبضوا ملايين

وبعدها بالضبط بايام تقتلوا ومات الكثير .. من يومها سقطوا من نظرى قادة الطرفين


لا اله الا الله

[فقيربس غني]

وش ترجي من قادة ظمهم خادم الحرمين الشرفين
بمكه ووقعو مصالحه وبعدها بكم يوم مانشوف إلا
تبادل الكلام بين بعض ولا أحترمو المكان المقدس
اللي تعاهدو فيه ...وآآآآآآآسف على الكلام هذا بس هذي الحقيقه
ولاكن الشعب الفلسطيني كلنا معه وقلوبنا معهم...

[نور]

احترم كل كلامكم
واليوم بالذات يهرب الكلام منى
لكن باى حال من الاحوال
لن نكره فلسيطنى حتى لو كرهنا
فهم بالاعماق ونسال الله تحرير فلسطين
فليس بيوم وليلة ننسى كل تضحيات جنودنا
ومنهم الكثيرين من الشهداء على مر التاريخ
وهذا الجندى الشهيد انضم اليهم فداء لفلسطين
سيذكر التاريخ كل تصرفات العرب
منهم من كان قائدا بحق ومنهم من باع وطنه بثمن رخيص
نسال الله ان يجمع كل العرب
قبل مااموت حقيقى نفسى اشوف تجمع حقيقى ونبض واحد
لاجل يعرف العالم ان اى مخطط ضدنا نحن له بالمرصاد
وليس بالمرصاد لبعضنا البضع
كل الشكر لك زهرة
وجع بالقلب ودمع بالعين مما يحدث

[ام معاذ]

"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"

[اكرم شكرى]

كنت اتجنب الكلام فى الموضع الفلسطينى وما يحدث على الحدو
لسبب لن اقدر على الافصاح عنة
ولكن اعلم جيدا ما يجرى هناك ومن فترة طويله
وما اعلمة لا يعلمه الجميع ان كنتم حزينتم على ما حدث وقتل الجندى
المصرى بأيد فلسطينيه فحزنكم متأخر لانه ليس الاول ولا الثانى ولا العاشر
انتم لا تعلمون ولكنى اعلم اتعلمون فى سنه واحدة كم ضابط وكم جندى قتل
اتعلمون ما أسم اللواء الزى قتل قبل 9 اشهر ولا يعلم عنة احد انا اعلم
اتعلمون كم خسائر مصر البشريه فى 12 شهر انا اعلم ولعدم اثارة الدغائن
بين المصرين والفلسطنين كل شىء تحت التكتم ولكنى اعلم
نقول لاخواننا فى فلسطين نرجو الهدوء لانستحق ما يحث ولا انتم
طلاما افتخرنا ببطولاتكم وطلاما بزلنا من دمائنا لاجلكم
لماذا الانسياق وراء اقاويل لا تأتى بكم الا الى الهاويه
ويجب ان انوه لجميع قرأء المشاركه هذه من هذا الشهيد هل هو
اخر ضحايا الاعتدائات الحدوديه على جودنا وضباطنا
ان كانت مصر الان هى العدو لفلسطين فتنحوا عنها
وان كانت الاخت التى ترعى مصالحكم فوجهوا بنادقكم
للخلف ..اوقفوا اعتداءتكم على بعضكم بعضا ووفروا مجهودكم
لما هو خلفكم نحن فينا ما يكفينا