العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-16-2009, 09:44 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Arrow شوقي على أمتداد الأبصار







مر عام ونصف وأريجها لا زال في كياني ، وينث مسافات من النرجس وأخلولقت ان تخرج روحي من جسدي ، عندما أضمر الشوق في مديات روحي ، وكأني طائر يهفو على مدارج الهيام وينهل مذاقات العلقم في خفايا الفراق ، أشخاص منهم زميت المظهر ومنهم رث الملابس الجميع يحدق بي وكأني الزلبيل الرابعة وهي تجول شوراع بريطانيا ،لكنهم يحدقون في إحمرار عيوني ، وهي تقذف جمر أتقد في ثنايا فؤادي ، فقد أصبحت عيوني غابة للحزن،كانت الساعة تستعد لان تدق عشر دقات وقفت حيث لقائي الأول بها ، عزمت الوقوف في صومعة اللحظات وأناجيها في محراب قداسة حبي ، علها سنا معجزتي تحل لأراها ، كانت أشعة الشمس ذهبية تتقلد مثوى الضياء في خف أروقة الحنين وهي تجثو برفعة وقارها ونورها ، أخذت تنثال دموعي من مآق عيوني ،فتصورت حبيبتي بين تلك الأضواء الشقراء المتسلسلة عبر نوافذ الخيال ، اخذت أتنهد وأغتبطت أنفاسي ،شعرت أن عطرها قد ضج في رئتي ، لأقوم بترتيل سور عشقي ، خشيت أن أدنو منها فتتلاشى صورتها من خيوط ضياء الشمس ولأن شوقي على أمتداد الأبصارتجد له آثار ، لهذا خفت أن تحرق نيران شوقي صورتها التي تجسدت قبيل الانبثاق ، نفضت دموعي ومع طرفة عيني أختفت ،ورفعت رأسي فوجدت الجميع قد رحل ولم يتبقى سواي لذلك قررت الرحيل مع الاماني والتنقيب عن بقايا آمال .

" راق لى "






آخر مواضيعي 0 أوقات استجابة الدعاء
0 الكابينت اتخذ قرارا بالرد على هجوم إيران
0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
رد مع اقتباس
قديم 08-16-2009, 11:15 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
لمسة دفء

الصورة الرمزية لمسة دفء

إحصائية العضو







لمسة دفء غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: شوقي على أمتداد الأبصار

وراق لى


رغم الحزن والألم

ما أصعب فراقنا لمن نحب وهم كل ما نملك فى الحياة من أمل

لكننا لا نستطيع أن نجعلهم يبقون معنا الا ان ارادوا هم ذلك





اختيار رائع كما تعودنا منك


تسلم أحمد


دعواتى لك بكل خير


تقبل مرورى






آخر مواضيعي 0 العيد قرّب / والحبايب بعيدين.وانا عيوني ولّمَتْ (دمعة) العيـن..
0 تعبت أشيلك في مطارات الزمن شنطة سفر
0 غازي القصيبي ورومانسية بلا حدود.
0 دفتر الأيام
0 كيف نتلاشى منسين كأننا لم نكن فى يوم عاشقين..؟!
رد مع اقتباس
قديم 08-21-2009, 01:08 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بحر النسيان

الصورة الرمزية بحر النسيان

إحصائية العضو








بحر النسيان غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: شوقي على أمتداد الأبصار

و ظل في زحمة البصر
يترقب أوبتها مع القمر
فتوهج للقائها
و تنهد ليتنفس عطرها
و ما عرف قط أنها تسكنه ,,,

و نص على إمتداد البصر
يضرب أطنابه جمالا و سحرا و روعة

كوب شوق إندلق هاهنا






آخر مواضيعي 0 صدفةً
0 تعدد..
0 مراقبة الله في الخلوات
0 قاب قوسين من إنطفاء...
0 تَحتَ الشّمسِ وفَوقَ الجِبال ! .
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:21 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator