حقا هل أصبحنا كذلك لانتذكر غزه ..فلسطين ..المسجد الاقصى الا عندما تحدث احدى المجازر فتثور ثورتنا وندعوا ونصلي لكي يتحرر المسجد الأقصى.. ثم بعد ذلك ..ننطفئ.!
وننسى وننسى ويمضي كل منا في طريقه الى ان تحدث احد المجازر لنتذكر مره اخرى بان هناك اناس يحتاجون دعاءنا , مكانا يدعى المسجد الأقصى ينتظر محرره ..!
كنت قد قرأت احد الأبيات ل أمل دنقل عندما قال :
انه الثأر
تبهت شعلته في الضلوع..
اذا ما توالت عليها الفصول.
اجل انها الشعله التي يجب ان تظل متقده دائما في أذهاننا في قلوبنا في دعائنا . فليسعى كل منا بطريقته ليجعل شعلته مشتعله دائما
وفي النهايه لا أجد سوى ان اقول اللهم عليك باليهود "اللهم أحصهم عددا و اقتلهم بددا و لا تغادر منهم أحدا