سَأبدأ بِالهَامِش أولاً ...
هَامش !
كَبِدايه..
لِمن ... يَجهلَ الهامش ..
هي تلك المساحه التي لم تحضى بتسطير وإهتمام ..
على جوانِب صَفحاتِنا ...
لِنكتُب ... وبِخطٍ جَمِيل و...واضِح .. فيِ
مُنتصَف الصَفحه ..
لِماذا......... ؟
لِانها الِسنتر ... والأعيُن علَيهَا
يعني ...
Under focus فِعلاً ......!
الغريب ... تَسمِيتهُ.. هاَمِش ..
بِالرُغم مِن أنَنا نُدون .. فيه
دَائِماً أهَم النِقاط !
ياتُرى ...
هل كُل من يهُمنا .. أيِضاً ..
سيكُون موطِنه الهامش ..!
.... !!
وهل نسكُن نحنُ هوامِشهُم !
.
.
.... لأدري ...
ولكن ...
ألا توافقوُني ... !
.
.
.
.
خارج النص ..!
أعشقها ..
واحبها ..
رغم أن الفرق .. بينهما
كما الثرى والثُريا... !
.
.
" زرعت أوجاعي في حقل من التجلد فنبتت أفراحاً .."
.
غَرٌقٌ .... فِي كوُب قَهَوه !
لا أعلَمُ ....لِمَ تَغرَقُ عَيناي فِي بَحورٍ .. بِلاَ عِنوانَ .. عِندَ ارتِشافي لَها .. !ولِمَ لا يَسلَمُ الفِكرُ أيضاً فيتبَعَهُما في الغَرَق .. !
لَهَا .. تَقدِِير .. مُنقطِعَ النَظِيَر !
و لَها طُقوُس ... خَاصَه .. جِِداً..
غَالِباً .. مَا أُعدُها بِنَفِسيِ ..
حَتىَ تَتوافق مَعي...!!أتوُحدُ .. بِِِها ...
وأتغللُ بِأسرارِهَا ...
.
.
الغريِب .. بِأنَها دائِماً ..
مِرآهٌ ... لنَا ..
نشربُها سوداء .. حالكه ..
مُره ... وباَرده !!
إلا أننا لا نُميز مرارتها .. عند
إضافتها .. لمراره .. أيامنا !
.
.
عَجَبي ِ...!!لم تزدانُ بالسواد ؟؟
تتمعن في الكتمان ... كلما زاد نزيف البوح !..
.
.
.
/
.
.
.
رحل الكرى عن مُقلتي وجفاني وتقرحت لرحيلكم أجفاني
نفسي تتوق إلى اللقاء فانه يزداد عند لقائكم إيماني
قد كُنت اطمع في اجتماع دائم واليوم اقنع في اللقاء ثواني
ما قُلت زورا حين قلتُ اُحبكم مالحب إلا الحب في الرحمن ..
إلى ..كُل من أحببت ..
ورحل .. أبعتذر ... إن لم أُعبر لكم مدى ودي ...إن عجز لساني .. عن بياني ..إن رحلوا ...و أنا أحمل الكثير ...ولم أُعطهم سوى القليل..
.
.
لي أخوة حبهم في الروح متصّل
و الفكر فيهم و إن غابو لمنشغل
فارقتهم جسداً و الحبّ بينهم
و النار في كبدي .. تخبو و تشتعلِ
يا ذكريات الصبا عودي لذاكرتي
فقد يجدّ إلى لقياهم أمل
بعد رحِيلُهُم .... أقسمتُ بأن ..
لا .. أُخفي عن من أحببت ..
صدقي حُبي له ..
حَتى لايفترِسُني
الندَم مُجدداً ....!!
قد كنت أنطق ب الوداعِ و أسمع
و اليوم أسقى من أساه و أفجع ،!
ما كان يفجعنآ الممات و إنّما .. ؛
بعد الحبيبِ عن الحبيب المفجع ُ
الله أقوى ...
الله أقوى لين خانتني الظروف
ماهقيت الليل ما يوفي الوعد
ماتت الفرحة وأنا بعيني أشوف
حارت أقداري وقلبي في جلد
.
.
./
.
.
.
أتعلم ...
الحزن أصبح كالأم الحانيه..!!
لاينتشلنا من الفقد ...
إلا الحزن !
يُضمنا إليه .... ويلفُنا بملاءاته..
يدثرنا ألما ً...
ويصبحنا ب غصة ٍ.... تقتل عطشا ًعلى شفاهنا !
يجعل الماضي حاضرا ً......
والقادم رعبا ًعرمرم... قد يدفُعنا إلى شرفة ٍما !!!!!!
و نَتداعَى !!!!!!!!!
.
.
سَأُلملُم ..
أقلامي ...
وبعضاً مما كتبت ..
وكأن القابع بين حنايا الذات
يُردد على مسامعي ...
لا تنسى تجمع جروحي .. ودمعي .. وآهاتي معك
وقلبي بعد ما قتلته .. يا رفيقي .. ما عاد يقدر يمنعك
كل الأمر .. عاد بيديك .. !!
.
.
تنويه !!
كُل .. ما كُتب أعَلاه ..
لَم يكُن سِوىَ ..
لَحَظه .. غَرق !!
.
.
.
من اجمل ما راق لي